-
Stehe nie ( zum Gebet ) darin ( in dieser Moschee ) Eine Moschee , die vom allerersten Tag an auf Frömmigkeit gegründet wurde , ist wahrlich würdiger , um darin zu stehen . In ihr sind Männer , die sich gerne reinigen ; und Allah liebt diejenigen , die sich reinigen .
( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
-
Und wenn ihr bestraft , dann bestraft in dem Maße , wie euch Unrecht zugefügt wurde ; wollt ihr es aber geduldig ertragen , dann ist das wahrlich das Beste für die Geduldigen
« وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم » عن الانتقام « لهو » أي الصبر « خير للصابرين » فكف صلى الله عليه وسلم وكفَّر عن يمينه رواه البزار .
-
Eine Gebetsstätte , die vom ersten Tag an auf die Gottesfurcht gegründet worden ist , hat wahrlich ein größeres Anrecht darauf , daß du dich in ihr hinstellst . In ihr sind Männer , die es lieben , sich zu reinigen .
( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
-
Und wenn ihr bestraft , so bestraft im gleichen Maß , wie ihr bestraft wurdet . Wenn ihr aber geduldig seid , so ist das wahrlich besser für die Geduldigen .
« وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم » عن الانتقام « لهو » أي الصبر « خير للصابرين » فكف صلى الله عليه وسلم وكفَّر عن يمينه رواه البزار .
-
Eine Moschee , die vom ersten Tag an auf die Gottesfurcht gegründet worden ist , hat eher darauf Anspruch , daß du dich in ihr hinstellst . In ihr sind Männer , die es lieben , sich zu reinigen .
( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
-
Und wenn ihr bestraft , so bestraft im gleichen Maße , wie ihr bestraft wurdet . Und wenn ihr euch geduldig zeigt , so ist es besser für die Geduldigen .
« وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم » عن الانتقام « لهو » أي الصبر « خير للصابرين » فكف صلى الله عليه وسلم وكفَّر عن يمينه رواه البزار .
-
Sicher , einer Moschee , die vom ersten Tag an auf Taqwa funda-mentiert wurde , gebührt es mehr , daß du in ihr betest . In ihr sind Männer , die es lieben , sich zu reinigen .
( لا تقم ) تصل ( فيه أبدا ) فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف ( لمسجد أسس ) بنيت قواعده ( على التقوى من أول يوم ) وضع يوم حللت بدار الهجرة ، وهو مسجد قباء كما في البخاري ( أحق ) منه ( أن ) أي بأن ( تقوم ) تصلي ( فيه ، فيه رجال ) هم الأنصار ( يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) أي يثيبهم ، فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء ، روي ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : " " أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " " وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء " " فقال هو ذاك فعليكموه " " .
-
Und wenn ihr straft , dann straft mit dem Gleichen dessen , womit ihr bestraft wurdet . Und wenn ihr euch in Geduld übt , dies ist gewiß besser für die sich in Geduld Übenden .
« وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم » عن الانتقام « لهو » أي الصبر « خير للصابرين » فكف صلى الله عليه وسلم وكفَّر عن يمينه رواه البزار .