Sie verringern seine Giftigkeit und reinigen es auf sichere Weise für die Weiterverarbeitung innerhalb spezialisierter Zellen,die Makrophagen genannt werden.
وهي تقلل من سُميته وتنقله بأمان لمزيد من المعالجة داخلخلايا متخصصة تسمى البلعميات (خلايا بيضاء كبيرة تهدم الأجسامالغريبة).
Und erzähle ihnen die Geschichte dessen , dem Wir Unsere Zeichen gaben , der aber an ihnen vorbeiglitt ; so folgte Satan ihm nach , und er wurde einer der Irregegangenen .
« واتل » يا محمد « عليهم » أي اليهود « نبأ » خبر « الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها » خرج بكفره كما تخرج الحية من جلدها ، وهو بلعم بن باعوراء من علماء بني إسرائيل ، سُئل أن يدعو على موسى وأُهدي إليه شيء ، فدعا فانقلب عليه اندلع لسانه على صدره « فأتبعه الشيطان » فأدركه فصار قرينه « فكان من الغاوين » .
Und verlies ihnen die Kunde von dem , dem Wir Unsere Zeichen gaben und der sich dann ihrer entledigte . Da verfolgte ihn der Satan , und so wurde er einer der Verirrten .
« واتل » يا محمد « عليهم » أي اليهود « نبأ » خبر « الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها » خرج بكفره كما تخرج الحية من جلدها ، وهو بلعم بن باعوراء من علماء بني إسرائيل ، سُئل أن يدعو على موسى وأُهدي إليه شيء ، فدعا فانقلب عليه اندلع لسانه على صدره « فأتبعه الشيطان » فأدركه فصار قرينه « فكان من الغاوين » .
Und verlies ihnen den Bericht über den , dem Wir unsere Zeichen zukommen ließen und der sich dann ihrer entledigte . Da holte ihn der Satan ein , und er wurde einer von denen , die irregegangen sind .
« واتل » يا محمد « عليهم » أي اليهود « نبأ » خبر « الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها » خرج بكفره كما تخرج الحية من جلدها ، وهو بلعم بن باعوراء من علماء بني إسرائيل ، سُئل أن يدعو على موسى وأُهدي إليه شيء ، فدعا فانقلب عليه اندلع لسانه على صدره « فأتبعه الشيطان » فأدركه فصار قرينه « فكان من الغاوين » .
Und trage ihnen vor die Nachricht über denjenigen , dem WIR Unsere Ayat zuteil werden ließen , dann hat er sich von ihnen abgewendet , dann folgte ihm der Satan , so wurde er von den Verführten .
« واتل » يا محمد « عليهم » أي اليهود « نبأ » خبر « الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها » خرج بكفره كما تخرج الحية من جلدها ، وهو بلعم بن باعوراء من علماء بني إسرائيل ، سُئل أن يدعو على موسى وأُهدي إليه شيء ، فدعا فانقلب عليه اندلع لسانه على صدره « فأتبعه الشيطان » فأدركه فصار قرينه « فكان من الغاوين » .