-
And you will see on the Day of Resurrection the fabricators of lies against Allah , with their faces blackened ; is not the destination of the haughty in hell ?
« ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله » بنسبة الشريك والولد إليه « وجوههم مسودة أليس في جهنم مشوى » مأوى « للمتكبرين » عن الإيمان ؟ بلى .
-
And you will see on the Day of Resurrection the fabricators of lies against Allah , with their faces blackened ; is not the destination of the haughty in hell ?
ويوم القيامة ترى هؤلاء المكذبين الذين وصفوا ربهم بما لا يليق به ، ونسبوا إليه الشريك والولد وجوههم مسودة . أليس في جهنم مأوى ومسكن لمن تكبر على الله ، فامتنع من توحيده وطاعته ؟ بلى .
-
Indeed those who took up the calf [ for worship ] shall be overtaken by their Lord s wrath and abasement ’ in the life of the world . ’ Thus do We requite the fabricators [ of lies ] .
« إن الذين اتخذوا العجل » إلها « سينالهم غضب » عذاب « من ربِّهم وذلَّة في الحياة الدنيا » فعذبوا بالأمر بقتل أنفسهم وضربت عليهم الذلة إلى يوم القيامة « وكذلك » كما جزيناهم « نجزي المفترين » على الله بالإشراك وغيره .
-
Indeed those who took up the calf [ for worship ] shall be overtaken by their Lord s wrath and abasement ’ in the life of the world . ’ Thus do We requite the fabricators [ of lies ] .
إن الذين اتخذوا العجل إلهًا سينالهم غضب شديد مِن ربهم وهوان في الحياة الدنيا ؛ بسبب كفرهم بربهم ، وكما فعلنا بهؤلاء نفعل بالمفترين المبتدعين في دين الله ، فكل صاحب بدعة ذليل .
-
In its response, the Government stated that “The prison sentence for Mr. Kaboudvand has not been in relation with his activities in defence of human rights or any other peaceful activity”, that “Any allegation of maltreatment or lack of proper medical attention to his physical or psychological integrity is baseless and mere fabrication of lies aiming at mal-intended objectives”, that “His trial was in accordance with the rule of law and merely in relation with his illegal activities.
وفي ردها، ذكرت الحكومة أن "الحكم بسجن السيد كابودفاند لم يكن مرتبطاً بأنشطته في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان أو أي نشاط سلمي آخر"، وأن "أي ادعاءات بشأن إساءة المعاملة أو عدم تقديم الرعاية الطبية الصحيحة حفاظاً على سلامته البدنية أو النفسية لا أساس لها وليست سوى أكاذيب وراءها نوايا سيئة مبيتة"، وأن "محاكمته تمت وفقاً لمبدأ حكم القانون ولا علاقة لها إلا بأنشطته غير القانونية.
-
God has not sanctioned Baheerah or Sa 'ibah , Waseelah or Ham . The unbelievers fabricate lies of God , for many of them are devoid of sense .
« ما جعل » شرع « الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام » كما كان أهل الجاهلية يفعلونه ، روى البخاري عن سعيد بن المسيب قال : البحيرة التي يمنع درها للطواغيت فلا يحلبها أحد من الناس ، والسائبة التي كانوا يسيبونها لآلهتم فلا يحمل عليها شيء ، والوصيلة الناقة البكر تبكر في أول نتاج الإبل بأنثى ثم تثني بعد بأنثى وكانوا يسيبونها لطواغيتهم إن وصلت إحداهما بأخرى ليس بينهما ذكر ، والحام فحل الإبل يضرب الضراب المعدودة فإذا قضى ضرابه ودعوه للطواغيت وأعفوه من أن يحمل عليه شيء وَسَمَّوْه الحامي « ولكنَّ الذين كفروا يفترون على الله الكذب » في ذلك وفي نسبته إليه « وأكثرهم لا يعقلون » أن ذلك افتراء لأنهم قلدوا فيه آباءهم .
-
God has not sanctioned Baheerah or Sa 'ibah , Waseelah or Ham . The unbelievers fabricate lies of God , for many of them are devoid of sense .
ما شرع الله للمشركين ما ابتدعوه في بهيمة الأنعام مِن تَرْك الانتفاع ببعضها وجعلها للأصنام ، وهي : البَحيرة التي تُقطع أذنها إذا ولدت عددًا من البطون ، والسائبة وهي التي تُترك للأصنام ، والوصيلة وهي التي تتصل ولادتها بأنثى بعد أنثى ، والحامي وهو الذكر من الإبل إذا وُلد من صلبه عدد من الإبل ، ولكن الكفار نسبوا ذلك إلى الله تعالى افتراء عليه ، وأكثر الكافرين لا يميزون الحق من الباطل .
-
Let me say from the outset that Ethiopia vehemently rejects the fabrications and the lies of an Ethiopian “invasion” of some parts of south-western Somalia.
واسمحوا لي بداية أن أقول إن إثيوبيا ترفض بشدة الافتراءات والأكاذيب عن قيام إثيوبيا بـ “غزو” أجزاء من جنوب غرب الصومال.
-
And they say , “ These animals and crops are restricted ; none may eat them except those we permit , ” by their claims , and animals whose backs are forbidden , and animals over which they do not pronounce the name of God fabricating — lies against Him . He will repay them for what they used to invent .
« وقالوا هذه أنعام وحرث حجر » حرام « لا يطعمها إلا من شاء » من خَدَمَةِ الأوثان وغيرهم « بزَعمهم » أي لا حجة لهم فيه « وأنعام حرمت ظهورها » فلا تركب كالسوائب والحوامي « وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها » عند ذبحها بل يذكرون اسم أصنامهم ونسبوا ذلك إلى الله « افتراء عليه سيجزيهم بما كانوا يفترون » عليه .
-
And they have said, "These are cattle (Arabic `ancam includes cattle, camels, sheep and goats) and tillage sacrosanct; none shall feed on them except whom we decide, " according to their assertion, and cattle whose backs have been prohibited, and cattle over which they do not mention The Name of Allah, fabricating (lies) against (Him). He will soon recompense them for whatever they were fabricating.
وقالوا هذه أنعام وحرث حجر لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم وأنعام حرمت ظهورها وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها افتراء عليه سيجزيهم بما كانوا يفترون