-
I'm entitled to more than that.
يحق لي أكثر من ذلك
-
And why should I fear those you associate with Him , and you do not fear associating others with God for which He sent down to you no authority ? Which side is more entitled to security , if you are aware ? ”
« وكيف أخاف ما أشركتم » بالله وهي لا تضر ولا تنفع « ولا تخافونَ » أنتم من الله « أنكم أشركتم بالله » في العبادة « ما لم ينزِّل به » بعبادته « عليكم سلطانا » حجة وبرهانا وهو القادر على كل شيء « فأي الفريقيْن أحق بالأمن » أنحن أم أنتم « إن كنتم تعلمون » مَن الحق به : أي وهو نحن فاتبعوه ، قال تعالى .
-
Those who believed afterwards and migrated , and waged jihad along with you , they belong to you ; but the blood relatives are more entitled to inherit from one another in the Book of Allah . Indeed Allah has knowledge of all things .
« والذين آمنوا من بعد » أي بعد السابقين إلى الإيمان والهجرة « وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم » أيها المهاجرون والأنصار « وأولو الأرحام » ذوو القرابات « بعضهم أوْلى ببعض » في الإرث من التوارث في الإيمان والهجرة المذكورة في الآية السابقة « في كتاب الله » اللوح المحفوظ « إن الله بكل شيء عليم » ومنه حكمة الميراث .
-
And why should I fear those you associate with Him , and you do not fear associating others with God for which He sent down to you no authority ? Which side is more entitled to security , if you are aware ? ”
وكيف أخاف أوثانكم وأنتم لا تخافون ربي الذي خلقكم ، وخلق أوثانكم التي أشركتموها معه في العبادة ، من غير حجة لكم على ذلك ؟ فأي الفريقين : فريق المشركين وفريق الموحدين أحق بالطمأنينة والسلامة والأمن من عذاب الله ؟ إن كنتم تعلمون صدق ما أقول فأخبروني .
-
Those who believed afterwards and migrated , and waged jihad along with you , they belong to you ; but the blood relatives are more entitled to inherit from one another in the Book of Allah . Indeed Allah has knowledge of all things .
والذين آمنوا مِن بعد هؤلاء المهاجرين والأنصار ، وهاجروا وجاهدوا معكم في سبيل الله ، فأولئك منكم -أيها المؤمنون- لهم ما لكم وعليهم ما عليكم ، وأولو القرابة بعضهم أولى ببعض في التوارث في حكم الله من عامة المسلمين . إن الله بكل شيء عليم يعلم ما يصلح عباده مِن توريث بعضهم من بعض في القرابة والنسب دون التوارث بالحِلْف ، وغير ذلك مما كان في أول الإسلام .
-
The blood relatives are more entitled to inherit from one another in the Book of Allah than the [ other ] faithful and Emigrants , barring any favour you may do your comrades . This has been written in the Book .
النبي محمد صلى الله عليه وسلم أولى بالمؤمنين ، وأقرب لهم من أنفسهم في أمور الدين والدنيا ، وحرمة أزواج النبي صلى الله عليه وسلم على أُمَّته كحرمة أمهاتهم ، فلا يجوز نكاح زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم من بعده . وذوو القرابة من المسلمين بعضهم أحق بميراث بعض في حكم الله وشرعه من الإرث بالإيمان والهجرة ( وكان المسلمون في أول الإسلام يتوارثون بالهجرة والإيمان دون الرحم ، ثم نُسخ ذلك بآية المواريث ) إلا أن تفعلوا -أيها المسلمون- إلى غير الورثة معروفًا بالنصر والبر والصلة والإحسان والوصية ، كان هذا الحكم المذكور مقدَّرًا مكتوبًا في اللوح المحفوظ ، فيجب عليكم العمل به . وفي الآية وجوب كون النبي صلى الله عليه وسلم أحبَّ إلى العبد من نفسه ، ووجوب كمال الانقياد له ، وفيها وجوب احترام أمهات المؤمنين ، زوجاته صلى الله عليه وسلم ، وأن من سبَّهن فقد باء بالخسران .
-
And those who believed after [ the initial emigration ] and emigrated and fought with you - they are of you . But those of [ blood ] relationship are more entitled [ to inheritance ] in the decree of Allah .
والذين آمنوا مِن بعد هؤلاء المهاجرين والأنصار ، وهاجروا وجاهدوا معكم في سبيل الله ، فأولئك منكم -أيها المؤمنون- لهم ما لكم وعليهم ما عليكم ، وأولو القرابة بعضهم أولى ببعض في التوارث في حكم الله من عامة المسلمين . إن الله بكل شيء عليم يعلم ما يصلح عباده مِن توريث بعضهم من بعض في القرابة والنسب دون التوارث بالحِلْف ، وغير ذلك مما كان في أول الإسلام .
-
And those who believed after [ the initial emigration ] and emigrated and fought with you - they are of you . But those of [ blood ] relationship are more entitled [ to inheritance ] in the decree of Allah .
« والذين آمنوا من بعد » أي بعد السابقين إلى الإيمان والهجرة « وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم » أيها المهاجرون والأنصار « وأولو الأرحام » ذوو القرابات « بعضهم أوْلى ببعض » في الإرث من التوارث في الإيمان والهجرة المذكورة في الآية السابقة « في كتاب الله » اللوح المحفوظ « إن الله بكل شيء عليم » ومنه حكمة الميراث .
-
Total disability, which means a loss of earning capacity of 70% or more, allows entitlement to a pension.
كما يحق للأشخاص أن يتقاضوا هذا المعاش في حالة العجز الكامل التي تعني أن تصل نسبة فقدان القدرة على كسب الرزق إلى 70 في المائة أو أكثر.
-
Claimants assessed as having an impairment of 10 per cent or more became entitled to a weekly payment until they die.
وأصبح يحق لأصحاب المطالب الذين قدّر أنهم أصيبوا بضرر بنسبة 10 في المائة أو أكثر أن يحصلوا على مدفوعات أسبوعية حتى تاريخ وفاتهم.