-
Dieses Samenkorn könnte zu einer schönen Blume wachsen.
هذه الحبة من التقاوي قد تنمو إلى زهرة جميلة.
-
Er pflanzte ein Samenkorn in den nassen Boden.
زرع حبة تقاوي في التربة الرطبة.
-
Jedes Samenkorn trägt das Potenzial für ein neues Leben in sich.
كل حبة تقاوي تحمل في طياتها إمكانية الحياة الجديدة.
-
Bitte vergiss nicht, das Samenkorn zu gießen.
من فضلك لا تنسى سقي حبة التقاوي.
-
Das Samenkorn muss Licht und Wasser haben, um zu keimen.
حبة التقاوي بحاجة إلى الضوء والماء لكي تبرز.
-
Gott ist es, Der die Samenkörner und die Kerne keimen läßt, spaltet und daraus die neuen Pflanzen hervorbringt. Er bringt das Lebendige aus dem Toten und das Tote aus dem Lebendigen hervor. Das ist Gott, Allah! Wie könnt ihr von Ihm abirren?
إن الله فالق الحب والنوى يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي ذلكم الله فأنى تؤفكون
-
Das Gleichnis derjenigen , die ihr Vermögen auf dem Weg Allahs ausgeben , ist wie das Gleichnis eines Samenkorns , das sieben Ähren wachsen läßt , in jeder Ähre hundert Körner . Und Allah vervielfacht es , wem Er will .
« مثل » صفة نفقات « الذين ينفقون أموالهم في سبيل لله » أي طاعته « كمَثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة » فكذلك نفقاتهم تضاعفت لسبعمائة ضعف « والله يضاعف » أكثر من ذلك « لمن يشاء والله واسع » فضله « عليم » بمن يستحق المضاعفة .
-
Und ihre Beschreibung im Evangelium lautet : ( Sie sind ) gleich dem ausgesäten Samenkorn , das seinen Schößling treibt , ihn dann stark werden läßt , dann wird er dick und steht fest auf seinem Halm , zur Freude derer , die die Saat ausgestreut haben - auf daß Er die Ungläubigen bei ihrem ( Anblick ) in Wut entbrennen lasse . Allah hat denjenigen , die glauben und gute Werke tun , Vergebung und einen gewaltigen Lohn verheißen .
« محمد » مبتدأ « رسول الله » خبره والذين معه » أي أصحابه من المؤمنين مبتدأ خبره « أشداء » غلاظ « على الكفار » لا يرحمونهم « رحماء بينهم » خبر ثان ، أي متعاطفون متوادون كالوالد مع الولد « تراهم » تبصرهم « ركعا سجدا » حالان « يبتغون » مستأنف يطلبون « فضلا من الله ورضوانا سيماهم » علامتهم مبتدأ « في وجوههم » خبره وهو نور وبياض يُعرفون به في الآخرة أنهم سجدوا في الدنيا « من أثر السجود » متعلق بما تعلق به الخبر ، أي كائنة وأعرب حالا من ضميره المنتقل إلى الخبر « ذلك » الوصف المذكور « مثلهم » صفتهم مبتدأ « في التوراة » خبره « ومثلهم في الإنجيل » مبتدأ خبره « كزرع أخرج شطأه » بسكون الطاء وفتحها : فراخه « فآزره » بالمد والقصر قواه وأعانه « فاستغلظ » غلظ « فاستوى » قوي واستقام « على سوقه » أصوله جمع ساق « يعجب الزراع » أي زرَّاعه لحسنه ، مثل الصحابة رضي الله عنهم بذلك لأنهم بدأوا في قلة وضعف فكثروا وقووا على أحسن الوجوه « ليغيظ بهم الكفار » متعلق بمحذوف دل عليه ما قبله ، أي شبهوا بذلك « وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم » الصحابة ومن لبيان الجنس لا للتبعيض لأنهم كلهم بالصفة المذكورة « مغفرة وأجرا عظيما » الجنة وهما لمن بعدهم أيضا في آيات .
-
Das Gleichnis derjenigen , die ihr Vermögen auf dem Weg Allahs ausgeben , ist wie das Gleichnis eines Samenkorns , das sieben Ähren wachsen läßt , in jeder Ähre hundert Körner . Und Allah vervielfacht es , wem Er will .
ومِن أعظم ما ينتفع به المؤمنون الإنفاقُ في سبيل الله . ومثل المؤمنين الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة زُرِعتْ في أرض طيبة ، فإذا بها قد أخرجت ساقًا تشعب منها سبع شعب ، لكل واحدة سنبلة ، في كل سنبلة مائة حبة . والله يضاعف الأجر لمن يشاء ، بحسب ما يقوم بقلب المنفق من الإيمان والإخلاص التام . وفضل الله واسع ، وهو سبحانه عليم بمن يستحقه ، مطلع على نيات عباده .
-
Und ihre Beschreibung im Evangelium lautet : ( Sie sind ) gleich dem ausgesäten Samenkorn , das seinen Schößling treibt , ihn dann stark werden läßt , dann wird er dick und steht fest auf seinem Halm , zur Freude derer , die die Saat ausgestreut haben - auf daß Er die Ungläubigen bei ihrem ( Anblick ) in Wut entbrennen lasse . Allah hat denjenigen , die glauben und gute Werke tun , Vergebung und einen gewaltigen Lohn verheißen .
محمد رسول الله ، والذين معه على دينه أشداء على الكفار ، رحماء فيما بينهم ، تراهم ركعًا سُجَّدًا لله في صلاتهم ، يرجون ربهم أن يتفضل عليهم ، فيدخلهم الجنة ، ويرضى عنهم ، علامة طاعتهم لله ظاهرة في وجوههم من أثر السجود والعبادة ، هذه صفتهم في التوراة . وصفتهم في الإنجيل كصفة زرع أخرج ساقه وفرعه ، ثم تكاثرت فروعه بعد ذلك ، وشدت الزرع ، فقوي واستوى قائمًا على سيقانه جميلا منظره ، يعجب الزُّرَّاع ؛ ليَغِيظ بهؤلاء المؤمنين في كثرتهم وجمال منظرهم الكفار . وفي هذا دليل على كفر من أبغض الصحابة -رضي الله عنهم- ؛ لأن من غاظه الله بالصحابة ، فقد وُجد في حقه موجِب ذاك ، وهو الكفر . وعد الله الذين آمنوا منهم بالله ورسوله وعملوا ما أمرهم الله به ، واجتنبوا ما نهاهم عنه ، مغفرة لذنوبهم ، وثوابًا جزيلا لا ينقطع ، وهو الجنة . ( ووعد الله حق مصدَّق لا يُخْلَف ، وكل من اقتفى أثر الصحابة رضي الله عنهم فهو في حكمهم في استحقاق المغفرة والأجر العظيم ، ولهم الفضل والسبق والكمال الذي لا يلحقهم فيه أحد من هذه الأمة ، رضي الله عنهم وأرضاهم ) .
-
- Und für ein Samenkorn?
وإن أعطيتك فكرة؟
-
Sonst wird das letzte gute Samenkorn in eine Leihmutter eingepflanzt werden.
...لأنه إن لم تفعل شيء في القريب أخر بذرة صالحة لك على وجه الأرض سيتم زرعها في حقنة ما