-
In 1807, the United States outlawed the importation of slaves.
في عام 1807 منعت الولايات المتحدة استيراد الرقيق.
-
They just annexed territories and licenses and businesses and killed the native population and imported slaves and sold guns to both the north and the south during the Civil War and they're heroes, they're American heroes!
من أين تظن أنهم حصلوا على تلك الأموال لقد استولوا على الأراضي والتراخيص والشركات وقتل السكان الأصليون والمتاجرة بالعبيد و الأسلحة إلى كل من الشمال والجنوب خلال الحرب الأهلية
-
Slave importers and/or their accomplices often came from the same region as the victims.
ذلك أن مستوردي الرقيق و/أو المتواطئين معهم يجيئون في العادة من نفس المنطقة التي يأتي منها الضحايا.
-
Mr. Kyle also made a distinction between “migrant exporting schemes” and “slave importing operations” in order to illustrate the important sociological and economic differences.
وفرق السيد كيلي بين "خطط تصدير المهاجرين" و"عمليات استيراد الرقيق" كي يوضح الاختلافات السيسيولوجية والاقتصادية الهامة.
-
On the other hand, slave importing operations required differing numbers of people but always included ongoing criminality and, typically, official corruption in the destination country.
أما عمليات استيراد الرقيق فتتطلب أعداداً متباينة من الأشخاص وتتضمن دائماً أعمالاً إجرامية وتنطوي نمطياً على فساد رسمي في بلد المقصد.
-
He presented three specific cases, examining the differences and similarities: slave importing operations in Nepal and India; the transnational importation of virgin women and girls from Myanmar to work in sex industries in Thailand; and the “mixed case” of slave importing and migrant exporting schemes in the Philippines.
وعرض ثلاث حالات محددة توضح أوجه الاختلاف والتماثل: عمليات استيراد الرقيق في نيبال والهند؛ والاستيراد العابر للحدود للعذارى من النساء والبنات من ميانمار للعمل في صناعة الجنس في تايلند؛ و"الحالة المختلطة لخطط استيراد الرقيق وتصدير المهاجرين في الفلبين.
-
During the period of French colonialism, slaves were imported from Africa, particularly from Senegal, Guinea, Mozambique and Madagascar, to work in the sugar-cane plantations.
وتم خلال فترة الاستعمار الفرنسي، استيراد الرقيق من أفريقيا، وخصوصا من السنغال وغينيا وموزامبيق ومدغشقر، كي يعملوا في مزارع قصب السكر.
-
Slave importing operations always involved many more people in the sending and receiving regions than the actual smuggler, who was more than likely not part of the upper echelons of the syndicate or investment group.
وتتضمن عمليات استيراد الرقيق دائماً أعداداً كبيرة من الناس في المناطق الموفدة والمتلقية مقارنة بالمهرب الفعلي المرجح ألا يشكل جزءاً من الشرائح العليا من الاتحاد المالي أو مجموعة استثمارية.
-
The region had experienced a history of colonial conquest, the importation of slaves and bonded labour, and there was a need to acknowledge the legacy of inequality that had resulted from these events, particularly for indigenous peoples and Afro-Latin Americans.
فقد حفل تاريخ المنطقة بالقهر الاستعماري، واستيراد العبيد والعمالة المستعبدة، وثمة حاجة إلى الاعتراف بتركة الظلم التي أدت إليها هذه الظواهر، وبخاصة فيما يتعلق بالشعوب الأصلية وبالأمريكيين اللاتينيين - الأفارقة.
-
There is still a substantial knowledge gap about the 400-year long slave trade and its lasting consequences throughout the world, including the important contributions made by slaves to the building of societies in the lands of their enslavement.
ولا تزال هناك فجوة معرفية كبيرة بشأن تجارة الرقيق التي استمرت لمدة 400 عام وما خلفته من عواقب مستديمة في جميع أرجاء العالم، بما في ذلك الإسهامات الهامة التي قدمها الرقيق في بناء المجتمعات في الأراضي التي كانوا مسترقين فيها.