No exact translation found for فقيه في الدين
Religion
Law
Economy
Bank Economy
Translate German Arabic فقيه في الدين
German
Arabic
related Results
- more ...
-
فَقِيهٌ {دين}more ...
-
فَقِيهٌ {دين}more ...
-
فَقِيهٌ [ج. فقهاء]more ...
-
ولي الفقيه {دين}more ...
-
فقيه القانون {قانون}more ...
-
ولاية الفقيه {دين}more ...
-
فقيه دستوري {قانون}more ...
-
حد الدين {اقتصاد}more ...
-
حد الدين {بنوك،اقتصاد}more ...
-
صك الدين {اقتصاد}more ...
-
دِينٌ [ج. أديان]more ...
-
دِينٌ [ج. ديون]more ...
-
دَيِّنٌ {اقتصاد}more ...
- more ...
-
strenggläubig (adj.) , {relig.}دَيِّن {دين}more ...
-
حد الدين {اقتصاد}more ...
-
دِينٌ [ج. أديان]more ...
-
دَيْن [ج. ديانات] ، {اقتصاد}more ...
- more ...
-
صك الدين {اقتصاد}more ...
-
دَيْن [ج. ديون] ، {اقتصاد}more ...
- more ...
-
الحد الأعلى للدين {اقتصاد}more ...
-
uneinbringliche Schuld (n.) , {econ.}دَيْن مَعْدُوم {اقتصاد}more ...
-
الحد الأعلى للدين {اقتصاد}more ...
- more ...
-
دَيْن مُسْتَحَق {اقتصاد}more ...
-
الحد الأعلى للدين {اقتصاد}more ...
- more ...
Examples
-
Und als er zum Mann heranwuchs , verliehen Wir ihm Weisheit und Wissen . Und so belohnen Wir diejenigen , die Gutes tun .« ولما بلغ أشده » وهو ثلاثون سنة أو وثلاث « آتيناه حكما » حكمة « وعلما » فقها في الدين قبل أن يبعث نبيا « وكذلك » كما جزيناه « نجزي المحسنين » لأنفسهم .
-
Und als er seine Vollkraft erreicht hatte und reif geworden war , verliehen Wir ihm Weisheit und Wissen ; so belohnen Wir jene , die Gutes tun .« ولما بلغ أشده » وهو ثلاثون سنة أو وثلاث « واستوى » أي بلغ أربعين سنة « آتيناه حكماً » حكمة « وعلماً » فقهاً في الدين قبل أن يبعث نبياً « وكذلك » كما جزيناه « نجزي المحسنين » لأنفسهم .
-
Als er seine Vollreife erlangt hatte , gaben Wir ihm Urteil(skraft ) und Wissen . So vergelten Wir den Gutes Tuenden .« ولما بلغ أشده » وهو ثلاثون سنة أو وثلاث « آتيناه حكما » حكمة « وعلما » فقها في الدين قبل أن يبعث نبيا « وكذلك » كما جزيناه « نجزي المحسنين » لأنفسهم .
-
Und als er seine Vollreife und sein Ebenmaß erlangt hatte , gaben Wir ihm Urteil(skraft ) und Wissen . So vergelten Wir den Gutes Tuenden .« ولما بلغ أشده » وهو ثلاثون سنة أو وثلاث « واستوى » أي بلغ أربعين سنة « آتيناه حكماً » حكمة « وعلماً » فقهاً في الدين قبل أن يبعث نبياً « وكذلك » كما جزيناه « نجزي المحسنين » لأنفسهم .
-
Als er seine Vollkraft erreicht hatte , ließen Wir ihm Urteilskraft und Wissen zukommen . So entlohnen Wir die Rechtschaffenen .« ولما بلغ أشده » وهو ثلاثون سنة أو وثلاث « آتيناه حكما » حكمة « وعلما » فقها في الدين قبل أن يبعث نبيا « وكذلك » كما جزيناه « نجزي المحسنين » لأنفسهم .
-
Und als er seine Vollkraft und seine volle Gestalt erreicht hatte , ließen Wir ihm Urteilskraft und Wissen zukommen . So entlohnen Wir die Rechtschaffenen .« ولما بلغ أشده » وهو ثلاثون سنة أو وثلاث « واستوى » أي بلغ أربعين سنة « آتيناه حكماً » حكمة « وعلماً » فقهاً في الدين قبل أن يبعث نبياً « وكذلك » كما جزيناه « نجزي المحسنين » لأنفسهم .
-
Und als er das Mannesalter erreichte , ließen WIR ihm Urteilsvermögen und Wissen zuteil werden . Und solcherart vergelten WIR den Muhsin .« ولما بلغ أشده » وهو ثلاثون سنة أو وثلاث « آتيناه حكما » حكمة « وعلما » فقها في الدين قبل أن يبعث نبيا « وكذلك » كما جزيناه « نجزي المحسنين » لأنفسهم .
-
Und nachdem er erwachsen und reif geworden ist , ließen WIR ihm Weisheit und Wissen zuteil werden . Und solcherart vergelten WIR es den Muhsin .« ولما بلغ أشده » وهو ثلاثون سنة أو وثلاث « واستوى » أي بلغ أربعين سنة « آتيناه حكماً » حكمة « وعلماً » فقهاً في الدين قبل أن يبعث نبياً « وكذلك » كما جزيناه « نجزي المحسنين » لأنفسهم .
-
Und wahrlich , Wir verliehen Luqman Weisheit , auf daß er Allah dankbar sein möge : denn wer da dankbar ist , der ist dankbar zum Besten seiner eigenen Seele . Ist aber einer undankbar , dann ist Allah wahrlich auf keinen angewiesen , Preiswürdig .ولقد أعطينا عبدًا صالحًا من عبادنا ( وهو لقمان ) الحكمة ، وهي الفقه في الدين وسلامة العقل والإصابة في القول ، وقلنا له : اشكر لله نِعَمَه عليك ، ومَن يشكر لربه فإنما يعود نَفْع ذلك عليه ، ومن جحد نِعَمَه فإن الله غني عن شكره ، غير محتاج إليه ، له الحمد والثناء على كل حال .
-
Und wer dankbar ist , der ist nur zu seinem eigenen Vorteil dankbar . Und wer undankbar ist , - so ist Allah Unbedürftig und Lobenswürdig .ولقد أعطينا عبدًا صالحًا من عبادنا ( وهو لقمان ) الحكمة ، وهي الفقه في الدين وسلامة العقل والإصابة في القول ، وقلنا له : اشكر لله نِعَمَه عليك ، ومَن يشكر لربه فإنما يعود نَفْع ذلك عليه ، ومن جحد نِعَمَه فإن الله غني عن شكره ، غير محتاج إليه ، له الحمد والثناء على كل حال .