-
That has weakened center-left parties.
وكان هذا سبباً في إضعاف أحزاب يسار الوسط.
-
Public-opinion polls show center-left parties leading inmost of the region’s other campaigns as well.
ان استطلاعات الرأي تشير الى تقدم احزاب يسار الوسط في معظمالحملات الاخرى في المنطقة .
-
In some countries, the “ Greens” have their own identity,close to the left; but, despite remarkable progress in Germany,they remain unable to reach the electoral size of the largecenter-right and center-left parties.
وفي بعض الدول، نجح "الخُضر" في إنشاء هوية لأنفسهم، أقرب إلىاليسار؛ ولكن على الرغم من التقدم الملحوظ الذي أحرزته مثل هذهالأحزاب في ألمانيا، فإنها تظل غير قادرة على الوصول إلى الحجمالانتخابي الذي تتمتع به أحزاب يمين الوسط ويسار الوسطالكبرى.
-
The center-left Democratic Party of Japan ( DPJ) took morethan 300 of 480 seats in the lower house.
فقد استولى الحزب الديمقراطي الياباني المنتمي إلى يسار الوسطعلى ما يزيد على ثلاثمائة مقعد من أصل أربعمائة وثمانين مقعد فيالبرلمان.
-
Moreover, more than ten of Mexico’s 32 state governors willbelong to the opposition, while the center-left Party of the Democratic Revolution will continue to control the country’ssecond-most important elected position and budget: the mayor’soffice in Mexico City, which the PRD has held since 1997.
فضلاً عن ذلك فإن أكثر من عشرة من حكام الولايات الاثنينوالثلاثين في المكسيك سوف ينتمون إلى المعارضة، في حين سوف يستمر حزبالثورة الديمقراطية من يسار الوسط في السيطرة على ثاني أهم منصب منتخبوميزانية البلاد: مكتب العمدة في مكسيكو سيتي، الذي احتفظ به حزبالثورة الديمقراطية منذ عام 1997.
-
Indeed, Istiqlal, a secular center-right party, left thegovernment in the wake of the Egyptian coup, accusing the JDP,under Prime Minister Abdelilah Benkirane, of trying to“ Egyptianize” Morocco by monopolizing power, as Morsi did in Egypt.
والواقع أن حزب الاستقلال العلماني الذي ينتمي إلى يمين الوسطفي المغرب ترك الحكومة في أعقاب الانقلاب المصري، متهماً حزب العدالةوالتنمية تحت قيادة رئيس الوزراء عبد الإله بنكيران بمحاولة "تمصير"المغرب باحتكار السلطة كما فعل مرسي في مصر.
-
According to public-opinion polls, the center-left Democratic Party, led by Pier Luigi Bersani, along with some moreleft-leaning allies, has the support of roughly 33% of theelectorate, down since late January, while backing for Berlusconi’scenter-right coalition has risen to 28%.
ووفقاً لاستطلاعات الرأي العام، فإن الحزب الديمقراطي الذيينتمي إلى يسار الوسط بزعامة بيير لويجي برساني، ومعه بعض حلفاء أكثرميلاً إلى اليسار، يحظى بدعم ما يقرب من 33% من جمهور الناخبين منذأواخر يناير/كانون الثاني، في حين ارتفع الدعم الذي يحظى به تحالفبرلسكوني الذي ينتمي إلى يمين الوسط إلى 28%.
-
The new consensus was best symbolized by the massivepopular protests that erupted two months later, bringing togetheryoung, economically frustrated, mainly middle-class Israelis whomight once have been politically divided by their allegiance toeither the center-left Labor party or Netanyahu’s Likud.
وكانت أفضل دلالة أشارت إلى الإجماع الجديد تلك الاحتجاجاتالشعبية الحاشدة التي اندلعت بعد شهرين، وشارك فيها الشباب منالإسرائيليين المحبطين اقتصادياً الذين ينتمي أغلبهم إلى الطبقةالمتوسطة والذين ربما كانوا منقسمين سياسياً بين حزب العمل من يسارالوسط والليكود تحت زعامة نتنياهو.
-
The main center-left and center-right parties thatsupported Napolitano – despite the protests of Beppe Grillo and hisanti-establishment Five Star Movement, which won a quarter of theparliamentary vote – hope that he can oversee the creation of abroad-based coalition government.
ومن الواضح أن أحزاب يسار الوسط ويمين الوسط الرئيسية التيأيدت نابوليتانو ــ على الرغم من احتجاجات بيبي جريللو وحركة النجومالخمسة المناهضة للمؤسسة التي أنشأها، والذي فاز بربع الأصواتالبرلمانية ــ تأمل أن يتمكن من الإشراف على تشكل حكومة ائتلافية ذاتقاعدة عريضة.
-
In this case, Berlusconi’s forces could ally themselveswith Pier Ferdinando Casini’s centrist Catholic party, or work toform a coalition with their center-left adversary, the Democratic Party, led by Walter Veltroni.
وإذا ما حدث ذلك فلسوف يكون بوسع القوى المناصرةلبيرلسكوني أنتتحالف مع الحزب الكاثوليكي تحت زعامةبيير فرديناندو كاسيني، أو تعملعلى تشكيل ائتلاف مع خصمها من يسار الوسط، الحزب الديمقراطي تحتزعامةوالتر فيلتروني.