-
Er ist es , Der für euch alles auf der Erde erschuf ; als dann wandte Er Sich den Himmeln zu und richtete sie zu sieben Himmeln auf ; und Er ist aller ( Dinge ) kundig .
« هو الذي خلق لكم ما في الأرض » أي الأرض وما فيها « جميعاً » لتنتفعوا به وتعتبروا « ثم استوى » بعد خلق الأرض أي قصد « إلى السماء فسواهن » الضمير يرجع إلى السماء لأنها في معنى الجمع الآيلة إليه : أي صيَّرها كما في آية أخرى ( فقضاهن ) « سبع سماوات وهو بكل شيء عليم » مجملا ومفصلا أفلا تعتبرون أن القادر على خلق ذلك ابتداءً وهو أعظم منكم قادر على إعادتكم .
-
Er hat den Menschen aus einem Tropfen erschaffen , doch seht , nun ist er ein offenkundiger Gegner .
( خلق الإنسان من نطفة ) مَنِيّ إلى أن صيره قويا شديداً ( فإذا هو خصيم ) شديد الخصومة ( مبين ) بينها في نفي البعث قائلاً " " من يحيي العظام وهي رميم " " .
-
Und präge ihnen das Gleichnis vom irdischen Leben : Es ist wie das Wasser , das Wir vom Himmel herniedersenden , mit dem die Pflanzen der Erde sich sättigen , und welche dann dürre Spreu werden , die der Wind verweht . Und Allah hat Macht über alle Dinge .
« واضرب » صير « لهم » لقومك « مثل الحياة الدنيا » مفعول أول « كماء » مفعول ثان « أنزلناه من السماء فاختلط به » تكاثف بسبب نزول الماء « نبات الأرض » أو امتزج الماء بالنبات فَرَوِيَ وَحَسُن « فأصبح » صار النبات « هشيما » يابسا متفرقة أجزاؤه « تذروه » تنثره وتفرقه « الرياح » فتذهب به ، المعنى : شبه الدنيا بنبات حسن فيبس فتكسر ففرقته الرياح وفي قراءة الريح « وكان الله على كل شيء مقتدرا » قادرا .
-
So vollendete Er sie als sieben Himmel in zwei Tagen , und jedem Himmel wies Er seine Aufgabe zu . Und Wir schmückten den untersten Himmel mit Leuchten ( , welche auch ) zum Schutz ( dienen ) Das ist die Schöpfung des Erhabenen , des Allwissenden .
« فقضاهنَّ » الضمير يرجع إلى السماء لأنها في معنى الجمع الآيلة إليه ، أي صيَّرها « سبع سماوات في يومين » الخميس والجمعة فرغ منها في آخر ساعة منه ، وفيها خلق آدم ولذلك لم يقل هنا سواء ، ووافق ما هنا آيات خلق السماوات والأرض في ستة أيام « وأوحى في كل سماءٍ أمرها » الذي أمر به من فيها من الطاعة والعبادة « وزينا السماء الدنيا بمصابيح » بنجوم « وحفظاً » منصوب بفعله المقدَّر ، أي حفظناها من استراق الشياطين السمع بالشهب « ذلك تقدير العزيز » في ملكه « العليم » بخلقه .
-
Er ist es , Der für euch alles , was auf der Erde ist , erschuf und Sich hierauf dem Himmel zuwandte und ihn dann zu sieben Himmeln formte . Er weiß über alles Bescheid .
« هو الذي خلق لكم ما في الأرض » أي الأرض وما فيها « جميعاً » لتنتفعوا به وتعتبروا « ثم استوى » بعد خلق الأرض أي قصد « إلى السماء فسواهن » الضمير يرجع إلى السماء لأنها في معنى الجمع الآيلة إليه : أي صيَّرها كما في آية أخرى ( فقضاهن ) « سبع سماوات وهو بكل شيء عليم » مجملا ومفصلا أفلا تعتبرون أن القادر على خلق ذلك ابتداءً وهو أعظم منكم قادر على إعادتكم .
-
Er hat den Menschen aus einem Samentropfen erschaffen , und doch ist er sogleich ein deutlicher Widersacher .
( خلق الإنسان من نطفة ) مَنِيّ إلى أن صيره قويا شديداً ( فإذا هو خصيم ) شديد الخصومة ( مبين ) بينها في نفي البعث قائلاً " " من يحيي العظام وهي رميم " " .
-
( Es ist ) wie Wasser , das Wir vom Himmel hinabkommen lassen , worauf sich damit das Gewächs der Erde vermischt . Dann wird es zu vertrocknetem Zeug , das die Winde verwehen .
« واضرب » صير « لهم » لقومك « مثل الحياة الدنيا » مفعول أول « كماء » مفعول ثان « أنزلناه من السماء فاختلط به » تكاثف بسبب نزول الماء « نبات الأرض » أو امتزج الماء بالنبات فَرَوِيَ وَحَسُن « فأصبح » صار النبات « هشيما » يابسا متفرقة أجزاؤه « تذروه » تنثره وتفرقه « الرياح » فتذهب به ، المعنى : شبه الدنيا بنبات حسن فيبس فتكسر ففرقته الرياح وفي قراءة الريح « وكان الله على كل شيء مقتدرا » قادرا .
-
So führte Er sie als sieben Himmel in zwei Tagen aus und gab jedem Himmel seine Aufgabe ein . Und Wir haben den untersten Himmel mit Lampen geschmückt , und auch als Schutz .
« فقضاهنَّ » الضمير يرجع إلى السماء لأنها في معنى الجمع الآيلة إليه ، أي صيَّرها « سبع سماوات في يومين » الخميس والجمعة فرغ منها في آخر ساعة منه ، وفيها خلق آدم ولذلك لم يقل هنا سواء ، ووافق ما هنا آيات خلق السماوات والأرض في ستة أيام « وأوحى في كل سماءٍ أمرها » الذي أمر به من فيها من الطاعة والعبادة « وزينا السماء الدنيا بمصابيح » بنجوم « وحفظاً » منصوب بفعله المقدَّر ، أي حفظناها من استراق الشياطين السمع بالشهب « ذلك تقدير العزيز » في ملكه « العليم » بخلقه .
-
Er ist es , der für euch alles , was auf der Erde ist , erschaffen hat , dann hat Er sich zum Himmel aufgerichtet und ihn zu sieben Himmeln gestaltet . Und Er weiß über alle Dinge Bescheid .
« هو الذي خلق لكم ما في الأرض » أي الأرض وما فيها « جميعاً » لتنتفعوا به وتعتبروا « ثم استوى » بعد خلق الأرض أي قصد « إلى السماء فسواهن » الضمير يرجع إلى السماء لأنها في معنى الجمع الآيلة إليه : أي صيَّرها كما في آية أخرى ( فقضاهن ) « سبع سماوات وهو بكل شيء عليم » مجملا ومفصلا أفلا تعتبرون أن القادر على خلق ذلك ابتداءً وهو أعظم منكم قادر على إعادتكم .
-
Den Menschen hat Er aus einem Tropfen erschaffen . Und doch ist er gleich offenkundig streitsüchtig .
( خلق الإنسان من نطفة ) مَنِيّ إلى أن صيره قويا شديداً ( فإذا هو خصيم ) شديد الخصومة ( مبين ) بينها في نفي البعث قائلاً " " من يحيي العظام وهي رميم " " .