-
There were somewhat worrying but not unexpected signs of polarization along ethnic lines.
وظهرت بوادر مقلقة نوعا ما ولكنها متوقعة على الاستقطاب على أسس عرقية.
-
Especially worrying is a growing sense of global polarization along lines of religion or region, even as global economic and political integration proceeds.
ومما يدعو إلى القلق بوجه خاص الشعور المتزايد بالاستقطاب العالمي القائم على أساس الديانة أو الإقليم، حتى في الوقت الذي تتواصل فيه عملية التكامل الاقتصادي والسياسي.
-
Thanks to ethnic polarization, the Durand Line, or the Afghanistan- Pakistan border, exists today only on maps.
وبفضل الاستقطاب العرقي، فإن خط ديوراند، أو الحدود الأفغانيةالباكستانية، لا وجود له اليوم إلا على الخرائط.
-
Yet, this very diversity, which should have been a blessing, tragically has polarized people on the lines of religion.
إلا أن هذا التنوع أدى بشكل مأسوي إلى استقطاب الناس على أساس المعتقدات الدينية بدلاً من أن يشكل نعمة للجميع.
-
A political consensus would therefore have to be reached between the developed and developing world and discussions on development issues must not be polarized along North-South lines.
لذلك يجب التوصل إلى توافق سياسي في الآراء بين العالم المتقدم والعالم النامي كما يجب ألا تدور المناقشات المتعلقة بالمسائل الإنمائية حول محور الشمال - الجنوب.
-
You won't believe me, but I am in front of a small wooden church a few steps from a stone which says that the Polar Arctic Circle Line passes through here.
لن تصدقني, أكتب لك من امام معبد صغير من خشب بالقرب من صخرة حفر عليها
-
On the contrary, hasty legislation on matters of religious rights often could become contentious and there was the risk that it might lead to polarizing society along religious lines.
بل على العكس فإن التشريعات المتسرعة في المسائل المتعلقة بالحقوق الدينية تصبح غالبا سببا للنزاعات، وثمة خطر في أنها قد تؤدي إلى استقطاب للمجتمع على أسس دينية.
-
These campaigns of demonization - profoundly resented by many communities of African descent as reminiscent of the historic discourse of racism and discrimination - are not only nourishing forms of Christianophobia but polarizing communities along ethnic lines.
ثم إن حملات الوصم هذه - التي تثير استياءً بالغاً لدى العديد من الجماعات المتحدرة من أصول أفريقية باعتبارها حملات تذكِّر بخطابات العنصرية والتمييز التاريخية - لا تؤدي إلى تغذية أشكال كراهية المسيحية فحسب بل وأيضاً إلى استقطاب الجماعات على أسس إثنية.
-
Will most people throughout the developing world still be left out of the universe of mobile phones and the Internet, while the industrialized world, with a few enclaves in the South, rushes further and further ahead, using even newer technologies that none of us here has yet heard of? And will many societies still be polarized along lines of ethnicity, race or class, prone to outbursts of group hatred and even violence?
وهل سيظل الأطفال الصغار والنساء الحوامل يموتون كل دقيقة بسبب الملاريا وغيرها من الأمراض التي يمكن منعها؟ وهل سيظل فيروس نقص المناعة البشرية ينتقل إلى الشباب فينشرونه لأنهم لا يدرون كيف ينتقل إليهم وكيف يتفادونه؟ وهل ستظل تكلفة العلاج من الإيدز أبعد كثيرا عن متناول من يعانون منه في البلدان النامية؟ وهل سيظل محكوما على مناطق بأكملها من العالم، وجماعات كبيرة حتى في أغنى المجتمعات، أن تعيش على هامش الاقتصاد العالمي؟ وهل سيظل معظم الناس في أرجاء العالم النامي محرومين من دخول عالم الهواتف المحمولة والانترنت، بينما يزداد العالم الصناعي، باستثناء بضعة جيوب في الجنوب، تنعما بكل ما هو مستحدث، ويستخدم من التكنولوجيات الجديدة ما لم يسمع به أحد منا هنا بعد؟ وهل سيظل العديد من المجتمعات خاضعة لاستقطاب التقسيم على أساس الإثنية، أو العرق، أو الطبقة، وعرضة لفورات الحقد أو العنف الفئوي؟
-
He also stated that no country could be called truly prosperous so long as many of its citizens were left to fend for themselves against ignorance, hardship and disease, and that if societies remained polarized along the lines of ethnicity, race or class and prone to outbursts of group hatred and violence, then no one could claim convincingly to be winning the battle against human misery.
وقال أيضا إنه لا يمكن اعتبار بلد ما مزدهرا حقا ما دام العديد من مواطنيه يتركون وشأنهم ليدافعوا عن أنفسهم ضد الجهل والشدائد والمرض؛ وإذا ظلت المجتمعات خاضعة لاستقطاب التقسيم على أساس الإثنية أو العرق أو الطبقة، وعرضة لفورات الكراهية أو العنف الفئوي فلن يكون بمقدور أحدنا أن يدعي بصورة مقنعة أنه قد انتصر في المعركة ضد البؤس الإنساني.