أَمْهَرَ الرجلُ المرأةَ
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال «أَفْعَلَ» بدلاً من «فَعَلَ».
الصواب والرتبة: -أَمْهَرَ الرَّجلُ المرأةَ [فصيحة]-مَهَرَ الرجلُ المرأةَ [فصيحة]
التعليق:(انظر: قياسية استعمال «أَفْعَلَ» بمعنى «فَعَلَ» وموافقة السماع لذلك)
أَخَذَت المرأة تَلْطُم خَدّها
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين هذه الأفعال.
الصواب والرتبة: أَخَذت المرأة تَلْطِم خَدّها [فصيحة]-أَخَذت المرأة تَلْطُم خَدّها [صحيحة]
التعليق:ضبطت المعاجم عين المضارع في الأمثلة أرقام: 1، 2، 6، 7، 10، 11، 16، 17، 25، 26، 27، 28، 30، 31، 32، 34، 38، 40، بالكسر، على أنها من باب «ضَرَب»، وضبطت هذه العين في الأمثلة الباقية أرقام: 3، 4، 5، 8، 9، 12، 13، 14، 15، 18، 19، 20، 21، 22، 23، 24، 29، 33، 35، 36، 37، 39، 41، بالضمّ، على أنَّ الفعل من باب «نَصَر». ويمكن تصحيح الضبط المرفوض في أمثلة القسمين استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضرب ونصر في العديد من القراءات القرآنية.
تَضْفُر المرأة شَعْرها
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين هذه الأفعال.
الصواب والرتبة: تَضْفِر المرأة شَعْرها [فصيحة]-تَضْفُر المرأة شَعْرها [صحيحة]
التعليق:ضبطت المعاجم عين المضارع في الأمثلة أرقام: 1، 2، 6، 7، 10، 11، 16، 17، 25، 26، 27، 28، 30، 31، 32، 34، 38، 40، بالكسر، على أنها من باب «ضَرَب»، وضبطت هذه العين في الأمثلة الباقية أرقام: 3، 4، 5، 8، 9، 12، 13، 14، 15، 18، 19، 20، 21، 22، 23، 24، 29، 33، 35، 36، 37، 39، 41، بالضمّ، على أنَّ الفعل من باب «نَصَر». ويمكن تصحيح الضبط المرفوض في أمثلة القسمين استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضرب ونصر في العديد من القراءات القرآنية.
أَسْفَرَت المرأة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال الفعل «أَسْفَر»، الذي لم يرد بهذا المعنى، بدلاً من الفعل «سَفَرَ».
المعنى: كشفت النقاب عن وجهها
الصواب والرتبة: -سَفَرَت المرأة [فصيحة]-أَسْفَرَت المرأة [صحيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل الثلاثي المجرَّد ومشتقاته للسياق المذكور «سَفَرَ». ويمكن تصحيح الاستعمال المرفوض اعتمادًا على إجازة مجمع اللغة المصري ما شاع استعماله من الأفعال الثلاثية المزيدة بالهمزة «أفعل»، التي جاءت بمعنى «فَعَل» الثلاثي المجرَّد، على أن تكون الهمزة لتقوية المعنى وإفادة التأكيد. وقديمًا ذكر ابن منظور أنَّ فَعَل وأفعل كثيرًا ما يعتقبان على المعنى الواحد، نحو: جَدَّ الأمر وأجدَّ، وصددته عن كذا وأصددته، وقصر عن الشيء وأقصر ... وعَقَد ابن قتيبة في كتابه: أدب الكاتب بابًا بعنوان: فَعَلتُ وأَفْعلتُ باتفاق المعنى. وذكر في هذا الباب أكثر من مئتي فِعل مسموع عن العرب، فضلاً عمَّا في صيغة «أفعل» المزيدة بالهمزة من الإسراع إلى إفادة التعدية. وقد ذكرت المعاجم أنّه يقال: أسفر الشيء إذا وضح وانكشف، وعليه يجوز أن يقال: أسفرت المرأة بالمعنى نفسه.
حَبَلت المرأة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لأن الفعل لم يرد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: حَمَلَت
الصواب والرتبة: -حَبِلت المرأة [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم أن الفعل «حَبِل» من باب «فَرِح» بكسر العين.
حَفَّت المرأة وجهها
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: أزالت ما عليه من شعر
الصواب والرتبة: -حَفَّت المرأة وجهها [فصيحة]
التعليق:جاء في التاج: «حفت المرأة وجهها من الشعر تحِفّ حِفافًا بالكسر وحَفًّا: أزالت عنه الشعر». وقد شاعت هذه الكلمة في لغة الحياة اليومية بذات المعنى.
سَمُنَتْ المرأةُ
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنها لم ترد بهذا الضبط في المعاجم.
المعنى: كثر لحمها وشحمها
الصواب والرتبة: -سَمُنَتْ المرأةُ [فصيحة]-سَمِنَتْ المرأةُ [فصيحة]
التعليق:قال في المصباح: «وسَمِن يَسْمَن، من باب» تَعِب «، وفي لغة من باب» قَرُب"، وقد ضبطه الوسيط بالوجهين وكذا الأساسي.
قتل العدوّ المرأة الأسيرة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأن صيغة «فعيل» بمعنى «مفعول» مما يستوي فيه المذكر والمؤنث فلا تلحقها التاء.
المعنى: الأسيرة هي التي أُخِذَت في حرب أو معركة
الصواب والرتبة: -قتل العدوّ المرأة الأسير [فصيحة]-قتل العدوّ المرأة الأسيرة [صحيحة]
التعليق:«فعيل» بمعنى «مفعول» إذا جاء بعد موصوف لا تلحقه التاء مع المؤنث؛ لأنه مما يستوي في الوصف به المذكر والمؤنث، وأجاز بعض اللغويين إلحاق التاء حتى مع ذكر الموصوف. وقد اتخذ مجمع اللغة المصري قرارًا يجيز إلحاق التاء سواء ذكر الموصوف أو لم يذكر.
أَمْهَرَ الرجلُ المرأة
الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال المزيد بالهمزة «أمهر»، والصوب «مهر».
المعنى: جعل لها مهرًا
الصواب والرتبة: -أَمْهَرَ الرَّجلُ المرأةَ [فصيحة]-مَهَرَ الرجلُ المرأةَ [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعل «أمهر» المزيد بالهمزة، و «مَهَرَ» الثلاثي المجرد بمعنى: جعل لها مهرًا. وعليه فكلا الاستعمالين فصيح. وجاء في حديث أم حبيبة: «وأَمْهَرَها النجاشيُّ من عنده».
النَّشَاط التي بدأت به المرأة
الحكم: مرفوضة عند بعضهم
السبب: لعدم مطابقة الصفة للموصوف في النوع.
الصواب والرتبة: -النَّشاط الذي بدأت به المرأة [فصيحة]
التعليق:القاعدة هي مطابقة الصفة للموصوف وجوبًا في: العدد «الإفراد والتثنية والجمع»، والنوع «التذكير والتأنيث»، والتعيين «التنكير والتعريف»، والإعراب «الرفع والنصب والجر»، وفي المثال المذكور: كلمة «النشاط» مذكرة فيجب أن تكون صفتها مذكرة أيضًا.
تَضْفُر المرأة شَعْرها
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالضمّ.
المعنى: تجعله خُصَلاً
الصواب والرتبة: -تَضْفِر المرأة شَعْرها [فصيحة]-تَضْفُر المرأة شَعْرها [صحيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «ضَفَرَ» بالمعنى المذكور هو: «ضَرَب»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مكسورة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضَرَب ونَصَر في العديد من القراءات القرآنية.
أَخَذَت المرأة تَلْطُم خَدّها
الحكم: مرفوضة عند الأكثرين
السبب: للخطأ في ضبط عين المضارع بالضمّ.
المعنى: تضربه
الصواب والرتبة: -أَخَذت المرأة تَلْطِم خَدّها [فصيحة]-أَخَذت المرأة تَلْطُم خَدّها [صحيحة]
التعليق:الثابت في المعاجم أنَّ الباب الصرفيَّ للفعل «لَطَمَ» بالمعنى المذكور هو: «ضَرَبَ»؛ ومن ثمَّ تكون عينه مكسورة في المضارع. ويمكن تصحيح الضبط المرفوض استنادًا إلى رأي بعض اللغويين كأبي زيد وابن خالويه وغيرهما الذين يرون قياسية الانتقال من فتح عين الفعل في الماضي إلى ضمها أو كسرها في المضارع؛ ولشيوع التبادل بين بابي ضَرَب ونَصَر في العديد من القراءات القرآنية.
نجّدَت المرأة بيتها
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوعها على ألسنة العامة.
المعنى: زيّنتْهُ بالفُرُش والستائر
الصواب والرتبة: -نجّدَت المرأة بيتها [فصيحة]
التعليق:أوردت المعاجم الفعْل «نَجَّدَ» بمعنى: زَيَّنَ.
أكثرت هذه المرأة من الوَلْوَلة
الحكم: مرفوضة
السبب: لشيوع الكلمة على ألسنة العامة.
المعنى: الدعاء بالويل
الصواب والرتبة: -أكثرت هذه المرأة من الوَلْوَلة [فصيحة]
التعليق:جاء في المعاجم: وَلْوَلت المرأة: دعت بالويل وأعولت، والولولة مصدر الفعل؛ ومن ثمَّ يكون هذا الفعل من فصيح اللغة الشائع على ألسنة العامة.
أَطْلَقت المرأة زغرودة طويلة
الحكم: مرفوضة
السبب: لعدم ورودها في المعاجم القديمة.
الصواب والرتبة: -أطلقت المرأة زُغْرودة طويلة [فصيحة]
التعليق:جاء في التاج: الزَّغْردة .. هدير للإبل يردده الفَحْلُ في جوفه .. ومنه زَغْرَدة النساء عند الأفراح. وقد أجاز مجمع اللغة المصري استخدام «زُغْرودة» بمعنى: صوت خاص تصدره المرأة بتحريك اللسان في الفم، في المناسبات السارّة تعبيرًا عن الفرح.
شاهدنا المرأة سَافِرَة
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنَّ لفظ «سافرة» من الصفات الخاصة بالمؤنث، فلا تلحقها تاء التأنيث.
الصواب والرتبة: -شاهدنا المرأة سَافِرَة [صحيحة]-شاهدنا المرأة سَافِرًا [فصيحة مهملة]
التعليق:هذه الصفة لا تكون إلا للإناث، ومن ثمَّ لا ضرورة لعلامة التأنيث بها، ومثلها: «حائض»، و «عانس»، و «حامل»، فتكون هذه الصفات بصيغة المذكر ويوصف بها المؤنث. ويجوز أن تأتي على الأصل فتؤنث الصفة لتطابق الموصوف في التأنيث، وقد أجاز مجمع اللغة المصري ذلك، حيث أقرَّ تأنيث ما جاء على صيغة «فاعل» من الصفات المختصة بالمؤنث وإن لم يقصد بها الحدوث.
جلست المرأة في مَخْدعها
الحكم: مرفوضة
السبب: للخطأ في ضبط الميم بالفتح.
المعنى: حجرة نومها، أو بيت صغير داخل بيتها الكبير
الصواب والرتبة: -جَلَسَت المرأة في مَخْدعها [فصيحة]-جَلَسَت المرأة في مُخْدَعها [فصيحة مهملة]
التعليق:«المَخْدَعُ» - بفتح الميم والدال- اسم للمكان الذي يدخل فيه الإنسان أو غيره، وهو أفصح لغاتها، وفيه لغة أخرى بضم الميم.
نظرت المرأة إلى المرآة لترى حسنها
الحكم: مرفوضة
السبب: لأنه لم يرد في المعاجم تعدية الفعل نظر بحرف الجر «إلى» في معنى التأمل.
الصواب والرتبة: -نظرت المرأة إلى المرآة لترى حسنها [فصيحة]-نظرت المرأة في المرآة لترى حسنها [فصيحة]
التعليق:الوارد في المعاجم تعدية الفعل نظر بمعنى تأمل بحرف الجر «في»، وقد جاء في أساس البلاغة: «ونَظَرَتْ في المنظار وهو المرآة»، ويمكن تخريج تعديته بـ «إلى» على إرادة معنى «صوّب النظر»، أو استنادًا إلى ما ورد في استعمالات الفصحاء كقول إخوان الصفا: «وتنظر إلى ما نظروا إليه بنور عقولهم»، وقول ابن المقفع: «لاتنظر إلى عنائي في طاعتك».