No exact translation found for "طب الإدمان"

Translate English Arabic طب الإدمان

English
 
Arabic
related Results

Examples
  • Conditions in compulsory treatment centres often present additional health risks owing to exposure to infectious diseases and lack of qualified staff able to address emergencies or provide medically managed drug treatment.
    كما أن الظروف السائدة في مراكز العلاج الإلزامي تنطوي في كثير من الأحيان على مخاطر صحية إضافية بسبب التعرض للأمراض المعدية، ونقص الموظفين المؤهلين القادرين على مواجهة حالات الطوارئ أو تقديم علاج طبي للإدمان على المخدرات.
  • Notes the relationship between substance abuse and medical and health consequences;
    تلاحظ العلاقة القائمة بين تعاطي مواد الإدمان وعواقبه الطبية والصحية؛
  • Received the Pioneer in Addiction Psychiatry award at the Third Ibero-American Congress on Addictive Disorders, Buenos Aires (2007); awarded the Giovanni Falcone Prize by the Government of Buenos Aires Province for outstanding achievements in preventing drug addiction and combating drug trafficking (1994).
    حصل على جائزة الرائد في الطب النفسي والإدمان في المؤتمر الأيبيري الأمريكي الثالث لاضطرابات الإدمان، بوينس أيرس (2007)؛ ومُنح جائزة جيوفاني فالكوني من حكومة مقاطعة بوينس ايرس للإنجازات البارزة في مجال منع إدمان المخدرات ومكافحة الاتجار بالمخدرات (1994).
  • To that end, some 20 organizations specializing in work to combat addiction have been established, in addition to three medical centres specializing in the treatment of addiction.
    وقد تأسس لهذه الغاية عدد من الجمعيات المتخصصة بالعمل لمكافحة الإدمان، (حوالي عشر جمعيات)، هذا بالإضافة إلى ثلاثة مراكز طبية متخصصة بمعالجة الإدمان.
  • Figures indicate that, in 2000, a total of 2,896 patients visited the out-patient clinics in the Drug Addiction Unit at the psychiatric hospital.
    هذا وتشير الأرقام إلى أن عدد زيارات العيادات الخارجية لوحدة مكافحة الإدمان بمستشفي الطب النفسي بلغ 896 2 مراجعا خلال عام 2000.
  • (e) To implement social measures through the Anti-Narcotics Department, which has a section dealing with rehabilitation, social integration and psychological, medical and spiritual therapies aimed at combating addiction. The legislative enactments stipulate that a drug addict has a right to treatment and social integration on the occasion of a first offence. If he re-offends, the penalty for addicts will be enforced against him;
    (ه‍) ومن التدابير الاجتماعية فإن إدارة المخدرات بها قسم التأهيل الادماج الاجتماعي وللعلاج النفسي والطبي والروحي لمكافحة الإدمان، حيث نصت التشريعات على حق العلاج والإدماج الاجتماعي للمدمنين لمرة واحدة وإذا عاد مرة أخرى تنفذ عليه عقوبة المتعاطين؛
  • There are growing indications that this problem has been brought to our shores by speed boats dropping it off; more and more traffickers have been caught at the borders headed towards other countries; drugs are being used for illicit rather than their intended therapeutic purpose, and other narcotic substances used in traditional medicine have been used to create addiction.
    وهناك إشارات متزايدة إلى ظهور هذا الخطر من خلال وصول شحنات بها مخدرات، وزيادة الكشف، على الحدود، عن مهربين متجهين إلى بلدان أخرى، وتحويل العقاقير المحظورة عن أغراضها العلاجية واستعمال المؤثرات العقلية الأخرى، المستخدمة في الطب الشعبي التقليدي، لأغراض الإدمان وهناك محاولات لتحويل البلد من نقطة مرور عابر للمخدرات، إلى سوق استهلاكية لها، باستخدام المجرمين الدوليين والعناصر عديمة الضمير.
  • The ability to halt the HIV/AIDS epidemic requires a three-part strategy: (a) preventing drug abuse, especially among young people; (b) facilitating entry into drug abuse treatment; and (c) establishing effective outreach to engage drug abusers in HIV prevention strategies that protect them and their partners and families from exposure to HIV and encourage substance abuse treatment and medical care.
    يتطلب توفير القدرة على إيقاف الانتشار الوبائي لمرض نقص المناعة البشرية والايدز استراتيجية من ثلاثة أجزاء هي: (أ) الوقاية من تعاطي المخدرات وخصوصا فيما بين الشباب؛ و(ب) تيسير الدخول إلى مرافق العلاج من تعاطي المخدرات؛ و(ج) توفير توعية فعالة واسعة النطاق لاشراك متعاطي المخدرات في استراتيجيات الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية، التي تحميهم هم وشركاءهم وأسرهم من التعرض للاصابة بالفيروس وتشجع علاج تعاطي مواد الادمان والرعاية الطبية.
  • Previous posts: several in the field of research, pharmacology, drug dependence, toxicology and medical curricula of national and international organizations including: Chair, Department of Pharmacology, College of Medicine (1975-1983); member, Advisory Committee on Medical Research, WHO Western Pacific Region (1981-1984); Chair, Committee on Therapeutics (1979-1984) and Philippine Paediatric Society (1978-1985); Chair, Committee on Research Implementation and Development, College of Medicine (1989-1991); Chair, Standing Committee on Estimates, and Second Vice-President, International Narcotics Control Board (1999).
    الوظائف السابقة: طبيب، مدير بالنيابة للفرقة الصحية بغربي أذربيجان، جمهورية إيران الإسلامية (1965-1967)؛ زميل باحث وباحث في الطب النفسي ومُحاضر، مستشفى مورغانوغ، ساوث ويلز، كلية طب سانت بارثولوميو، ووحدة بحوث الإدمان، معهد الطب النفسي، جامعة لندن (1968-1978)؛ طبيب نفسي استشاري في مستشفيات سان جورج وسان توماس، لندن؛ محاضر أول ورئيس قسم السلوك الإدماني، شعبة خدمات الصحة العقلية، كلية طب مستشفى سان جورج، لندن (1978-1987).
  • At the national level, modern electronic equipment was used to detect drug trafficking, at all borders whether land, sea or air; training workshops were held on how to detect smugglers; a special unit had been set up in the psychiatric hospital to treat addicts; and, as prevention was better than cure, secondary school students were taught about the dangers of drug addiction and public information campaigns were broadcast on radio and television for the benefit of most sectors of society.
    فعلى الصعيد الداخلي، تستخدم الأجهزة الالكترونية الحديثة للكشف عن المخدرات في كافة نقاط الحدود البرية والبحرية والجوية؛ وتنظم دورات تدريبية بشأن كيفية التعرف على المهربين والأساليب المستخدمة في التهريب؛ وأنشئت وحدة خاصة بمستشفى الطب النفسي لعلاج مرضى الإدمان؛ وتجري توعية طلاب المدارس بمخاطر إدمان المخدرات ونشر الوعي الثقافي عبر الإذاعة والتليفزيون بغية الوصول إلى أكبر شريحة من أفراد المجتمع، وذلك عملا بمبدأ الوقاية خير من العلاج.