-
Er begann mit ihrem Gepäck, bevor er das Gepäck seines Bruders durchsuchte. Dann holte er ihn aus dem Gepäck des Bruders. So standen Wir Joseph mit einer List bei. Er konnte seinen Bruder nach dem Gesetz des Königs nur zu sich nehmen, wenn Gott es wollte. Wir heben im Rang, wen Wir wollen. Über jedem Wissenden ist der Allwissende.
فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه ثم استخرجها من وعاء أخيه كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك إلا أن يشاء الله نرفع درجات من نشاء وفوق كل ذي علم عليم
-
Und in Anbetracht der Barmherzigkeit Allahs warst du mild zu ihnen ; wärst du aber rauh und harten Herzens gewesen , so wären sie dir davongelaufen . Darum vergib ihnen und bitte für sie um Verzeihung und ziehe sie in der Sache zu Rate ; und wenn du entschlossen bist , dann vertrau auf Allah ; denn wahrlich , Allah liebt diejenigen , die auf Ihn vertrauen .
« فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .
-
Da begann er ihre Säcke vor dem Sack seines Bruders ( zu durchsuchen ) ; dann zog er ihn aus dem Sack seines Bruders hervor . So richteten Wir es für Yusuf ein ; er hätte seinen Bruder nach dem Gesetz des Königs nicht aufhalten können ; es sei denn , Allah hätte es so gewollt .
« فبدأ بأوعيتهم » ففتشها « قبل وعاء أخيه » لئلا يتهم « ثم استخرجها » أي السقاية « من وعاء أخيه » قال تعالى : « كذلك » الكيد « كدنا ليوسف » علمناه الاحتيال في أخذ أخيه « ما كان » يوسف « ليأخذ أخاه » رقيقا عن السرقة « في دين الملك » حكم ملك مصر لأن جزاءه عنده الضرب وتغريم مثلي المسروق لا الاسترقاق « إلا أن يشاء الله » أخذه بحكم أبيه أي لم يتمكن من أخذه إلا بمشيئة الله بإلهامه سؤال إخوته وجوابهم بسنتهم « نرفع درجاتِ من نشاء » بالإضافة والتنوين في العلم كيوسف « وفوق كل ذي علم » من المخلوقين « عليم » أعلم منه حتى ينتهي إلى الله تعالى .
-
Durch Erbarmen von Allah bist du mild zu ihnen gewesen ; wärst du aber schroff und hartherzig , so würden sie wahrlich rings um dich auseinandergelaufen . So verzeihe ihnen , bitte für sie um Vergebung und ziehe sie in den Angelegenheiten zu Rate .
« فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .
-
Nach dem Gesetz des Königs hätte es ihm nicht zugestanden , seinen Bruder ( als Sklaven ) zu nehmen , außer daß Allah es wollte . Wir erhöhen , wen Wir wollen , um Rangstufen .
« فبدأ بأوعيتهم » ففتشها « قبل وعاء أخيه » لئلا يتهم « ثم استخرجها » أي السقاية « من وعاء أخيه » قال تعالى : « كذلك » الكيد « كدنا ليوسف » علمناه الاحتيال في أخذ أخيه « ما كان » يوسف « ليأخذ أخاه » رقيقا عن السرقة « في دين الملك » حكم ملك مصر لأن جزاءه عنده الضرب وتغريم مثلي المسروق لا الاسترقاق « إلا أن يشاء الله » أخذه بحكم أبيه أي لم يتمكن من أخذه إلا بمشيئة الله بإلهامه سؤال إخوته وجوابهم بسنتهم « نرفع درجاتِ من نشاء » بالإضافة والتنوين في العلم كيوسف « وفوق كل ذي علم » من المخلوقين « عليم » أعلم منه حتى ينتهي إلى الله تعالى .
-
Wärest du grob und hartherzig gewesen , wären sie rings um dich fortgelaufen . So verzeihe ihnen und bitte für sie um Vergebung und ziehe sie zu Rate in den Angelegenheiten .
« فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .
-
Nach der Religion des Königs hätte er unmöglich seinen Bruder ( als Sklaven ) nehmen können , es sei denn , daß es Gott wollte . Wir erhöhen , wen Wir wollen , um Rangstufen .
« فبدأ بأوعيتهم » ففتشها « قبل وعاء أخيه » لئلا يتهم « ثم استخرجها » أي السقاية « من وعاء أخيه » قال تعالى : « كذلك » الكيد « كدنا ليوسف » علمناه الاحتيال في أخذ أخيه « ما كان » يوسف « ليأخذ أخاه » رقيقا عن السرقة « في دين الملك » حكم ملك مصر لأن جزاءه عنده الضرب وتغريم مثلي المسروق لا الاسترقاق « إلا أن يشاء الله » أخذه بحكم أبيه أي لم يتمكن من أخذه إلا بمشيئة الله بإلهامه سؤال إخوته وجوابهم بسنتهم « نرفع درجاتِ من نشاء » بالإضافة والتنوين في العلم كيوسف « وفوق كل ذي علم » من المخلوقين « عليم » أعلم منه حتى ينتهي إلى الله تعالى .
-
So verzeih ihnen , bitte um Vergebung für sie und berate dich mit ihnen über die ganze Angelegenheit . Und solltest du dich dann entschieden haben , so übe Tawakkul ALLAH gegenüber .
« فبما رحمة من الله لِنْتَ » يا محمد « لهم » أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك « ولو كنت فظا » سيء الخُلُق « غليظ القلب » جافيا فأغلظت لهم « لا نفضُّوا » تفرقوا « من حولك فاعف » تجاوز « عنهم » ما أتوه « واستغفر لهم » ذنوبهم حتى أغفر لهم « وشاورهم » استخرج آراءهم « في الأمر » أي شأنك من الحرب وغيرة تطيبيا لقلوبهم ولستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم . ( فإذا عزمت ) على إمضاء ما تريد بعد المشاورة « فَتوكَّلْ على الله » ثق به لا بالمشاورة « إن الله يحب المتوكلين » عليه .
-
Dann begann er ( das Durchsuchen ) mit ihren Transportbehältern vor dem Transportbehälter seines Bruders , dann zog er ihn aus dem Transportbehälter seines Bruders . Solcherart haben WIR es für Yusuf geplant .
« فبدأ بأوعيتهم » ففتشها « قبل وعاء أخيه » لئلا يتهم « ثم استخرجها » أي السقاية « من وعاء أخيه » قال تعالى : « كذلك » الكيد « كدنا ليوسف » علمناه الاحتيال في أخذ أخيه « ما كان » يوسف « ليأخذ أخاه » رقيقا عن السرقة « في دين الملك » حكم ملك مصر لأن جزاءه عنده الضرب وتغريم مثلي المسروق لا الاسترقاق « إلا أن يشاء الله » أخذه بحكم أبيه أي لم يتمكن من أخذه إلا بمشيئة الله بإلهامه سؤال إخوته وجوابهم بسنتهم « نرفع درجاتِ من نشاء » بالإضافة والتنوين في العلم كيوسف « وفوق كل ذي علم » من المخلوقين « عليم » أعلم منه حتى ينتهي إلى الله تعالى .
-
Und als dein Herr aus den Kindern Adams - aus ihren Lenden ihre Nachkommenschaft hervorbrachte und sie zu Zeugen gegen Sich Selbst machte ( , indem Er sprach ) : " Bin Ich nicht euer Herr ? " , sagten sie : " Doch , wir bezeugen es . " ( Dies ist so , ) damit ihr nicht am Tage der Auferstehung sprecht : " Siehe , wir wußten nichts davon . "
واذكر -أيها النبي- إذ استخرج ربك أولاد آدم مِن أصلاب آبائهم ، وقررهم بتوحيده بما أودعه في فطرهم من أنه ربهم وخالقهم ومليكهم ، فأقروا له بذلك ، خشية أن ينكروا يوم القيامة ، فلا يقروا بشيء فيه ، ويزعموا أن حجة الله ما قامت عليهم ، ولا عندهم علم بها ، بل كانوا عنها غافلين .