-
Diejenigen, die dir Treue schwören, schwören Gott Treue. Gottes Macht steht dir über ihre Kraft hinaus zu. Wer sein Wort bricht, schadet nur sich selbst. Wer seinen Treueschwur Gott gegenüber hält, dem wird Er großen Lohn gewähren.
إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما
-
Über viele Jahre haben die reichen Länder mehr Hilfezugesagt, sich aber nicht daran gehalten.
لقد ظلت الدول الغنية لأعوام تبذل الوعود بتقديم المزيد منالعون، لكنها مستمرة حتى الآن في النكث بعهودها.
-
Ihr macht eure Eide zu einem Mittel , euch gegenseitig zu betrügen , ( aus Furcht , ) ein Volk könnte sonst mächtiger werden als ein anderes . Allah stellt euch damit nur auf die Probe , und am Tage der Auferstehung wird Er euch das klar machen , worüber ihr uneinig waret .
« ولا تكونوا كالتي نقضت » أفسدت « غزلها » ما غزلته « من بعد قوة » إحكام له وبرم « أنكاثا » حال جمع نكث وهو ما ينكث أي يحل إحكامه وهي امرأة حمقاء من مكة كانت تغزل طوال يومها ثم تنقضه « تتخذون » حال من ضمير تكونوا : أي لا تكونوا مثلها في اتخاذكم « أيمانكم دخلاً » هو ما يدخل في الشيء وليس منه أي فسادا أو خديعة « بينكم » بأن تنقضوها « أن » أي لأن « تكون أُمة » جماعة « هي أربى » أكثر « من أمة » وكانوا يحالفون الحلفاء فإذا وجد أكثر منهم وأعز نقضوا حلف أولئك وحالفوهم « إنما يبلوكم » يختبركم « الله به » أي بما أمر به من الوفاء بالعهد لينظر المطيع منكم والعاصي أو يكون أمة أربى لينظر أتفون أم لا « وليبينن لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون » في الدنيا من أمر العهد وغيره بأن يعذب الناكث ويثبت الوافي .
-
Wahrlich , diejenigen , die dir huldigen - sie huldigen in der Tat nur Allah ; die Hand Allahs ist über ihren Händen . Und wer daher den Eid bricht , bricht ihn zu seinem eigenen Schaden ; dem aber , der das hält , wozu er sich Allah gegenüber verpflichtet hat , wird Er einen gewaltigen Lohn geben .
( إن الذين يبايعونك ) بيعة الرضوان بالحديبية . ( إنما يبايعون الله ) هو نحو " " من يطع الرسول فقد أطاع الله " " ( يد الله فوق أيديهم ) التي بايعوا بها النبي ، أي هو تعالى مطلع على مبايعتهم فيجازيهم عليها ( فمن نكث ) نقض البيعة ( فإنما ينكث ) يرجع وبال نقضه ( على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه ) بالياء والنون ( أجرا عظيما ) .
-
Und seid nicht wie jene , die ihr Garn , nachdem es fest gesponnen war , wieder in aufgelöste Strähnen bricht , indem ihr eure Eide untereinander als Mittel des Betrugs nehmt , weil eine Gemeinschaft zahlreicher ist als eine andere Gemeinschaft . Allah prüft euch damit nur , und Er wird euch am Tag der Auferstehung ganz gewiß über das Klarheit geben , worüber ihr uneinig zu sein pflegtet .
« ولا تكونوا كالتي نقضت » أفسدت « غزلها » ما غزلته « من بعد قوة » إحكام له وبرم « أنكاثا » حال جمع نكث وهو ما ينكث أي يحل إحكامه وهي امرأة حمقاء من مكة كانت تغزل طوال يومها ثم تنقضه « تتخذون » حال من ضمير تكونوا : أي لا تكونوا مثلها في اتخاذكم « أيمانكم دخلاً » هو ما يدخل في الشيء وليس منه أي فسادا أو خديعة « بينكم » بأن تنقضوها « أن » أي لأن « تكون أُمة » جماعة « هي أربى » أكثر « من أمة » وكانوا يحالفون الحلفاء فإذا وجد أكثر منهم وأعز نقضوا حلف أولئك وحالفوهم « إنما يبلوكم » يختبركم « الله به » أي بما أمر به من الوفاء بالعهد لينظر المطيع منكم والعاصي أو يكون أمة أربى لينظر أتفون أم لا « وليبينن لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون » في الدنيا من أمر العهد وغيره بأن يعذب الناكث ويثبت الوافي .
-
Gewiß , diejenigen , die dir den Treueid leisten , leisten ( in Wirklichkeit ) nur Allah den Treueid ; Allahs Hand ist über ihren Händen . Wer nun ( sein Wort ) bricht , bricht es nur zu seinem eigenen Nachteil ; wer aber das einhält , wozu er sich Allah gegenüber verpflichtet hat , dem wird Er großartigen Lohn geben .
( إن الذين يبايعونك ) بيعة الرضوان بالحديبية . ( إنما يبايعون الله ) هو نحو " " من يطع الرسول فقد أطاع الله " " ( يد الله فوق أيديهم ) التي بايعوا بها النبي ، أي هو تعالى مطلع على مبايعتهم فيجازيهم عليها ( فمن نكث ) نقض البيعة ( فإنما ينكث ) يرجع وبال نقضه ( على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه ) بالياء والنون ( أجرا عظيما ) .
-
Und seid nicht wie jene , die ihr Garn , nachdem es fest gesponnen war , wieder in aufgelöste Strähnen bricht , indem ihr eure Eide untereinander als Mittel des Betrugs nehmt , weil ja eine Gemeinschaft zahlreicher ist als eine andere Gemeinschaft . Gott prüft euch damit .
« ولا تكونوا كالتي نقضت » أفسدت « غزلها » ما غزلته « من بعد قوة » إحكام له وبرم « أنكاثا » حال جمع نكث وهو ما ينكث أي يحل إحكامه وهي امرأة حمقاء من مكة كانت تغزل طوال يومها ثم تنقضه « تتخذون » حال من ضمير تكونوا : أي لا تكونوا مثلها في اتخاذكم « أيمانكم دخلاً » هو ما يدخل في الشيء وليس منه أي فسادا أو خديعة « بينكم » بأن تنقضوها « أن » أي لأن « تكون أُمة » جماعة « هي أربى » أكثر « من أمة » وكانوا يحالفون الحلفاء فإذا وجد أكثر منهم وأعز نقضوا حلف أولئك وحالفوهم « إنما يبلوكم » يختبركم « الله به » أي بما أمر به من الوفاء بالعهد لينظر المطيع منكم والعاصي أو يكون أمة أربى لينظر أتفون أم لا « وليبينن لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون » في الدنيا من أمر العهد وغيره بأن يعذب الناكث ويثبت الوافي .
-
Wer nun ( sein Wort ) bricht , bricht es zu seinem eigenen Schaden . Und wer das erfüllt , wozu er sich Gott gegenüber verpflichtet hat , dem läßt Er einen großartigen Lohn zukommen .
( إن الذين يبايعونك ) بيعة الرضوان بالحديبية . ( إنما يبايعون الله ) هو نحو " " من يطع الرسول فقد أطاع الله " " ( يد الله فوق أيديهم ) التي بايعوا بها النبي ، أي هو تعالى مطلع على مبايعتهم فيجازيهم عليها ( فمن نكث ) نقض البيعة ( فإنما ينكث ) يرجع وبال نقضه ( على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه ) بالياء والنون ( أجرا عظيما ) .
-
Und seid nicht wie diejenige , die ihr gesponnenes Garn zu Fasern auflöste , nachdem es fest gesponnen war , indem ihr eure Eide untereinander , wie Fiktionen betrachtet aus Sorge , daß eine Umma stärker als eine andere Umma sein könnte . ALLAH prüft euch damit nur .
« ولا تكونوا كالتي نقضت » أفسدت « غزلها » ما غزلته « من بعد قوة » إحكام له وبرم « أنكاثا » حال جمع نكث وهو ما ينكث أي يحل إحكامه وهي امرأة حمقاء من مكة كانت تغزل طوال يومها ثم تنقضه « تتخذون » حال من ضمير تكونوا : أي لا تكونوا مثلها في اتخاذكم « أيمانكم دخلاً » هو ما يدخل في الشيء وليس منه أي فسادا أو خديعة « بينكم » بأن تنقضوها « أن » أي لأن « تكون أُمة » جماعة « هي أربى » أكثر « من أمة » وكانوا يحالفون الحلفاء فإذا وجد أكثر منهم وأعز نقضوا حلف أولئك وحالفوهم « إنما يبلوكم » يختبركم « الله به » أي بما أمر به من الوفاء بالعهد لينظر المطيع منكم والعاصي أو يكون أمة أربى لينظر أتفون أم لا « وليبينن لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون » في الدنيا من أمر العهد وغيره بأن يعذب الناكث ويثبت الوافي .
-
ALLAH bekräftigt ihren Handschlag . Wer ( ihn ) bricht , der bricht ( ihn ) nur gegen sich selbst , und wer das erfüllt , wozu er sich ALLAH gegenüber verpflichtet hat , dem wird ER eine riesengroße Belohnung gewähren .
( إن الذين يبايعونك ) بيعة الرضوان بالحديبية . ( إنما يبايعون الله ) هو نحو " " من يطع الرسول فقد أطاع الله " " ( يد الله فوق أيديهم ) التي بايعوا بها النبي ، أي هو تعالى مطلع على مبايعتهم فيجازيهم عليها ( فمن نكث ) نقض البيعة ( فإنما ينكث ) يرجع وبال نقضه ( على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه ) بالياء والنون ( أجرا عظيما ) .