الحكم: مرفوضة عند الأكثرين السبب: لأن في هذا الأسلوب عكسًا لاستعمال الاختصاص، إذ يخصون الأمر بالشخص. الصواب والرتبة: -أنا مختصّ بهذا الأمر [فصيحة]-هذا الأمر مختصّ بي [صحيحة] التعليق:تخصُّ العرب الشخص بالأمر، كما في قوله تعالى: {وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ} البقرة/105، ويمكن تصحيح المثال المرفوض على القلب كقوله تعالى: {وَءَاتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ} القصص/76.