Textbeispiele
  • 3.6.6 The systems development life cycle model
    `5` تقييم البرامج الحاسوبية وحيازتها وتطويرها
  • All changes are managed using the standard software development life cycle model.
    وأجريت جميع التغييرات باستخدام النموذج الموحد لدورة تطوير البرمجيات.
  • A second theoretical notion is illustrated by the life-cycle model of savings, which posits that, during their working years, individuals produce more than they can consume, thus generating a surplus that can be used to provide for their dependent children and/or saved to secure an income after retirement.
    وهناك فكرة نظرية أخرى يوضحها نموذج الادخارات لدورة الحياة الذي يفترض أن الأشخاص ينتجون أثناء سنوات عملهم أكثر مما يستطيعون استهلاكه، وبهذا يولّدون فائضا يمكن استعماله لصالح أطفالهم المعالين و/أو ادخاره لتأمين إيراد بعد التقاعد.
  • Reproductive health had become a component of basic health services that figured as a specific programme within the integrated life cycle/health care model developed under the health sector reform.
    وأصبحت الصحة الإنجابية تشكل عنصرا في الخدمات الصحية الأساسية التي اعتبرت برنامجا خاصا ضمن نموذج دورة الحياة المتكاملة/الرعاية الصحية المتكاملة الذي أعد في إطار إصلاح قطاع الصحة.
  • The main elements in the GPA with relevance for UNIDO are the encouragement of sustainable production, pollution prevention policies and implementation of best available technologies and best environmental practices (BAT/BEP), including the establishment of national CP centres; clear priority setting in sound chemicals management; promotion of substitution of hazardous substances and products; waste management and minimization in regard to the generation of waste; promotion of resource efficiency; development of environmentally sound technologies; formulation of prevention and response measures to mitigate environmental and health impacts of emergencies involving chemicals through the application of process safety management; promotion of corporate social and environmental responsibility and sound chemicals management across the product chain; life cycle model policies; and integration of chemicals management in sustainable production and consumption.
    وقد نال المؤتمر الدولي الأول لإدارة المواد الكيميائية (المؤتمر الدولي الأول)، وكذلك مجمل عملية التحضيرات لـه، التي اشتملت على عقد ثلاثة اجتماعات للجنة التحضيرية في بانكوك ونيروبي وفيينا (نظمها برنامج الأمم المتحدة للبيئة (اليونيب)، مع البرنامج المشترك بين المنظمات للإدارة السليمة للمواد الكيميائية (البرنامج المشترك) والمحفل الحكومي الدولي للسلامة الكيميائية كمشاركين في التنظيم)، الدعم من البرنامج المشترك، الذي يضم في عضويته كلا من منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، ومنظمة العمل الدولية، ومنظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي، واليونيب، واليونيدو، ومعهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث (اليونيتار)، ومنظمة الصحة العالمية، مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (اليونديب) والبنك الدولي بصفة مراقبين.
  • Two approaches have been taken to modelling and estimating the size of the second dividend, one based on optimizing behaviour by individuals in independent cohorts, the other based on the continuation of sharing patterns across ages, reflecting the interdependence of cohorts. The standard life-cycle model assumes that members of each cohort follow a separate optimal trajectory of consumption over their entire lives, with the height of the profile determined by their lifetime earnings and by their expected longevity. This approach can be generalized to take into account the consumption needs of the cohort's children and the public and private support systems that may substitute for asset accumulation. With this setup, savings rates rise during the period of the first dividend (so consumption is lower than otherwise) and then fall back to lower levels as the population ages. Furthermore, the ratio of wealth per worker increases substantially and remains high. Unlike the first dividend, which is transitory, the second dividend leads to a permanent change in wealth accumulation. This effect is stronger when provision for retirement through intra-familial transfers or public pensions is weaker. In the absence of such transfers, the ratio of capital to labour doubles or triples. However, these theoretical results should be interpreted with caution because, in practice, the consumption and savings patterns of individuals are not determined by optimizing behaviour. In fact, part of the rationale for instituting public pension systems is a well-founded scepticism about the capacity of individuals to save sufficiently over the life cycle.
    وقد جرى اتباع نهجين في نمذجة وتقدير حجم العائد الثاني، أحدهما يستند إلى وجود صورة مثلى لسلوك الأفراد في الفئات العمرية المستقلة، ويستند الآخر إلى استمرار تشاطر الأنماط عبر مختلف الأعمار، مما يعني التكافل بين الفئات العمرية, ويفترض نموذج دورة الحياة القياسي أن أفراد كل فئة عمرية يسلكون مسارا استهلاكيا مستقلا أمثل طيلة حياتهم، وأن ارتفاع قيمة البيانات المتعلقة بهم يحدده ما يحققونه من إيرادات طيلة حياتهم وعمرهم المتوقع, ويمكن تعميم هذا النهج لمراعاة الاحتياجات الاستهلاكية لأطفال الفئة العمرية ونظم الدعم العامة والخاصة التي قد يُستعاض بها عن جمع الأصول, وفي هذا الوضع، تزداد الوفورات أثناء فترة العائد الأول (وبالتالي يكون الاستهلاك أقل مما لو كان في أحوال أخرى)، ثم يتراجع إلى مستويات أدنى مع تقدم السكان في السن, وفضلا عن ذلك، تتزايد نسبة الثروة لكل عامل زيادة كبيرة وتظل مرتفعة, وعلى خلاف العائد الأول، الذي يتسم بكونه عابرا، يؤدي العائد الثاني إلى تغير دائم في جمع الثروة, وتزداد قوة هذا الأثر مع نقصان ما هو مخصص للتقاعد من خلال التحويلات بين الأسر أو المعاشات التقاعدية الحكومية, وفي غياب تحويلات من هذا القبيل، تزداد نسبة رأس المال إلى العمل بمقدار ضعفين أو ثلاثة أضعاف, بيد أنه ينبغي توخي الحذر في تفسير هذه النتائج النظرية لأن أنماط الاستهلاك والادخار لدى الأفراد لا يحددها في الواقع العملي تحسين السلوك, بل إن جزءا من مبررات استحداث نظم حكومية للمعاشات التقاعدية يمثل التشكيك الوجيه جدا من قدرة الأفراد على ادخار ما يكفي طيلة دورة الحياة.