معجم اللغة العربية المعاصرة 1
إرادة
[مفرد]:
• مصدر أرادَ.
• (سف) تصميمٌ واعٍ على أداء فعل معين "قويّ/ فاقد الإرادة- من له إرادة تكون له القوَّة- لا رأي لمن لا إرادة له" ، بمحض إرادته : من تلقاء نفسه/ طوعًا/ بلا إكراه، قُوَّة الإرادة : المثابرة على القيام بعمل ما برغم العوائق والمصاعب التي تعترض القائم ... المزيد
• مصدر أرادَ.
• (سف) تصميمٌ واعٍ على أداء فعل معين "قويّ/ فاقد الإرادة- من له إرادة تكون له القوَّة- لا رأي لمن لا إرادة له" ، بمحض إرادته : من تلقاء نفسه/ طوعًا/ بلا إكراه، قُوَّة الإرادة : المثابرة على القيام بعمل ما برغم العوائق والمصاعب التي تعترض القائم ... المزيد
معجم الغني 1
إِرَادَةٌ
[ر و د]. (مص. أَرَادَ) لَهُ إِرَادَةٌ قَوِيَّةٌ عَلَى مُوَاجَهَةِ الصِّعَابِ: عَزْمٌ، عَزِيمَةٌ، مَشِيئَةٌ لاَيَقُومُ بِعَمَلٍ إِلاَّ حَسَبَ إِرَادَتِهِ: كَمَا يَشَاءُ، حَسَبَ مَشِيئَتِهِ وَرَغْبَتِهِ. "إِرَادَةُ الشَّعْبِ هِيَ العُلْيَا".
الرائد 1
إرادة
(رود) 1-مص. أراد. 2-قدرة في التصميم على بعض الأعمال والتصرفات. 3-في الفلسفة: قوة يقصد بها شيء دون شيء آخر.
معجم لغة الفقهاء 1
الإرادة
من أراد ، قوة في النفس تمكن صاحبها من اعتماد أمر ما وتنفيذه
معجم الفروق اللغوية 17
الفرق بين الاختيار والارادة
أن الاختيار إرادة الشيء بدلا من غيره ولا يكون مع خطور المختار وغيره بالبال ويكون إرادة للفعل لم يخطر بالبال غيره، وأصل الاختيار الخير، فالمختار هو المريد لخير الشيئين في الحقيقة أو خير الشيئين عند نفسه من غير إلجاء واضطرار ولو اضطر الانسان إلى إرادة شيء لم يسمى مختارا له لان الاختيار خلاف الاضطرار
الفرق بين الارادة والاصابة
أن الارادة سميت إصابة على المجاز في قولهم أصاب الصواب وأخطأ الجواب أي أراد، قال الله تعالى " رخاء حيث أصاب ".وذلك أن أكثر الاصابة تكون مع الارادة.
الفرق بين الارادة والرضا
أن إرادة الطاعة تكون قبلها والرضا بها يكون بعدها أو معها فليس الرضا من الارادة في شي ء، وعند أبي هاشم رحمه الله: أن الرضا ليس بمعنى ونحن وجدنا المسلمين يرغبون في رضا الله تعالى ولا يجوز أن يرغب في لا شيء، والرضا أيضا نقيض السخط، والسخط من الله تعالى إرادة العقاب فينبغي أن يكون الرضا منه إرادة الثواب أو الحكم به.
الفرق بين الارادة والشهوة
أن الانسان قد يشتهي ما هو كاره له كالصائم يشتهي شرب الماء ويكرهه، وقد يريد الانسان مالا يشتهيه كشرب الدواء المر والحمية والحجامة وما بسبيل ذلك، وشهوة القبيح غير قبيحة وإرادة القبيح قبيحة فالفرق بيهما بين.
الفرق بين الارادة والشهوة
قال الطبرسي رضي الله عنه: الشهوة: مطالبة النفس بفعل ما فيه اللذة وليست كالارادة، لانها قد تدعو إلى الفعل من الحكمة.والشهوة ضرورية فينا من فعل الله تعالى. والارادة: من فعلنا.
الفرق بين الارادة والمشيئة
أن الارادة تكون لما يتراخى وقته ولما لا يتراخى، والمشيئة لما لم يتراخ وقته، والشاهد أنك تقول فعلت كذا شاء زيد أو أبى فيقابل بها إباه وذلك انما يكون عند محاولة الفعل وكذلك مشيئته إنما تكون بدلا من ذلك في حاله.
الفرق بين الارادة والمشيئة
قيل: الارادة هي العزم على الفعل، أو الترك بعد تصور الغاية، المترتبة عليه من خير، أو نفع، أو لذة ونحو ذلك.وهي أخص من المشيئة، لان المشيئة ابتداء العزم على الفعل، فنسبتها إلى الارادة نسبة الضعف إلى القوة، والظن إلى الجزم، فإنك ربما شيءت شيئا ولا تريده، لمانع عقلي أو شرعي.وأما الارادة فمتى حصلت صدر الفعل لا محالة.وقد يطلق كل منهما على الآخر توسعا.وإرادته عزوجل للشيء نفس منها ما روي عن صفوان قال: قلت لابي الحسن أخبرني عن الارادة من الله، ومن الخلق، فقال: الارادة من الخلق: الضمير وما يبدو لهم بعد ذلك من الفعل.وأما من الله تعالى فإرادته إحداثه لا غير ذلك، لانه لا يروي.ولا يهم، ولا يتفكر.فهذه الصفات منفية عنه تعالى.وهي صفات الخلق. فإرادة الله الفعل لا غير، يقول له: كن فيكون، بلا لفظ ولا قول: ولا نطق بلسان، ولا همة ولا تفكر.ولا كيف لذلك، كما أنه لا كيف له.وقال بعض المحققين: الارادة في الحيوان شوق متأكد إلى حصول المراد.وقيل: إنها مغايرة للشوق، فإن الارادة هي الاجماع وتصميم العزم.وقد يشتهي الانسان ما لا يريده كالاطعمة اللذيذة بالنسبة إلى العاقل الذي يعلم ما في أكلها من الضرر.وقد يريد: ما لا يشتهيه كالادوية الشنيعة النافعة التي يريد الانسان تناولها لما فيها من النفع.وفرق بينهما بأن الارادة: ميل اختياري، والشوق: ميل جبلي طبيعي.ولذا يعاقب الانسان المكلف بإرادة المعاصي، ولا يعاقب باشتهائها.وقيل: إرادة الله سبحانه توجب للحق حالا يقع منه الفعل على وجه دون وجه. 3 / ب]وقيل: بل هي علمه بنظام الكل على الوجه الاتم الاكمل، من حيث إنه كاف في وجود الممكنات، ومرجح لطرف وجودها على عدمها، فهي عين ذاته والمحبة فينا ميل النفس أو سكونها بالنسبة إلى ما يوافقها عند تصور كونه موافقا، وملائما لها، وهو مستلزم لارادته إياه. ولما كانت المحبة بهذا المعنى محالا في حقه تعالى، فالمراد بها ذلك اللازم، وهو الارادة.وقال بعض الاعلام: المشيئة والارادة قد يخالفان المحبة، كما قد نريد نحن شيئا لا يستلذ، كالحجامة، وشرب الدواء الكريه الطعم.وكذلك ربما انفكت مشيئة الله تعالى وإرادته عن محبته رضاه.انتهى.وعلى هذا فالارادة أعم من المحبة، لان كل محبوب مراد، دون العكس.وقال بعض المحدثين من المتأخرين، في جواب من سأل عن الفرق بين القضاء والقدر، والامضاء والمشيئة، والارادة واخلق: المستفاد من الاخبار أن هذه الاشياء متغايرة في المعنى، مترتبة في الوجود، إلا أن الظاهر أن الامضاء والخلق بمعنى واحد. فالمشيئة قبل الارادة، والارادة قبل القدر، والقدر قبل القضاء، والقضاء قبل الامضاء، وهو الخلق، وهو إبراز المعدوم في الوجود، وتأليفه، وتركيبه، فالمشيئة بالنسبة إلينا هي الميل الاول بعد حصول العلم بالشيء.والارادة: هي الميل الثاني القريب بعد أن تنشطت النفس إلى فعله، وصممت على إيجاده.والقدر: هو التقدير بالمقدار طولا وعرضا مثلا.والقضاء: هو التقطيع والتأليف.والامضاء: هو إبراز الصنعة في عالم المصنوع، مثاله في المحسوس: هو أنك إذا أردت أن تخيط ثوبا، فلابد أن تكون عالما بالعلة الغائية التي هي المرتبة الاولى، بيحصل لك ميل إلى لبس الثوب، وهذا هو المشيئة وهي المرتبة الثانية، فيدعوك ذلك الميل إلى لبسه إلى الميل إلى خياطته وتقطيعه، وهذا هو الارادة: وهي المرتبة الثالثة. فتقدره أولا قبل تقطيعه، لئلا يحصل فيه الزيادة والنقصان، وهذا هو القدر: وهي المرتبة الرابعة، فتقطعه بعد ذلك على حسب وضع الثوب في كيفيته، فيحصل الغرض المقصود منه، وهذا هو القضاء: وهي المرتبة الخامسة، ثم تؤلف تلك الاجزاء، وتضعها في مواضعها.وهذا هو الامضاء: وهو الخلق، وهو الصنع والتصوير.ويدل على ذلك صريحا ما رواه الكلينى قدس سره، قال: سئل العالم عليه السلام: كيف علم الله؟ قال: " علم وشاء وأراد وقدر وقضى وأمضى فأمضى ما قضى، وقضى ما قدر وقدر ما أراد، فبعلمه كانت المشيئة وبمشيئتة كانت الارادة، وبإرادته كان التقدير، وبتقديره كان القضاء، وبقضائه كانت المشيئة وبمشيئته كانت الارادة، وبأرادته كان التقدير، وبتقديره كان القضاء، وبقضائه كان الامضاء.والعلم متقدم على المشيئة، والمشيئة ثانية، والارادة ثالثة، والتقدير واقع على القضاء بالامضاء. فلله تبارك وتعالى البداء فيما علم متى شاء، وفيما أراد من تقدير الاشياء، فإذا وقع القضاء بالامضاء، فلا بداء. فالعلم بالمعلوم قبل كونه، والمشيئة في المشاء قبل عينه، والارادة في المراد قبل قيامه.والتقدير لهذه المعلومات قبل تفصيلها وتوصيلها عيانا ووقتا، والقضاء بالامضاء من المبرم من المفعولات، الحديث.وبه ينحل قول مولانا أمير المؤمنين لمافر من حائط أشرف على الانهدام: " أفر من قضاء الله إلى قدره ". إلا أن نسبة هذه المعاني إليه سبحانه على وجه المجاز لا الحقيقة، إذ المقصود من هذا الكلام: التقريب إلى الافهام. إذا عرفت هذا فاعلم أن إرادته سبحانه على ضربين كمشيئته: أحدهما: حتم: وهي الارادة المتعلقة بالتكوين كالخلق، والرزق والاحياء، والاماتة، وتسخير الافلاك، وبالجملة فكل ما هو ليس من أفعال العباد الاختيارية فهذه لا تختلف عن إرادته، وإليه أشار سبحانه بقوله: " ولو شاء ربك لآمن من في الارض كلهم جميعا " الثاني: إرادة عزم: وهي المتعلقة بأفعال العباد وأعمالهم الاختيارية من الامور التكليفية، وهذه قد تختلف إذ ليس معنى إرادته فيها إلا أمره بها، ومحبته لها، وهذا لا يلزم منه الوقوع، وإلا لزم الجبر والالجاء، وبطل الثوب والعقاب.وفي القول به خروج عن جادة الصواب.انتهى كلامه، زيد إكرامه. هذا، وقد استدل بعض الافاضل على أن المشيئة من الله تقتضي وجود الشيء، بما ورد من قوله صلى الله عليه وآله: " ما شاء الله كان " وعلى أن الارادة منه سبحانه لا تقتضي وجود المراد لا محالة بقوله تعالى: " يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر " وبقوله سبحانه: " وما الله يريد ظلما للعباد ". معلوم أنه قد يحصل العسر والظلم فيما بين الناس. أقول: ويمكن المناقشة في الاستدلال بالآيتين بأن المراد بإرادة اليسر وعدم إرادة العسر في الآية الاولى: الرخصة للمريض، والمسافر في الافطار في شهر رمضان، والآية مسوقة لذلك، لقوله تعالى: " فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر " والمراد: " يريد الله بكم اليسر " في جميع الامور، " ولا يريد بكم العسر " أي التضيق عليكم وتكليفكم ما لا تطيقونه، وعلى التقديرين فإرادته سبحانه لم تتخلف عن وجود المراد لا محالة في هذا الباب.وأما الآية الثانية فالمعنى أنه سبحانه: لا يريد ظلم عباده بأن يحملهم من العقاب مالا يستحقونه أو ينقصهم من الثواب عما استحقوه.وهذا المراد أيضا لا يتخلف عن إرادته سبحانه.
الفرق بين التحري والارادة
أن التحري هو طلب مكان الشيء مأخوذ من الحرا وهو المأوى وقيل لمأوى الطير حراها ولموضع بيضها حرا أيضا ومنه تحري القبلة ولا يكون مع الشك في الاصابة ولهذا لا يوصف الله تعالى به فليس هو من الارادة في شيء.
الفرق بين التمني والارادة
أن التمني معنى في النفس يقع عند فوت فعل كان للمتمني في وقوعه نفع أو في زواله ضرر مستقبلا كان ذلك الفعل أو ماضيا، والارادة لا تتعلق إلا بالمستقبل، ويجوز أن يتعلق التمني بما لا يصح تعلق الارادة به أصلا وهو أن يتمنى الانسان أن الله لم يخلقه وأنه لم يفعل ما فعل أمس ولا يصح أن يريد ذلك، وقال أبوعلي رحمه الله: التمني هو قول القائل ليت الامر كذا فجعله قولا وقال في موضع آخر التمني هو هذا القول وإضمار معناه في القلب، وإلى هذا ذهب أبو بكر بن الاخشاد، والتمني أيضا التلاوة قال الله تعالى \" إذا تمنى ألقى الشيطان في امنيته \" وقال إبن الانباري: التمني التقدير قال ومنه قوله تعالى \" من نطفة إذا تمنى \"، وتمنى كذب وروي أن بعضهم قال للشعبي: أهذا مما رويته أو مما تمنيته أي كذب في روايته، وأما التمني في قوله تعالى \" فتمنوا الموت إن كنتم صادقين \" فلا يكون إلا قولا وهو أن يقول أحدهم ليته مات، ومتى قال الانسان ليت الآن كذا فهو عند أهل اللسان متمن غير اعتبارهم لضميره ويستحيل أن يتحداهم بأن يتمنوا ذلك بقلوبهم مع علم الجميع بأن التحدي بالضمير لا يعجز أحدا ولا يدل على صحة مقالته ولا فسادها لان المتحدي بذلك يمكنه أن يقول تمنيت بقلبي فلا يمكن خصمه إقامة الدليل على كذبه، ولو إنصرف ذلك إلى تمني القلب دون العبارة باللسان لقالوا قد تمنينا ذلك بقلوبنا فكانوا مساوين له فيه وسقط بذلك دلالته على كذبهم وعلى صحة ثبوته فلما لم يقولوا ذلك علم أن التحدي وقع بالتمني لفظا.
الفرق بين التوخي والارادة
أن التوخي مأخوذ من الوخي وهو الطريق القاصد المستقيم وتوخيت الشيء مثل تطرقته جعلته طريقي ثم استعمل في ذا الطلب والارادة توسعا، والاصل ما قلناه.
الفرق بين توطين النفس والارادة
أن توطين النفس على الشيء يقع بعد الارادة له ولا يستعمل إلا فيما يكون فيه مشقة ألا ترى أنك لا تقول وطن فلان نفسه على ما يشتهيه.
الفرق بين التيمم والارادة
أن أصل التيمم التأمم وهو قصد الشيء من أمام ولهذا لا يوصف الله به لانه لا يجوز أن يوصف بأنه يقصد الشيء من أمامه أو ورائه والمتيمم القاصد ما في أمامه ثم كثر حتى أستعمل في غير ذلك.
الفرق بين القصد والارادة
أن قصد القاصد مختص بفعله دون فعل غيره، والارادة غير مختصة بأحد الفعلين دون الآخر، والقصد أيضا إرادة الفعل في حال إيجاده فقط وإذا تقدمته بأوقات لم يسم قصدا ألا ترى أنه لا يصح أن تقول قصدت أن أزورك غدا.
الفرق بين المحبة والارادة
أن المحبة تجري على الشيء ويكون المراد به غيره، وليس كذلك الارادة تقول أحببت زيدا والمراد أنك تحب إكرامه ونفعه ولا يقال أردت زيدا بهذا المعنى، وتقول أحب الله أي أحب طاعته ولا يقال أردت زيدا بهذا المعنى، وتقول أحب الله أي أحب طاعته ولا يقال أريده بهذا المعنى، فجعل المحبة لطاعة الله محبة له كما جعل الخوف من عقابه خوفا منه، وتقول الله يحب المؤمنين بمعنى أنه يريد إكرامهم وإثابتهم ولا يقال إنه يريدهم بهذا المعنى، ولهذا قالوا إن المحبة تكون ثوابا وولاية، ولا تكون الارادة كذلك، ولقولهم احب زيدا مزية على قولهم اريد له الخير وذلك أنه إذا قال اريد له الخير لم يبين أنه لا يريد له شيئا من السوء وإذا قال احبه أبان أنه لا يريد به سواء أصلا وكذلك إذا قال أكره له الخير لم يبين أنه لا يريد له الخير البتة وإذا قال أبغضه أبان أنه لا يريد له خيرا البتة، والمحبة أيضا تجري مجرى الشهوة فيقال فلان يحب اللحم أي يشتهيه وتقول أكلت طعاما لا أحبه أي لا أشتهيه ومع هذا فإن المحبة هي الارادة، والشاهد أنه لا يجوز أن يحب الانسان الشيء مع كراهته له.
الفرق بين المشيئة والارادة
و.
الفرق بين المعنى والارادة
أن المعنى إرادة كون القول على ما هو موضوع له في أصل اللغة أو مجازها فهو في القول خاصة إلا أن يستعار لغيره على ما ذكرنا قبل، والارادة تكون في القول والفعل.
الفرق بين الهم والارادة
أن الهم آخر العزيمة عند مواقعة الفعل قال الشاعر: تركت على عثمان تبكي حلائله هممت ولم أفعل وكدت وليتني ويقال هم الشحم إذا أذابه وذلك أن ذوبان الشحم آخر أحواله، وقيل الهم تعلق الخاطر بشيء له قدرة في الشدة، والمهمات الشدائد، وأصل الكلمة الاستقصاء ومنه هم الشحم إذا أذابه حتى أحرقه وهم المرض إذا هبط.
الرائد 2
أرد
(ردد) 1-البحر: هاج وكثرت أمواجه. 2-إنتفخ غضبا. 3-ت الشاة أو نحوها: انتفخ ضرعها.
أرد
(ردد) أنفع، أكثر فائدة.
المعجم الوسيط 1
أرد
هاج وَيُقَال أرد فلَان انتفخ غَضبا وأرد الْبَحْر كثرت أمواجه وَأَرَدْت الشَّاة وَنَحْوهَا انتفخ ضرْعهَا أَو حياؤها وَفُلَان طَالَتْ عزوبته
تاج العروس 1
أرد
أَرْدُ بفتْح فسكون أَهمله الجوهريّ وصاحب اللسان وقال الصاغانيّ : هي ة ببُوسَنْجَ منها محمّد ابن عَيّاشٍ روَى عن صالح بنِ سَهْلِ البُوسَنْجيّ وعنه أَبو الحسن الفالي . وبالضّمّ : ة بفارسَ : قريبةٌ من أَصْبهانَ منها أَبو الحسن عليّ بنُ إِبراهيم بِن أَحمدَ الدامانيّ روى له المالينيّ . وأَرْدِسْتَان بفتح الأَوّل وكسْر الثالث وفَتْحَه : د قُرْبَ أَصْفَهَانَ منه أَبو محمد عبد اللّه بن يوسف بن أَحمَد الأَصفهانيّ نَزيل نيسابورَ توفِّيَ سَنة 409 . وأَرْدَشِيرُ قال الحافظ ابن حجر : هكذا رَأَيْتُه في كتاب الذَّهبِيّ بخطّه ولم أَرَه في الإِكمال ولا ذَيله وسَمعْت مَن يذكُره بالزَّاي من مُلوكِ المَجُوسِ المشهورين