-
Ich arbeite auf meinem Ackerfeld jeden Morgen.
أعمل في حقلي الزراعي كل صباح.
-
Der Bauer pflügt den Acker, um die Samen zu säen.
يحرث الفلاح الحقل الزراعي لزراعة البذور.
-
Der Acker ist bereit für die Aussaat.
الحقل الزراعي جاهز للبذر.
-
In unserem Dorf kümmern sich viele Menschen um die Pflege der Ackerfelder.
في قريتنا، يهتم الكثيرون برعاية الحقول الزراعية.
-
Der Acker ist durch die lange Dauer der Dürre unfruchtbar geworden.
أصبح الحقل الزراعي غير خصب نظرًا للجفاف الطويل الأمد.
-
Der Bevölkerung werde mit der Flutung der Äcker die Lebensgrundlage entzogen, argumentieren sie. Schon jetzt bevölkern Zehntausende ehemaliger Dörfler, die Staudämmen weichen mussten, als Arbeitslose die Slums von Diyarbakir und Batman.
وقد كان دليلهم على ذلك أنَّ سكَّان المنطقة سوف يُحرمون من مصدر رزقهم الأساسي من خلال غمر الحقول بالماء؛ لا سيما وأنَّ عشرات الآلاف من القرويين السابقين الذين غمرت مياه السدود مناطقهم أصبحوا الآن عاطلين عن العمل حيث يسكنون في أحياء الصفيح في مدينتي ديار بكر وبطمان.
-
zur Versorgung der Diener. Mit dem Wasser beleben Wir tote Äcker. Ähnlich wird die Auferweckung zum Jüngsten Tag erfolgen.
رزقا للعباد وأحيينا به بلدة ميتا كذلك الخروج
-
Der von uns verursachte Klimawandel rührt in erster Linieaus zwei Hauptemissionsquellen von Klimagasen (überwiegend Kohlendioxid, Methan und Stickoxid) her: dem Einsatz fossiler Brennstoffe zur Energiegewinnung und der Landwirtschaft(einschließlich der Entwaldung zur Schaffung neuen Acker- und Weidelandes).
فتغير المناخ الناتج عن أنشطة بشرية ينبع من مصدرين رئيسيينلانبعاث الغازات المسببة للانحباس الحراري (وهي في الأساس ثاني أكسيدالكربون، والميثان، وأكسيد النيتروز): استخدام الوقود الأحفوري فيإنتاج الطاقة والزراعة (بما في ذلك إزالة الغابات من أجل توفير أراضجديدة لأغراض الزراعة والرعي).
-
Er ( Moses ) sagte : " Wahrlich , Er sagt , es soll eine Kuh sein , die nicht abgerichtet ist , die weder den Boden pflügt noch den Acker bewässert , makellos , ohne jeglichen Flecken . " Da sagten sie : " Jetzt bist du mit der Wahrheit gekommen . "
« قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول » غير مذللة بالعمل « تثير الأرض » تقلبها للزراعة والجملة صفة ذلول داخلة في النهي « ولا تسقي الحرث » الأرض المهيأة للزراعة « مسلمة » من العيوب وآثار العمل « لا شية » لون « فيها » غير لونها « قالوا الآن جئت بالحق » نطقت بالبيان التام فطلبوها فوجدوها عند الفتى البار بأمه فاشتروها بملء مسكها ذهبا « فذبحوها وما كادوا يفعلون » لغلاء ثمنها وفي الحديث : ( لو ذبحوا أي بقرة كانت لأجزأتهم ولكن شددوا على أنفسهم فشدد الله عليهم ) .
-
Das Gleichnis dessen , was sie in diesem irdischen Leben spenden , ist das Gleichnis des eiskalten Windes , welcher den Acker von Leuten trifft , die gegen sich selber sündigten . Und so vernichtet er ihn , und nicht Allah war gegen sie ungerecht , sondern gegen sich selber waren sie ungerecht .
« مثل » صفة « ما ينفقون » أي الكفار « في هذه الحياة الدنيا » في عداوة النبي أو صدقة ونحوها « كمثل ريح فيها صِرّ » حر أو برد شديد « أصابت حرث » زرع « قوم ظلموا أنفسهم » بالكفر والمعصية « فأهلكته » فلم ينتفعوا به فكذلك نفقاتهم ذاهبة لا ينتفعون بها « وما ظلمهم الله » بضياع نفقاتهم « ولكن أنفسهم يظلمون » بالكفر الموجب لضياعها .
-
Das Gleichnis des irdischen Lebens ist nur wie das Wasser , das Wir aus den Wolken herabsenden ; damit vermischen sich dann die Gewächse der Erde , wovon Mensch und Vieh sich nähren , bis zu ihr wenn die Erde ihren Prunk angelegt und sich schön geschmückt hat und ihre Bewohner glauben , sie hätten Macht über sie - Unser Befehl in der Nacht oder am Tage kommt und Wir sie zu einem niedergemähten Acker machen , als wäre sie nicht am Tage zuvor gediehen . Also machen Wir die Zeichen für die Leute klar , die nachdenken .
« إنما مَثَل » صفة « الحياة الدنيا كماء » مطر « أنزلناه من السماء فاختلط به » بسببه « نبات الأرض » واشتبك بعضه ببعض « مما يأكل الناس » من البرّ والشعير وغيرهما « والأنعام » من الكلأ « حتى إذا أخذت الأرض زخرفها » بهجتها من النبات « وازَّيَّنت » بالزهر ، وأصله تزينت ، أبدلت التاء زايا وأدغمت في الزاي « وظن أهلها أنهم قادرون عليها » متمكنون من تحصيل ثمارها « أتاها أمرنا » قضاؤنا أو عذابنا « ليلا أو نهارا فجعلناها » أي زرعها « حصيدا » كالمحصود بالمناجل « كأن » مخففة أي كأنها « لم تغن » تكن « بالأمس كذلك نفصَّل » نبين « الآيات لقوم يتفكرون » .
-
Und David und Salomo richteten über den Acker , worin sich die Schafe eines Volkes zur Nachtzeit verliefen und weideten ; und Wir waren Zeugen ihres Urteilspruches .
« و » اذكر « داود وسليمان » أي قصتهما ويبدل منهما « إذ يحكمان في الحرث » هو زرع أو كرم « إذ نفشت فيه غنم القوم » أي رعته ليلاً بلا راع بأن انفلتت « وكنا لحكمهم شاهدين » فيه استعمال ضمير الجمع لاثنين ، قال داود لصاحب الحرث رقاب الغنم ، وقال سليمان : ينتفع بدرها ونسلها وصوفها إلى أن يعود الحرث كما كان بإصلاح صاحبها فيردها إليه .
-
" Geht in der Frühe zu eurem Acker hinaus , wenn ihr ernten möchtet . "
« أن اغدوا على حرثكم » غلتكم تفسير لتنادوا ، أو أن مصدرية أي بأن « إن كنتم صارمين » مريدين القطع وجواب الشرط دل عليه ما قبله .
-
ER sagt : " Gewiß , sie ist eine Kuh , die weder fügsam die Erde pflügt , noch den Acker bewässert , sie ist gesund und makellos . " Sie sagten : " Nun kamst du mit der Wahrheit . "
« قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول » غير مذللة بالعمل « تثير الأرض » تقلبها للزراعة والجملة صفة ذلول داخلة في النهي « ولا تسقي الحرث » الأرض المهيأة للزراعة « مسلمة » من العيوب وآثار العمل « لا شية » لون « فيها » غير لونها « قالوا الآن جئت بالحق » نطقت بالبيان التام فطلبوها فوجدوها عند الفتى البار بأمه فاشتروها بملء مسكها ذهبا « فذبحوها وما كادوا يفعلون » لغلاء ثمنها وفي الحديث : ( لو ذبحوا أي بقرة كانت لأجزأتهم ولكن شددوا على أنفسهم فشدد الله عليهم ) .
-
Das Gleichnis dessen , was sie in diesem diesseitigen Leben spenden , ist wie das Gleichnis vom Wind , der bittere Kälte bringt und die Äcker von Leuten , die Unrecht begangen haben , heimsucht und dann zerstört . Und ALLAH fügte ihnen kein Unrecht zu , sondern sie fügten sich selbst Unrecht zu .
« مثل » صفة « ما ينفقون » أي الكفار « في هذه الحياة الدنيا » في عداوة النبي أو صدقة ونحوها « كمثل ريح فيها صِرّ » حر أو برد شديد « أصابت حرث » زرع « قوم ظلموا أنفسهم » بالكفر والمعصية « فأهلكته » فلم ينتفعوا به فكذلك نفقاتهم ذاهبة لا ينتفعون بها « وما ظلمهم الله » بضياع نفقاتهم « ولكن أنفسهم يظلمون » بالكفر الموجب لضياعها .