giving the lie to {someone}
اتهام بالكذب {شَخْصٍ}
Examples
  • And gives the lie to the best , -
    « وكذب بالحسنى » .
  • And gives the lie to the best , -
    وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه ، وكذَّب بـ " لا إله إلا الله " وما دلت عليه ، وما ترتب عليها من الجزاء ، فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء ، ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار .
  • those that give the lie to the Day of Recompense .
    « الذين يكذبون بيوم الدين » الجزاء بدل أو بيان للمكذبين .
  • Nay ! but you give the lie to the judgment day ,
    « كلا » ردع عن الاغترار بكرم الله تعالى « بل تكذبون » أي كفار مكة « بالدين » بالجزاء على الأعمال .
  • Who give the lie to the day of judgment .
    « الذين يكذبون بيوم الدين » الجزاء بدل أو بيان للمكذبين .
  • Nay ! those who disbelieve give the lie to the truth .
    « بل الذين كفروا يكذبون » بالبعث وغيره .
  • Who give the lie to Truth and turn their backs .
    ( الذي كذب ) النبي ( وتولى ) عن الإيمان وهذا الحصر مؤول لقوله تعالى : " " ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء " " فيكون المراد الصلي المؤبد .
  • those that give the lie to the Day of Recompense .
    عذاب شديد يومئذ للمكذبين ، الذين يكذبون بوقوع يوم الجزاء ، وما يكذِّب به إلا كل ظالم كثير الإثم ، إذا تتلى عليه آيات القرآن قال : هذه أباطيل الأولين . ليس الأمر كما زعموا ، بل هو كلام الله ووحيه إلى نبيه ، وإنما حجب قلوبهم عن التصديق به ما غشاها من كثرة ما يرتكبون من الذنوب . ليس الأمر كما زعم الكفار ، بل إنهم يوم القيامة عن رؤية ربهم- جل وعلا- لمحجوبون ، ( وفي هذه الآية دلالة على رؤية المؤمنين ربَّهم في الجنة ) ثم إنهم لداخلو النار يقاسون حرها ، ثم يقال لهم : هذا الجزاء الذي كنتم به تكذبون .
  • Nay ! but you give the lie to the judgment day ,
    ليس الأمر كما تقولون من أنكم في عبادتكم غير الله مُحِقون ، بل تكذِّبون بيوم الحساب والجزاء . وإن عليكم لملائكة رقباء كراما على الله كاتبين لما وُكِّلوا بإحصائه ، لا يفوتهم من أعمالكم وأسراركم شيء ، يعلمون ما تفعلون من خير أو شر .
  • Who give the lie to the day of judgment .
    عذاب شديد يومئذ للمكذبين ، الذين يكذبون بوقوع يوم الجزاء ، وما يكذِّب به إلا كل ظالم كثير الإثم ، إذا تتلى عليه آيات القرآن قال : هذه أباطيل الأولين . ليس الأمر كما زعموا ، بل هو كلام الله ووحيه إلى نبيه ، وإنما حجب قلوبهم عن التصديق به ما غشاها من كثرة ما يرتكبون من الذنوب . ليس الأمر كما زعم الكفار ، بل إنهم يوم القيامة عن رؤية ربهم- جل وعلا- لمحجوبون ، ( وفي هذه الآية دلالة على رؤية المؤمنين ربَّهم في الجنة ) ثم إنهم لداخلو النار يقاسون حرها ، ثم يقال لهم : هذا الجزاء الذي كنتم به تكذبون .