-
Der euch die Erde zu einer Ruhestätte und den Himmel zu einem Bau gemacht hat und vom Himmel Wasser herniedersandte und dadurch Früchte als Gabe für euch hervorbrachte , darum setzt Allah nichts gleich , wo ihr doch wisset .
ربكم الذي جعل لكم الأرض بساطًا ؛ لتسهل حياتكم عليها ، والسماء محكمة البناء ، وأنزل المطر من السحاب فأخرج لكم به من ألوان الثمرات وأنواع النبات رزقًا لكم ، فلا تجعلوا لله نظراء في العبادة ، وأنتم تعلمون تفرُّده بالخلق والرزق ، واستحقاقِه العبودية .
-
Das Gleichnis des irdischen Lebens ist nur wie das Wasser , das Wir aus den Wolken herabsenden ; damit vermischen sich dann die Gewächse der Erde , wovon Mensch und Vieh sich nähren , bis zu ihr wenn die Erde ihren Prunk angelegt und sich schön geschmückt hat und ihre Bewohner glauben , sie hätten Macht über sie - Unser Befehl in der Nacht oder am Tage kommt und Wir sie zu einem niedergemähten Acker machen , als wäre sie nicht am Tage zuvor gediehen . Also machen Wir die Zeichen für die Leute klar , die nachdenken .
إنما مثل الحياة الدنيا وما تتفاخرون به فيها من زينة وأموال ، كمثل مطر أنزلناه من السماء إلى الأرض ، فنبتت به أنواع من النبات مختلط بعضها ببعض مما يقتات به الناس من الثمار ، وما تأكله الحيوانات من النبات ، حتى إذا ظهر حُسْنُ هذه الأرض وبهاؤها ، وظن أهل هذه الأرض أنهم قادرون على حصادها والانتفاع بها ، جاءها أمرنا وقضاؤنا بهلاك ما عليها من النبات ، والزينة إما ليلا وإما نهارًا ، فجعلنا هذه النباتات والأشجار محصودة مقطوعة لا شيء فيها ، كأن لم تكن تلك الزروع والنباتات قائمة قبل ذلك على وجه الأرض ، فكذلك يأتي الفناء على ما تتباهَون به من دنياكم وزخارفها فيفنيها الله ويهلكها . وكما بيَّنا لكم -أيها الناس- مَثَلَ هذه الدنيا وعرَّفناكم بحقيقتها ، نبيِّن حججنا وأدلتنا لقوم يتفكرون في آيات الله ، ويتدبرون ما ينفعهم في الدنيا والآخرة .
-
Und wer bringt das Lebendige aus dem Toten hervor und das Tote aus dem Lebendigen ? Und wer sorgt für alle Dinge ? "
قل -أيها الرسول- لهؤلاء المشركين : مَن يرزقكم من السماء ، بما يُنزله من المطر ، ومن الأرض بما ينبته فيها من أنواع النبات والشجر تأكلون منه أنتم وأنعامكم ؟ ومَن يملك ما تتمتعون به أنتم وغيركم من حواسِّ السمع والأبصار ؟ ومن ذا الذي يملك الحياة والموت في الكون كلِّه ، فيخرج الأحياء والأموات بعضها من بعض فيما تعرفون من المخلوقات ، وفيما لا تعرفون ؟ ومَن يدبِّر أمر السماء والأرض وما فيهن ، وأمركم وأمر الخليقة جميعًا ؟ فسوف يجيبونك بأن الذي يفعل ذلك كله هو الله ، فقل لهم : أفلا تخافون عقاب الله إن عبدتم معه غيره ؟
-
Und die Erde haben Wir ausgedehnt und darauf feste Berge gesetzt , und Wir ließen alles auf ihr wachsen , was ausgewogen ist .
والأرض مددناها متسعة ، وألقينا فيها جبالا تثبتها ، وأنبتنا فيها من كل أنواع النبات ما هو مقدَّر معلوم مما يحتاج إليه العباد .
-
O ihr Menschen , wenn ihr über die Auferstehung im Zweifel seid , so ( bedenkt , ) daß Wir euch aus Erde erschaffen haben , dann aus einem Samentropfen , dann aus einem Blutklumpen , dann aus einem Klumpen Fleisch , teils geformt und teils ungeformt , auf daß Wir es euch deutlich machen . Und Wir lassen bis zu einem bestimmten Zeitpunkt in den Mutterschößen ruhen , was Wir wollen ; dann bringen Wir euch als Kinder hervor ; dann ( lassen Wir euch groß werden , ) auf daß ihr eure Vollkraft erreicht .
يا أيها الناس إن كنتم في شك من أن الله يُحيي الموتى فإنَّا خلقنا أباكم آدم من تراب ، ثم تناسلت ذريته من نطفة ، هي المنيُّ يقذفه الرجل في رحم المرأة ، فيتحول بقدرة الله إلى علقة ، وهي الدم الأحمر الغليظ ، ثم إلى مضغة ، وهي قطعة لحم صغيرة قَدْر ما يُمْضَغ ، فتكون تارة مخلَّقة ، أي تامة الخلق تنتهي إلى خروح الجنين حيًا ، وغير تامة الخلق تارة أخرى ، فتسقط لغير تمام ؛ لنبيِّن لكم تمام قدرتنا بتصريف أطوار الخلق ، ونبقي في الأرحام ما نشاء ، وهو المخلَّق إلى وقت ولادته ، وتكتمل الأطوار بولادة الأجنَّة أطفالا صغارًا تكبَرُ حتى تبلغ الأشد ، وهو وقت الشباب والقوة واكتمال العقل ، وبعض الأطفال قد يموت قبل ذلك ، وبعضهم يكبَرُ حتى يبلغ سن الهرم وضَعْف العقل ؛ فلا يعلم هذا المعمَّر شيئًا مما كان يعلمه قبل ذلك . وترى الأرض يابسةً ميتة لا نبات فيها ، فإذا أنزلنا عليها الماء تحركت بالنبات تتفتح عنه ، وارتفعت وزادت لارتوائها ، وأنبتت من كل نوع من أنواع النبات الحسن الذي يَسُرُّ الناظرين .
-
Und ein Zeichen ist ihnen die tote Erde . Wir beleben sie und bringen aus ihr Korn hervor , von dem sie essen .
ودلالة لهؤلاء المشركين على قدرة الله على البعث والنشور : هذه الأرض الميتة التي لا نبات فيها ، أحييناها بإنزال الماء ، وأخرجنا منها أنواع النبات مما يأكل الناس والأنعام ، ومن أحيا الأرض بالنبات أحيا الخلق بعد الممات .
-
Preis ( sei ) Ihm , Der die Arten alle paarweise geschaffen hat von dem , was die Erde sprießen läßt , und von ihnen selber und von dem , was sie nicht kennen .
تنزَّه الله العظيم الذي خلق الأصناف جميعها من أنواع نبات الأرض ، ومن أنفسهم ذكورًا وإناثًا ، ومما لا يعلمون من مخلوقات الله الأخرى . قد انفرد سبحانه بالخلق ، فلا ينبغي أن يُشْرَك به غيره .
-
Wahrlich , das Jenseits ist besser für dich als das Diesseits .
ولَلدَّار الآخرة خير لك من دار الدنيا ، ولسوف يعطيك ربك -أيها النبي- مِن أنواع الإنعام في الآخرة ، فترضى بذلك .
-
Und wahrlich , dein Herr wird dir geben und du wirst wohlzufrieden sein .
ولَلدَّار الآخرة خير لك من دار الدنيا ، ولسوف يعطيك ربك -أيها النبي- مِن أنواع الإنعام في الآخرة ، فترضى بذلك .
-
Der euch die Erde zu einem Ruhebett und den Himmel zu einem Gebäude gemacht hat und vom Himmel Wasser herabkommen läßt , durch das Er dann für euch Früchte als Versorgung hervorbringt . So stellt Allah nicht andere als Seinesgleichen zur Seite , wo ihr ( es ) doch ( besser ) wißt .
ربكم الذي جعل لكم الأرض بساطًا ؛ لتسهل حياتكم عليها ، والسماء محكمة البناء ، وأنزل المطر من السحاب فأخرج لكم به من ألوان الثمرات وأنواع النبات رزقًا لكم ، فلا تجعلوا لله نظراء في العبادة ، وأنتم تعلمون تفرُّده بالخلق والرزق ، واستحقاقِه العبودية .