لا توجد نتائج مطابقة لـ "أَدْغَمَ"



أمثلة
  • Ve beşli hece ölçüsünü okurken, dilimin sürçmesinin iyi olmaz bence.
    ولا أعتقد أن علي أن أدغم خلال .الشعر العمبقي
  • Göklerde ve yerde gizleneni açığa çıkaran ve gizlediklerini ve açığa vurduklarını bilen Allah ' a secde etmeleri gerekmez mi ?
    « ألاً يسجدوا لله » أي : أن يسجدوا له فزيدت لا وأدغم فيها نون أن كما في قوله تعالى : ( لئلا يعلم أهل الكتاب ) والجملة في محل مفعول يهتدون بإسقاط إلى « الذي يخرج الخبء » مصدر بمعنى المخبوء من المطر والنبات « في السماوات والأرض ويعلم ما يخفون » في قلوبهم « وما يعلنون » بألسنتهم .
  • " Ki onlar , göklerde ve yerde saklı olanı ortaya çıkaran ve sizin gizlediklerinizi ve açığa vurduklarınızı bilen Allah ' a secde etmesinler diye ( yapmaktadırlar ) . "
    « ألاً يسجدوا لله » أي : أن يسجدوا له فزيدت لا وأدغم فيها نون أن كما في قوله تعالى : ( لئلا يعلم أهل الكتاب ) والجملة في محل مفعول يهتدون بإسقاط إلى « الذي يخرج الخبء » مصدر بمعنى المخبوء من المطر والنبات « في السماوات والأرض ويعلم ما يخفون » في قلوبهم « وما يعلنون » بألسنتهم .
  • Ora halkına hükmeden , herşeyden kendisine bolca verilen ve büyük bir tahta sahip olan bir kadın buldum ; onun ve milletinin Allah ' ı bırakıp güneşe secde ettiklerini gördüm . Göklerde ve yerde gizli olanları ortaya koyan , gizlediğiniz ve açıkladığınız şeyleri bilen Allah ' a secde etmemeleri için şeytan , kendilerine , yaptıklarını güzel göstermiş , onları doğru yoldan alıkoymuştur .
    « ألاً يسجدوا لله » أي : أن يسجدوا له فزيدت لا وأدغم فيها نون أن كما في قوله تعالى : ( لئلا يعلم أهل الكتاب ) والجملة في محل مفعول يهتدون بإسقاط إلى « الذي يخرج الخبء » مصدر بمعنى المخبوء من المطر والنبات « في السماوات والأرض ويعلم ما يخفون » في قلوبهم « وما يعلنون » بألسنتهم .
  • Ve bunu da , göklerde ve yeryüzünde gizli olan şeyleri meydana çıkaran ve neyi gizliyorlar , neyi açığa vuruyorlarsa hepsini bilen Allah ' a secde etmemek için yapıyorlar .
    « ألاً يسجدوا لله » أي : أن يسجدوا له فزيدت لا وأدغم فيها نون أن كما في قوله تعالى : ( لئلا يعلم أهل الكتاب ) والجملة في محل مفعول يهتدون بإسقاط إلى « الذي يخرج الخبء » مصدر بمعنى المخبوء من المطر والنبات « في السماوات والأرض ويعلم ما يخفون » في قلوبهم « وما يعلنون » بألسنتهم .
  • " Göklerde ve yerdeki sırrı açığa çıkaran , onların gizlediklerini de açıkladıklarını da bilen Allah ' a secde etmemek gayretindeler . "
    « ألاً يسجدوا لله » أي : أن يسجدوا له فزيدت لا وأدغم فيها نون أن كما في قوله تعالى : ( لئلا يعلم أهل الكتاب ) والجملة في محل مفعول يهتدون بإسقاط إلى « الذي يخرج الخبء » مصدر بمعنى المخبوء من المطر والنبات « في السماوات والأرض ويعلم ما يخفون » في قلوبهم « وما يعلنون » بألسنتهم .
  • ( Şeytan böyle yapmış ki ) göklerde ve yerde gizleneni açığa çıkaran , gizlediğinizi ve açıkladığınızı bilen Allah ' a secde etmesinler .
    « ألاً يسجدوا لله » أي : أن يسجدوا له فزيدت لا وأدغم فيها نون أن كما في قوله تعالى : ( لئلا يعلم أهل الكتاب ) والجملة في محل مفعول يهتدون بإسقاط إلى « الذي يخرج الخبء » مصدر بمعنى المخبوء من المطر والنبات « في السماوات والأرض ويعلم ما يخفون » في قلوبهم « وما يعلنون » بألسنتهم .
  • " Göklerde ve yerde gizleneni açığa çıkaran , gizlediğinizi ve açıkladığınızı bilen Allah ' a secde etmezler . "
    « ألاً يسجدوا لله » أي : أن يسجدوا له فزيدت لا وأدغم فيها نون أن كما في قوله تعالى : ( لئلا يعلم أهل الكتاب ) والجملة في محل مفعول يهتدون بإسقاط إلى « الذي يخرج الخبء » مصدر بمعنى المخبوء من المطر والنبات « في السماوات والأرض ويعلم ما يخفون » في قلوبهم « وما يعلنون » بألسنتهم .
  • Oysa göklerde ve yerde gizli olan her şeyi açığa çıkaran , sizin gizlediklerinizi de açıkladıklarınızı da bilen Allah ' a secde ve ibadet etmeleri gerekmez mi ?
    « ألاً يسجدوا لله » أي : أن يسجدوا له فزيدت لا وأدغم فيها نون أن كما في قوله تعالى : ( لئلا يعلم أهل الكتاب ) والجملة في محل مفعول يهتدون بإسقاط إلى « الذي يخرج الخبء » مصدر بمعنى المخبوء من المطر والنبات « في السماوات والأرض ويعلم ما يخفون » في قلوبهم « وما يعلنون » بألسنتهم .
  • " Halbuki onlar , göklerde ve yerde gizleneni açığa çıkaran ALLAH ' a secde etmeliydiler . O , onların gizlediklerini de açığa vurduklarını da bilir . "
    « ألاً يسجدوا لله » أي : أن يسجدوا له فزيدت لا وأدغم فيها نون أن كما في قوله تعالى : ( لئلا يعلم أهل الكتاب ) والجملة في محل مفعول يهتدون بإسقاط إلى « الذي يخرج الخبء » مصدر بمعنى المخبوء من المطر والنبات « في السماوات والأرض ويعلم ما يخفون » في قلوبهم « وما يعلنون » بألسنتهم .