-
Die gottgefällig guttuenden Frauen sind ( ALLAH gegenüber ) ergeben und bewahren das vom Verborgenen ( zwischen ihnen und ihren Ehemännern ) , was ALLAH zu bewahren auferlegt hat . Und diejenigen Ehefrauen , deren böswillige trotzige Auflehnung ihr fürchtet , diese sollt ihr ( zunächst ) ermahnen , dann in den Ehebetten meiden und ( erst danach ) einen ( leichten ) Klaps geben !
« الرِّجال قوَّامون » مسلطون « على النساء » يؤدبونهن ويأخذون على أيديهن « بما فضَّل الله بعضهم على بعض » أي بتفضيله لهم عليهن بالعلم والعقل والولاية وغير ذلك « وبما أنفقوا » عليهن « من أموالهم فالصالحات » منهن « قانتات » مطيعات لأزواجهن « حافظات للغيب » أي لفروجهن وغيرها في غيبة أزواجهن « بما حفظ » لهن « اللهُ » حيث أوصى عليهن الأزواج « والَّتي تخافون نشوزهن » عصيانهن لكم بأن ظهرت أمارته « فعظوهن » فخوِّفوهن الله « واهجروهن في المضاجع » اعتزلوا إلى فراش آخر إن أظهرن النشوز « واضربوهن » ضربا غير مبرح إن لم يرجعن بالهجران « فإن أطعنكم » فيما يراد منهن « فلا تبغوا » تطلبوا « عليهن سبيلا » طريقا إلى ضربهن ظلما « إن الله كان عليا كبيرا » فاحذروه أن يعاقبكم إن ظلمتموهن .
-
Die gottgefällig guttuenden Frauen sind ( ALLAH gegenüber ) ergeben und bewahren das vom Verborgenen ( zwischen ihnen und ihren Ehemännern ) , was ALLAH zu bewahren auferlegt hat . Und diejenigen Ehefrauen , deren böswillige trotzige Auflehnung ihr fürchtet , diese sollt ihr ( zunächst ) ermahnen , dann in den Ehebetten meiden und ( erst danach ) einen ( leichten ) Klaps geben !
الرجال قوَّامون على توجيه النساء ورعايتهن ، بما خصهم الله به من خصائص القِوامَة والتفضيل ، وبما أعطوهن من المهور والنفقات . فالصالحات المستقيمات على شرع الله منهن ، مطيعات لله تعالى ولأزواجهن ، حافظات لكل ما غاب عن علم أزواجهن بما اؤتمنَّ عليه بحفظ الله وتوفيقه ، واللاتي تخشون منهن ترفُّعهن عن طاعتكم ، فانصحوهن بالكلمة الطيبة ، فإن لم تثمر معهن الكلمة الطيبة ، فاهجروهن في الفراش ، ولا تقربوهن ، فإن لم يؤثر فعل الهِجْران فيهن ، فاضربوهن ضربًا لا ضرر فيه ، فإن أطعنكم فاحذروا ظلمهن ، فإن الله العليَّ الكبير وليُّهن ، وهو منتقم ممَّن ظلمهنَّ وبغى عليهن .
-
Denken Sie, ein paar Klapse auf meinen Popo werden mich unterkriegen?
هل تتصور أن بعض من هؤلاء الهواة يمكنهم إثنائي عن هدفي؟
-
Dann geb ich ihr auch noch einen Klaps auf den Po.
.أنا آسف
-
Wir haben einen toten Arzt... und einen Typ, der die Regierung vor dem Mars warnte... und dafür in die Klapse kam.
أصبحنَا واحد مَوتى إن. إس. إي. جي طبيب. . . عِنْدَنا a رجل الذي حذّرَ الحكومة أَنْ لا تَذْهبَ للإفْساد. . . صَفعوه في a مستشفى مجانين. . .
-
Mad Fist sitzt in der Klapse.
ذو القبضة المجنونة إتجنن.
-
Berühre sie, halte ihre Hand, streichle ihr Haar, oder gib ihnen einen beruhigenden Klaps.
إذا أردتُ حماره رَفسَ أنا أعْمَلُ هو نفسي. تود،
-
Ich dachte, Sie würden mir einen Klaps geben und sagen: "Gut so, Bob."
الذي جزئياً لأن عِنْدَكَ تَعرّفتْ عليني هذه السَنَةِ حقاً،
-
Ich dachte, Sie würden mir einen Klaps geben und sagen:
،معك حق يا عزيزتي آسف، تلك وقاحة
-
Berühre sie, halte ihre Hand, streichle ihr Haar, oder gib ihnen einen beruhigenden Klaps.
هذه هية نفس نوعية الفتاة التي سيواعدها حبيبي السابق لو باستطاعته