-
you will see large groups of people embracing the religion of God .
« ورأيت الناس يدخلون في دين الله » أي الإسلام « أفواجا » جماعات بعدما كان يدخل فيه واحد واحد ، وذلك بعد فتح مكة جاءه العرب من أقطار الأرض طائعين .
-
you will see large groups of people embracing the religion of God .
ورأيت الكثير من الناس يدخلون في الإسلام جماعات جماعات .
-
Do they desire other than the religion of God , when to Him has submitted everything in the heavens and the earth , willingly or unwillingly , and to Him they will be returned ?
« أفغير دين الله يبغون » بالياء والتاء أي المتولون « وله أسلم » إنقاذ « من في السماوات والأرض طوعا » بلا إباء « وكرها » بالسيف بمعاينة ما يلجأ إليه « وإليه يُرْجَعُون » بالتاء والياء والهمزة في أول الآية للإنكار .
-
Do they seek a religion other than the religion of God , when everything in the heavens and the earth has submitted to Him , willingly or unwillingly ? To Him they shall all return .
« أفغير دين الله يبغون » بالياء والتاء أي المتولون « وله أسلم » إنقاذ « من في السماوات والأرض طوعا » بلا إباء « وكرها » بالسيف بمعاينة ما يلجأ إليه « وإليه يُرْجَعُون » بالتاء والياء والهمزة في أول الآية للإنكار .
-
Do they desire other than the religion of God , when to Him has submitted everything in the heavens and the earth , willingly or unwillingly , and to Him they will be returned ?
أيريد هؤلاء الفاسقون من أهل الكتاب غير دين الله -وهو الإسلام الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم- ، مع أن كل مَن في السموات والأرض استسلم وانقاد وخضع لله طواعية -كالمؤمنين- ورغمًا عنهم عند الشدائد ، حين لا ينفعهم ذلك وهم الكفار ، كما خضع له سائر الكائنات ، وإليه يُرجَعون يوم المعاد ، فيجازي كلا بعمله . وهذا تحذير من الله تعالى لخلقه أن يرجع إليه أحد منهم على غير ملة الإسلام .
-
Do they seek a religion other than the religion of God , when everything in the heavens and the earth has submitted to Him , willingly or unwillingly ? To Him they shall all return .
أيريد هؤلاء الفاسقون من أهل الكتاب غير دين الله -وهو الإسلام الذي بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم- ، مع أن كل مَن في السموات والأرض استسلم وانقاد وخضع لله طواعية -كالمؤمنين- ورغمًا عنهم عند الشدائد ، حين لا ينفعهم ذلك وهم الكفار ، كما خضع له سائر الكائنات ، وإليه يُرجَعون يوم المعاد ، فيجازي كلا بعمله . وهذا تحذير من الله تعالى لخلقه أن يرجع إليه أحد منهم على غير ملة الإسلام .
-
Given the belief of the Government of Yemen in the importance of devotion to the Islamic religion, freedom of religion and conscience resides within the individual himself, who is aware that the religion of God is Islam.
وقد حدد هذا الدين شروط الالتحاق به وحدود النكوص عنه.
-
Given the belief of the Yemeni Government in the importance of devotion to the Islamic religion, the freedom of religion and conscience starts with the individual himself, who is aware that the religion of God is Islam.
وإيماناً من الحكومة اليمنية بأهمية الاستمساك بالدين الإسلامي فإن حرية الدين والوجدان تعون إلى الإنسان نفسه الذي يدرك أن الدين عند الله الإسلام.
-
It is the religion of neoliberalism, whose god is the market.
وهي ديانة الإمبريالية الجديدة، وآلهتها هي السوق.
-
Whose religion is better than that in which one submits himself to God , behaves righteously , and follows the upright religion of Abraham , God 's chosen friend ?
لا أحد أحسن دينًا ممن انقاد بقلبه وسائر جوارحه لله تعالى وحده ، وهو محسن ، واتبع دين إبراهيم وشرعه ، مائلا عن العقائد الفاسدة والشرائع الباطلة . وقد اصطفى الله إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- واتخذه صفيّاً من بين سائر خلقه . وفي هذه الآية ، إثبات صفة الخُلّة لله -تعالى- وهي أعلى مقامات المحبة ، والاصطفاء .