-
Der Satz ist mehrdeutig und lässt verschiedene Interpretationen zu.
الجملة غامضة وتتيح تفسيرات متعددة.
-
Seine Aussagen waren oft mehrdeutig und verwirrend.
كانت تصريحاته غامضة ومربكة في كثير من الأحيان.
-
Ein mehrdeutiger Text kann verschiedene Lesarten ermöglichen.
قد يتيح النص غير الواضح تأويلات مختلفة.
-
Er verwendet gern mehrdeutige Ausdrücke in seiner Poesie.
يستخدم كثيرا العبارات المبهمة في شعره.
-
Die Definition von Freiheit ist häufig mehrdeutig.
تعريف الحرية غامض في كثير من الأحيان.
-
Einer der Gründe für den Autoritätsverlust des Rechts ist die geringe Qualität der internationalen Normsetzungspraxis, die zur Aufnahme mehrdeutiger und unklarer Formulierungen in Dokumente führt, wenn die Integrität und die Wirksamkeit internationaler Rechtsinstrumente geopfert werden, um aktuelle politische Probleme zu lösen.
ويتمثل أحد أسباب تدهور سلطة القانون في رداءة نوعية الممارسات الدولية المحدّدة للمعايير، مما أسفر عن إدخال عبارات غامضة وغير واضحة في الوثائق، حيث يضحى بنزاهة الصكوك القانونية الدولية وفعاليتها من أجل حل مشاكل سياسية راهنة.
-
Die Absichten der iranischen Führung sind nicht so schwerzu verstehen oder so mehrdeutig, wie einige glauben.
والحقيقة أن إدراك نوايا قادة إيران ليس بالصعوبة أو الغموضالذي يتصوره بعض الناس.
-
Die unmöglichen Fristen, die stets mehrdeutigen Informationen, die dem Präsidenten zugeführt werden, und diekomplexen Entscheidungen, die er treffen muss, kollidierenzwangsläufig allzu häufig mit politischen Zwängen und dem Widerstand seiner Verbündeten und Widersacher gegen Veränderungen.
فالمواعيد النهائية المستحيلة، والمعلومات الدائمة الغموضالتي تنقل إلى الرئيس، والخيارات المعقدة التي يتعين عليه أن يواجهها،كل ذلك يتصادم في كثير من الأحيان مع القيود السياسية وجهود مقاومةالتغيير سواء من جانب الحلفاء أو الأعداء.
-
Was aber diejenigen angeht , in deren Herzen ( Neigung zum ) Abschweifen ist , so folgen sie dem , was davon mehrdeutig ist , im Trachten nach Irreführung und im Trachten nach ihrer Mißdeutung . Aber niemand weiß ihre Deutung außer Allah .
( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات ) واضحات الدلالة ( هن أم الكتاب ) أصله المعتمد عليه في الأحكام ( و أخر متشابهات ) لا تفهم معانيها كأوائل السور وجعله كله محكما في قوله " " أحكمت آياته " " بمعنى أنه ليس فيه عيب ، ومتشابهًا في قوله ( كتابا متشابهًا ) بمعنى أنه يشبه بعضه بعضا في الحسن والصدق ( فأما الذين في قلوبهم زيغ ) ميل عن الحق ( فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء ) طلب ( الفتنة ) لجهالهم بوقوعهم في الشبهات واللبس ( وابتغاء تأويله ) تفسيره ( وما يعلم تأويله ) تفسيره ( إلا الله ) وحده ( والراسخون ) الثابتون المتمكنون ( في العلم ) مبتدأ خبره ( يقولون آمنا به ) أي بالمتشابه أنه من عند الله ولا نعلم معناه ( كل ) من المحكم والمتشابه ( من عند ربنا وما يذكر ) بادغام التاء في الأصل في الذال أي يتعظ ( إلا أولوا الألباب ) أصحاب العقول ويقولون أيضا إذا رأوا من يتبعه .
-
In ihm gibt es eindeutig festgelegte Zeichen - sie sind die Urnorm des Buches - und andere , mehrdeutige . Diejenigen , in deren Herzen Abweichen von der Wahrheit steckt , folgen dem , was in ihm mehrdeutig ist , im Trachten danach , ( die Menschen ) zu verführen , und im Trachten danach , es ( eigener ) Deutung zu unterziehen .
( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات ) واضحات الدلالة ( هن أم الكتاب ) أصله المعتمد عليه في الأحكام ( و أخر متشابهات ) لا تفهم معانيها كأوائل السور وجعله كله محكما في قوله " " أحكمت آياته " " بمعنى أنه ليس فيه عيب ، ومتشابهًا في قوله ( كتابا متشابهًا ) بمعنى أنه يشبه بعضه بعضا في الحسن والصدق ( فأما الذين في قلوبهم زيغ ) ميل عن الحق ( فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء ) طلب ( الفتنة ) لجهالهم بوقوعهم في الشبهات واللبس ( وابتغاء تأويله ) تفسيره ( وما يعلم تأويله ) تفسيره ( إلا الله ) وحده ( والراسخون ) الثابتون المتمكنون ( في العلم ) مبتدأ خبره ( يقولون آمنا به ) أي بالمتشابه أنه من عند الله ولا نعلم معناه ( كل ) من المحكم والمتشابه ( من عند ربنا وما يذكر ) بادغام التاء في الأصل في الذال أي يتعظ ( إلا أولوا الألباب ) أصحاب العقول ويقولون أيضا إذا رأوا من يتبعه .
-
Hinsichtlich derjenigen , in deren Herzen Falschheit ist , so folgen sie dem , was darin mehrdeutig ist in Bestrebung nach Fitna und in Bestrebung nach ( irriger ) Auslegung . Jedoch ihre ( genaue ) Auslegung kennt nur ALLAH und die im Wissen fest Verankerten , sie sagen : " Wir haben den Iman daran verinnerlicht , alles ist von unserem HERRN . "
( هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات ) واضحات الدلالة ( هن أم الكتاب ) أصله المعتمد عليه في الأحكام ( و أخر متشابهات ) لا تفهم معانيها كأوائل السور وجعله كله محكما في قوله " " أحكمت آياته " " بمعنى أنه ليس فيه عيب ، ومتشابهًا في قوله ( كتابا متشابهًا ) بمعنى أنه يشبه بعضه بعضا في الحسن والصدق ( فأما الذين في قلوبهم زيغ ) ميل عن الحق ( فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء ) طلب ( الفتنة ) لجهالهم بوقوعهم في الشبهات واللبس ( وابتغاء تأويله ) تفسيره ( وما يعلم تأويله ) تفسيره ( إلا الله ) وحده ( والراسخون ) الثابتون المتمكنون ( في العلم ) مبتدأ خبره ( يقولون آمنا به ) أي بالمتشابه أنه من عند الله ولا نعلم معناه ( كل ) من المحكم والمتشابه ( من عند ربنا وما يذكر ) بادغام التاء في الأصل في الذال أي يتعظ ( إلا أولوا الألباب ) أصحاب العقول ويقولون أيضا إذا رأوا من يتبعه .
-
Dazu gehören eindeutige Verse - sie sind der Kern des Buches - und andere , mehrdeutige . Was aber diejenigen angeht , in deren Herzen ( Neigung zum ) Abschweifen ist , so folgen sie dem , was davon mehrdeutig ist , im Trachten nach Irreführung und im Trachten nach ihrer Mißdeutung .
هو وحده الذي أنزل عليك القرآن : منه آيات واضحات الدلالة ، هن أصل الكتاب الذي يُرجع إليه عند الاشتباه ، ويُرَدُّ ما خالفه إليه ، ومنه آيات أخر متشابهات تحتمل بعض المعاني ، لا يتعيَّن المراد منها إلا بضمها إلى المحكم ، فأصحاب القلوب المريضة الزائغة ، لسوء قصدهم يتبعون هذه الآيات المتشابهات وحدها ؛ ليثيروا الشبهات عند الناس ، كي يضلوهم ، ولتأويلهم لها على مذاهبهم الباطلة . ولا يعلم حقيقة معاني هذه الآيات إلا الله . والمتمكنون في العلم يقولون : آمنا بهذا القرآن ، كله قد جاءنا من عند ربنا على لسان رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، ويردُّون متشابهه إلى محكمه ، وإنما يفهم ويعقل ويتدبر المعاني على وجهها الصحيح أولو العقول السليمة .
-
In ihm gibt es eindeutig festgelegte Zeichen - sie sind die Urnorm des Buches - und andere , mehrdeutige . Diejenigen , in deren Herzen Abweichen von der Wahrheit steckt , folgen dem , was in ihm mehrdeutig ist , im Trachten danach , ( die Menschen ) zu verführen , und im Trachten danach , es ( eigener ) Deutung zu unterziehen .
هو وحده الذي أنزل عليك القرآن : منه آيات واضحات الدلالة ، هن أصل الكتاب الذي يُرجع إليه عند الاشتباه ، ويُرَدُّ ما خالفه إليه ، ومنه آيات أخر متشابهات تحتمل بعض المعاني ، لا يتعيَّن المراد منها إلا بضمها إلى المحكم ، فأصحاب القلوب المريضة الزائغة ، لسوء قصدهم يتبعون هذه الآيات المتشابهات وحدها ؛ ليثيروا الشبهات عند الناس ، كي يضلوهم ، ولتأويلهم لها على مذاهبهم الباطلة . ولا يعلم حقيقة معاني هذه الآيات إلا الله . والمتمكنون في العلم يقولون : آمنا بهذا القرآن ، كله قد جاءنا من عند ربنا على لسان رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، ويردُّون متشابهه إلى محكمه ، وإنما يفهم ويعقل ويتدبر المعاني على وجهها الصحيح أولو العقول السليمة .
-
Hinsichtlich derjenigen , in deren Herzen Falschheit ist , so folgen sie dem , was darin mehrdeutig ist in Bestrebung nach Fitna und in Bestrebung nach ( irriger ) Auslegung . Jedoch ihre ( genaue ) Auslegung kennt nur ALLAH und die im Wissen fest Verankerten , sie sagen : " Wir haben den Iman daran verinnerlicht , alles ist von unserem HERRN . "
هو وحده الذي أنزل عليك القرآن : منه آيات واضحات الدلالة ، هن أصل الكتاب الذي يُرجع إليه عند الاشتباه ، ويُرَدُّ ما خالفه إليه ، ومنه آيات أخر متشابهات تحتمل بعض المعاني ، لا يتعيَّن المراد منها إلا بضمها إلى المحكم ، فأصحاب القلوب المريضة الزائغة ، لسوء قصدهم يتبعون هذه الآيات المتشابهات وحدها ؛ ليثيروا الشبهات عند الناس ، كي يضلوهم ، ولتأويلهم لها على مذاهبهم الباطلة . ولا يعلم حقيقة معاني هذه الآيات إلا الله . والمتمكنون في العلم يقولون : آمنا بهذا القرآن ، كله قد جاءنا من عند ربنا على لسان رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، ويردُّون متشابهه إلى محكمه ، وإنما يفهم ويعقل ويتدبر المعاني على وجهها الصحيح أولو العقول السليمة .
-
Es definiert die mehrdeutige Zeitspanne zwischen Nachmittag und Abend besser.
فهو يمثل الفترة المبهمة ما بين