Examples
  • Had they been invaded from its flanks and had they been asked to apostatize , they would have done so with only a mild hesitation ,
    « ولو دُخلت » أي المدينة « عليهم من أقطارها » نواحيها « ثم سُئِلوا » أي سألهم الداخلون « الفتنة » الشرك « لآتوها » بالمد والقصر أي أعطوها وفعلوها « وما تلبَّثوا بها إلا يسيراً » .
  • Had they been invaded from its flanks and had they been asked to apostatize , they would have done so with only a mild hesitation ,
    ولو دخل جيش الأحزاب " المدينة " من جوانبها ، ثم سئل هؤلاء المنافقون الشرك بالله والرجوع عن الإسلام ، لأجابوا إلى ذلك مبادرين ، وما تأخروا عن الشرك إلا يسيرًا .
  • “… concerning the case of the Somali refugee Mohamed Omar Haji who apostatized from Islam, we wish to point out that such conduct constitutes an offence under Yemeni laws and legislation.
    "فيما يتعلق بقضية اللاجئ الصومالي محمد عمر حاجي الذي ارتد عن الإسلام، بودنا أن نشير إلى أن هذا السلوك يشكل جريمة بموجب القوانين والتشريعات اليمنية.
  • And they will not cease fighting you so that they might make you apostatize from your religion , if they can . And whosoever of you apostatizeth from his faith and dieth an Infidel , then these it is whose works shall be of none effect in this world and the Hereafter , and they shall be the fellows of the Fire ; therein they shall be abiders .
    وأرسل النبي صلى الله عليه وسلم أول سراياه وعليها عبد الله بن جحش فقاتلوا المشركين وقتلوا ابن الحضرمي آخر يوم من جمادى الآخرة والتبس عليهم برجب فعيرهم الكفار باستحلاله فنزل : « يسألونك عن الشهر الحرام » المحرم « قتال فيه » بدل اشتمال « قل » لهم « قتال فيه كبير » عظيم وزرا مبتدأ وخبر « وصد » مبتدأ منع للناس « عن سبيل الله » دينه « وكفر به » بالله « و » صد عن « المسجد الحرام » أي مكة « وإخراج أهله منه » وهم النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنون وخبر المبتدأ « أكبر » أعظم وزرا « عند الله » من القتال فيه « والفتنة » الشرك منكم « أكبر من القتل » لكم فيه « ولا يزالون » أي الكفار « يقاتلونكم » أيها المؤمنون « حتى » كي « يردوكم » إلى الكفر « إن استطاعوا ومن يرتدِد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت » بطلت « أعمالهم » الصالحة « في الدنيا والآخرة » فلا اعتداد بها ولا ثواب عليها والتقيد بالموت عليه يفيد أنه لو رجع إلى الإسلام لم يبطل عمله فيثاب عليه ولا يعيده كالحج مثلا وعليه الشافعي « وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون » .
  • And if (the city) had been entered upon them from its (adjacent) regions, and thereafter they had been asked sedition, (Literally: temptation; i.e, if the hypocrites had been asked to apostatize from Islam) indeed they would have brought it forth and in no way would they have kept lingering in it except a little while. (Literally: an easy (while)
    ولو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لآتوها وما تلبثوا بها إلا يسيرا
  • And they will not cease fighting you so that they might make you apostatize from your religion , if they can . And whosoever of you apostatizeth from his faith and dieth an Infidel , then these it is whose works shall be of none effect in this world and the Hereafter , and they shall be the fellows of the Fire ; therein they shall be abiders .
    يسألك المشركون -أيها الرسول- عن الشهر الحرام : هل يحل فيه القتال ؟ قل لهم : القتال في الشهر الحرام عظيم عند الله استحلاله وسفك الدماء فيه ، ومَنْعكم الناس من دخول الإسلام بالتعذيب والتخويف ، وجحودكم بالله وبرسوله وبدينه ، ومَنْع المسلمين من دخول المسجد الحرام ، وإخراج النبي والمهاجرين منه وهم أهله وأولياؤه ، ذلك أكبر ذنبًا ، وأعظم جرمًا عند الله من القتال في الشهر الحرام . والشرك الذي أنتم فيه أكبر وأشد من القتل في الشهر الحرام . وهؤلاء الكفار لم يرتدعوا عن جرائمهم ، بل هم مستمرون عليها ، ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن الإسلام إلى الكفر إن استطاعوا تحقيق ذلك . ومن أطاعهم منكم -أيها المسلمون- وارتدَّ عن دينه فمات على الكفر ، فقد ذهب عمله في الدنيا والآخرة ، وصار من الملازمين لنار جهنم لا يخرج منها أبدًا .
  • In no way has Allah made to any man two hearts within the hollow (of his breast); and in no way has He made your spouses whom you (declare) as your mother`s back (i.e., divorce by Dhihar, a pre-Islamic form of divorc) (truly) your mothers; and in no way has He made your adopted sons your sons (in fact). That (Literally: temptation; i.e., if the hypocrites had been asked to apostatize from Islam) is your saying, (the words) of your mouths; and Allah says the Truth, and He guides on the way.
    ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه وما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم وما جعل أدعياءكم أبناءكم ذلكم قولكم بأفواهكم والله يقول الحق وهو يهدي السبيل