[أ س ر] إِسَارُ الأسِيرِ: القَيْدُ، ما يُشَدُّ بِهِ وَقَعَ في إسَارِهِ: كانَ مُنْقَادًا لَهُ ذَهَبَ إِسَارًا: جِهَةَ اليَسَارِ.

[أ س ر]. اِجْتَمَعَتِ الأُسْرَةُ في يَوْمِ العيدِ: أَفْرادُ العائِلَةِ، مِنْ أَهْلِ الأبِ وَالأمِّ مَعاً. "تَحْمِلُ الأُسْرَةُ الَّتي تَنْتَمِي إلى جَدٍّ مُشْتَرَكٍ اسْماً مُشْتَرَكاً".

جمع أَسِير. [أ س ر]. ن. أَسِير.

[أ س ر] أَسَرِيَّةُ الْمَتْجَرِ: الواجِهَةُ الزُّجاجِيَّةُ بِالْمَتْجَرِ، يَضَعُ فِيها التَّاجِرُ سِلَعَهُ لِلْعَرْضِ أَسَرِيَّةُ الْمَرْأَةِ: خِزانَةٌ صَغيرَةٌ لَها جانِبانِ مِنْ زُجاجٍ، وَواجِهَةٌ تَضَعُ فِيها الْمَرْأَةُ أَدَواتِ التَّجْمِيلِ والْمَصوغاتِ.

ج: أَسْرَى. [أ س ر]. وَقَعَ أَسيراً في يَدِ العَدُوِّ: مَنْ أُخِذَ في الحَرْبِ وقُبِضَ عَلَيْهِ. "وُضِعَ أَسْرَى الحَرْبِ في مُعَسْكَرٍ" "تُبُودِلَ الأَسْرى بَعْدَ نِهايَةِ الحَرْبِ".

الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «عن» بدلاً من حرف الجرّ «من».
الصواب والرتبة: -أَسَرَّ منه الخبر [فصيحة]-أَسَرَّ عنه الخبر [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «عن» عن حرف الجرّ «من»)

الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «عن» بدلاً من حرف الجرّ «من».
الصواب والرتبة: -أَسَرَّ منه الخبر [فصيحة]-أَسَرَّ عنه الخبر [صحيحة]
التعليق:(انظر: نيابة حرف الجرّ «عن» عن حرف الجرّ «من»)

الحكم: مرفوضة
السبب: لاستعمال حرف الجرّ «عن» بدلاً من حرف الجرّ «من».
المعنى: كتمه، أخفاه
الصواب والرتبة: -أَسَرَّ منه الخبر [فصيحة]-أَسَرَّ عنه الخبر [صحيحة]
التعليق:لم تقيّد المعاجم تعدية الفعل «أسرَّ» في معنى الإخفاء بحرف معين، ولكن ورد في كلام الجاحظ: «يُسِرّها الناس من بعض»، وقد أجاز اللغويون نيابة حروف الجر بعضها عن بعض، كما أجازوا تضمين فعل معنى فعل آخر فيتعدى تعديته، وفي المصباح (طرح): «الفعل إذا تضمَّن معنى فعل جاز أن يعمل عمله». وقد أقرَّ مجمع اللغة المصري هذا وذاك، ومن الأمثلة على نيابة «عن» عن حرف الجر «من» قوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ} الشورى/25، وقول صاحب التاج: «منعه من كذا، وعن كذا»، وقول ابن خلدون: «علم المنطق علم يعصم الذهن عن الخطأ»، وقول ميخائيل نعيمة: «يمتاز عن القديم بأن له ... »؛ ومن ثَمَّ يمكن تصحيح المثال المرفوض على أساس تضمين «أسرَّ» معنى «أخفى».

سِرْ ليلا بهم من مصر[سورة طه]