-
During the period 1992-1999, world consumption of energy increased by almost 10 per cent.
وخلال فترة 1992-1999 زاد الاستهلاك العالمي من الطاقة نحو 10 في المائة.
-
China's share of world consumption of food products is also increasing fast.
كما أن نصيب الصين من الاستهلاك العالمي للمنتجات الغذائية آخذ في التزايد بسرعة.
-
In the developed world, energy consumption patterns exacerbate the challenge.
ففي العالم المتقدم النمو، تزيد أنماط استهلاك الطاقة من تفاقم التحدي.
-
Of them, 1.3 billion are in extreme poverty and account for only 1.3 per cent of world consumption.
ويعيش 1.3 بليون منهم في فقر مدقع ولا يستهلكون سوى 1.3 في المائة من الاستهلاك العالمي.
-
In terms of trends, in the United States, the largest cocaine market in the world, consumption remains stable, having declined dramatically since the mid-1980s.
أما من حيث الاتجاهات، فإن تعاطيه في الولايات المتحدة الأمريكية التي تعتبر أكبر سوق للكوكايين في العالم، لا يزال مستقرا بعد أن انخفض بصورة مفاجئة منذ منتصف الثمانينات.
-
Growing world consumption of finished steel products was largely driven by the growth of demand in Asia, particularly in China, and, to a lesser extent, India.
ويعزى نمو الاستهلاك العالمي لمنتجات الصلب التامة الصنع إلى حد كبير إلى نمو الطلب في آسيا، ولا سيما في الصين، وبدرجة أقل الهند.
-
Workplaces are at the hub of production and much of the world's consumption of products provide a forum for social interaction and change.
وتقع أماكن العمل في صميم عملية الإنتاج، ويوفر القسم الأكبر من الاستهلاك العالمي للمنتجات منتدىً للتفاعل والتغيير الاجتماعيين.
-
Share of poorest quintile in national consumption (World Bank)
حصة أفقر خمس من السكان من الاستهلاك الوطني (البنك الدولي)
-
World fish consumption continues to rise in both developed and developing countries.
وما زال استهلاك الأسماك في العالم يرتفع في كل من البلدان المتقدمة والبلدان النامية.
-
Owing to rapid increases in world consumption and geopolitical upheavals, the past few years have witnessed wide fluctuations in oil prices, which reached a record high in the summer of 2006 at $70 a barrel.
ونظراً للزيادات السريعة في الاستهلاك العالمي والاضطرابات الجغرافية - السياسية، شهدت السنوات القليلة الماضية تقلبات واسعة في أسعار النفط، بلغت مبلغاً قياسي الارتفاع في صيف عام 2006 قدره 70 دولار للبرميل الواحد.