Translate German Arabic غفارة

German
 
Arabic
extended Results

Examples
  • dem Herrn über die Himmel und die Erde und was dazwischen ist, dem Allmächtigen, dem Allvergebenden."
    رب السماوات والأرض وما بينهما العزيز الغفار
  • Er hat die Himmel und die Erde der Wahrheit gemäß erschaffen. Er umwölbt den Tag mit der Nacht und die Nacht mit dem Tag. Er hat die Sonne und den Mond dienstbar gemacht. Jeder läuft in seiner Bahn für eine bestimmte Zeit. Er ist der Allmächtige, der Allvergebende.
    خلق السماوات والأرض بالحق يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمّى ألا هو العزيز الغفار
  • Ihr ladet mich dazu ein, Gott zu verleugnen und Ihm etwas beizugesellen, was ich nicht kenne. Und ich lade euch dazu ein, an den Allmächtigen, den Allverzeihenden zu glauben.
    تدعونني لأكفر بالله وأشرك به ما ليس لي به علم وأنا أدعوكم إلى العزيز الغفار
  • Und unter den Wüstenarabern , die in eurer Gegend wohnen , gibt es auch Heuchler , wie im Volk von Madina . Sie sind verstockt in ihrer Heuchelei .
    « وممن حولكم » يا أهل المدينة « من الأعراب منافقون » كأسلم وأشجع وغفار « ومن أهل المدينة » منافقون أيضا « مردوا على النفاق » لُّجوا فيه واستمروا « لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين » بالفضيحة أو القتل في الدنيا وعذاب القبر « ثم يردون » في الآخرة « إلى عذاب عظيم » هو النار .
  • Sprich : " Ruft Allah an oder ruft den Barmherzigen an - bei welchem ( Namen ) ihr ( Ihn ) immer anruft , Ihm stehen die Schönsten Namen zu . " Und sprich dein Gebet nicht zu laut , und flüstere es auch nicht zu leise , sondern suche einen Mittelweg .
    وكان صلى الله عليه وسلم يقول " " يا الله يا رحمن " " فقالوا : ينهانا أن نعبد إلهين وهو يدعو إلها آخر معه فنزل ( قل ) لهم ( ادعوا الله أو ادعوا الرحمن ) أي سموه بأيهما أو نادوه بأن تقولوا : يا الله يا رحمن ( أيا ) شرطية ( ما ) زائدة أي هذين ( تدعوا ) فهو حسن دل على هذا ( فله ) أي لمسماهما ( الأسماء الحسنى ) وهذان منها فإنها كما في الحديث " " الله لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الأحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور " رواه الترمذي « ولا تجهر بصلاتك » بقراءتك بها فيسمعك المشركون فيسبوك ويسبوا القرآن ومن أنزله « ولا تخافت » تسر « بها » لينتفع أصحابك « وابتغ » اقصد « بين ذلك » الجهر والمخافتة « سبيلا » طريقا وسطا .
  • dem Herrn der Himmel und der Erde und dessen was zwischen beiden ist , dem Erhabenen , dem Allverzeihenden . "
    « رب السماوات والأرض وما بينهما العزيز » الغالب على أمره « الغفار » لأوليائه .
  • Er läßt die Nacht über den Tag und den Tag über die Nacht rollen ; und Er hat ( euch ) die Sonne und den Mond dienstbar gemacht ; ein jedes ( Gestirn ) läuft für eine bestimmte Frist . Wahrlich , Er allein ist der Erhabene , der Allverzeihende .
    « خلق السماوات والأرض بالحق » متعلق بخلق « يكوّر » يدخل « الليل على النهار » فيزيد « ويكور النهار » يدخله « على الليل » فيزيد « وسخَّر الشمس والقمر كل يجري » في فلكه « لأجل مسمى » ليوم القيامة « ألا هو العزيز » الغالب على أمره المنتقم من أعدائه « الغفار » لأوليائه .
  • Ihr ruft mich auf , Allah zu verleugnen und Ihm Götter zur Seite zu stellen , von denen ich keine Kenntnis habe . Ich aber rufe euch zu dem Erhabenen , dem Vergebungsreichen .
    « تدعونني لأكفر بالله وأشرك به ما ليس لي به علم وأنا أدعوكم إلى العزيز » الغالب على أمره « الغفار » لمن تاب .
  • Unter den Wüstenarabern in eurer Umgebung gibt es Heuchler und ( auch ) unter den Bewohnern von al-Madina , die in der Heuchelei geübt sind . Du kennst sie nicht , aber Wir kennen sie .
    « وممن حولكم » يا أهل المدينة « من الأعراب منافقون » كأسلم وأشجع وغفار « ومن أهل المدينة » منافقون أيضا « مردوا على النفاق » لُّجوا فيه واستمروا « لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين » بالفضيحة أو القتل في الدنيا وعذاب القبر « ثم يردون » في الآخرة « إلى عذاب عظيم » هو النار .
  • Sag : Ruft Allah oder ruft den Allerbarmer an ; welchen ihr auch ruft , Sein sind die schönsten Namen . Und sei nicht zu laut beim Gebet , und sie auch nicht zu leise da bei , sondern suche einen Weg dazwischen .
    وكان صلى الله عليه وسلم يقول " " يا الله يا رحمن " " فقالوا : ينهانا أن نعبد إلهين وهو يدعو إلها آخر معه فنزل ( قل ) لهم ( ادعوا الله أو ادعوا الرحمن ) أي سموه بأيهما أو نادوه بأن تقولوا : يا الله يا رحمن ( أيا ) شرطية ( ما ) زائدة أي هذين ( تدعوا ) فهو حسن دل على هذا ( فله ) أي لمسماهما ( الأسماء الحسنى ) وهذان منها فإنها كما في الحديث " " الله لا إله إلا هو الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الأحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البر التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المقسط الجامع الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور " رواه الترمذي « ولا تجهر بصلاتك » بقراءتك بها فيسمعك المشركون فيسبوك ويسبوا القرآن ومن أنزله « ولا تخافت » تسر « بها » لينتفع أصحابك « وابتغ » اقصد « بين ذلك » الجهر والمخافتة « سبيلا » طريقا وسطا .