-
Beatrix Hebberly-Sneed, Wee BBC 2.
بتريكس هبيرلي سنييد)، مع قناة ) بي بي سي 2 أعتقد
-
- « Les Frontières méridionales de l'Algérie, Hinterland et Uti Possidetis », SNED, 1981, préface du doyen C. A. Colliard (Président du CERDI)
- ”الحدود الجنوبية للجزائر“، ”هينترلاند“ و ”أوتي بوسيديتس“ - “SNED”، 1981، مقدمة للعميد C. A. Colliard (رئيس مركز دراسات وبحوث التنمية الدولية)
-
- « L'intégrité territoriale, intangibilité et autodétermination des peuples en Afrique », Revue des sciences sociales no 6 SNED (1981)
- ”التكامل الإقليمي والحق في عدم المساس وتقرير مصير الشعوب في أفريقيا“، مجلة العلوم الاجتماعية، العدد 6 - “SNED”، 1981
-
Un site web commun SNED-SECEG multilingue consacré au projet est disponible en espagnol, français et arabe. La version en anglais sera intégrée incessamment.
ويتاح الآن موقع على شبكة الإنترنت خاص بالمشروع ومتعدد اللغات (الإسبانية والفرنسية والعربية) ومشترك بين الشركة الإسبانية لدراسات الرابط القار عبر مضيق جبل طارق والشركة الوطنية لدراسات المضيق ومن المقرر أن تضاف اللغة الانكليزية في وقت قريب جدا.
-
En tant que membre des consortiums respectivement en charge des études DESTIN (Defining and Evaluation a Strategic Transport Infrastructure Network in the Western Mediterranean) et MEDA TEN-T (Mediterranean and Trans-European Networks for Transport) de la Commission Européenne, la SNED a produit un certain nombre de rapports, y compris les monographies sur le commerce extérieur des produits marocains et leurs itinéraires de transport terrestres et maritimes.
عملت الشركة الوطنية لدراسات المضائق، بوصفها عضوا في اتحادات الشركات المعنية بالدراسات الخاصة بتحديد وتقييم شبكة استراتيجية للهياكل الأساسية للنقل في غرب البحر الأبيض المتوسط وبالنقل عبر أوروبا والبحر الأبيض المتوسط، التابعة للجنة الأوروبية، على إصدار عدد من التقارير والدراسات الأحادية الموضوع عن التجارة الخارجية للمنتجات المغربية وحركات نقلها البرية والبحرية.
-
En tant que membre des consortiums respectivement en charge des études DESTIN (Defining and Evaluating a Strategic Transport Infrastructure Network in the Western Mediterranean) et MEDA TEN-T (Mediterranean and Trans-European Network for Transport) lancées par la Commission Européenne, la SNED a produit plusieurs rapports, dont celui du développement des transports dans les pays de l'Union du Maghreb arabe, les monographies sur le commerce extérieur des produits marocains et leurs itinéraires de transport terrestres et maritimes.
عملت الشركة الوطنية لدراسات المضائق بوصفها عضوا في اتحادات الشركات المعنية بالدراسات الخاصة بتحديد وتقييم شبكة استراتيجية للهياكل الأساسية للنقل في غرب البحر الأبيض المتوسط وبالنقل عبر أوروبا والبحر الأبيض المتوسط، التابعة للجنة أوروبا على إصدار عدد من التقارير منها التقرير المتعلق بتطوير النقل في بلدان اتحاد المغرب العربي ودراسات أحادية الموضوع عن التجارة الخارجية للمنتجات المغربية وحركات نقلها البرية والبحرية.
-
Il est rappelé que les études sur ce sujet se déroulent dans le cadre des accords bilatéraux entre les Gouvernements du Maroc et de l'Espagne du 24 octobre 1980 et du 27 septembre 1989, par lesquels les deux parties ont convenu d'étudier en commun la faisabilité du projet de liaison fixe du détroit de Gibraltar, sur le principe d'équilibre des charges et sous l'autorité d'un comité mixte intergouvernemental permanent, à l'aide de deux sociétés étatiques d'études, à savoir la Sociedad Española de Estudios para la comunicación Fija à través del Estrecho de Gibraltar (SECEG), dont le siège est à Madrid, et la Société nationale d'études du détroit (SNED), dont le siège est à rabat.
ويجدر بالذكر أن الدراسات المتعلقة بالمشروع تجري في إطار الاتفاقين الثنائيين المبرمين بين حكومتي المغرب وإسبانيا في 24 تشرين الأول/أكتوبر 1980 و 27 أيلول/ سبتمبر 1989، واللذين اتفق الطرفان بموجبهما على القيام، استنادا إلى مبدأ المساواة في التكاليف، بدراسة جدوى مشروع الربط القار عبر مضيق جبل طارق. وتتولى إنجاز الدراسات شركتان حكوميتان، إحداهما إسبانية واسمها الشركة الإسبانية لدراسات الربط القار عبر مضيق جبل طارق ومقرها في مدريد، والثانية مغربية واسمها الشركة الوطنية لدراسات المضيق ومقرها في الرباط، وذلك تحت إشراف لجنة حكومية دولية مشتركة.
-
Il est rappelé que les études de ce projet se déroulent dans le cadre des accords bilatéraux signés par les Gouvernements du Maroc et de l'Espagne le 24 octobre 1980 et le 27 septembre 1989, par lesquels les deux parties ont convenu d'étudier en commun la faisabilité du projet de liaison fixe du détroit de Gibraltar, sur le principe de l'équilibre des charges, sous l'autorité d'un comité mixte intergouvernemental permanent et à l'aide de deux sociétés étatiques d'études, à savoir, la Sociedad de Estudios para la Comunicación Fija a través del Estrecho de Gibraltar (SECEG), dont le siège est à Madrid, et la Société nationale d'études du détroit de Gibraltar (SNED), dont le siège est à Rabat.
وبجدر بالذكر أن الدراسات المتعلقة بالمشروع تجري في إطار الاتفاقين الثنائيين المبرمين بين حكومتي المغرب وإسبانيا في 24 تشرين الأول/أكتوبر 1980 و 27 أيلول/سبتمبر 1989، واتفق الطرفان بموجبهما على القيام، استنادا إلى مبدأ المساواة في التكاليف، بدراسة جدوى مشروع الربط القار عبر مضيق جبل طارق، وفي ظل إشراف لجنة مشتركة حكومية دولية دائمة وبمساعدة شركتين حكوميتين تجريان الدراسات وهما شركة دراسات الربط القار عبر مضيق جبل طارق ومقرها في مدريد والشركة الوطنية لدراسات مضيق جبل طارق ومقرها في الرباط.