الجديد: تصريف الأفعال كل الأزمنه، صيغ المفرد والجمع للصفات والأسماء جميع الحالات؛ الرفع والجر والنصب والإضافة، البحث بجذر الكلمة لإيجاد صيغ الكلمات المختلفة
أمثلة
-
Sizden iki takım , korku ile bozulmak üzereydi . Halbuki Allah onların Velî ' siydi .« إذا » بدل من إذ قبله « همت طائفتان منكم » بنو سلمة وبنو حارثة جناحا العسكر « أن تفشلا » تجبنا عن القتال وترجعا لما رجع عبد الله بن أبيّ المنافقُ وأصحابه وقال : عَلام نقتلُ أنفسنا وأولادنا وقال لأبي جابر السمي القائل له أنشدكم الله في نبيكم وأنفسكم لو نعلم قتالا لا تبعناكم فثبتهما الله ولم ينصرفا « والله وليهما » ناصرهما « وعلى الله فليتوكل المؤمنون » ليثقوا به دون غيره .
-
Rableri katındaki huzur ve esenlik yurdu onlarındır . İşler oldukları ameller yüzünden O , onların Velî ' si oluvermiştir .« لهم دار السلام » أي السلام وهي الجنة « عند ربِّهم وهو وليهم بما كانوا يعلمون » .
-
Allah ' ın velîleri için hiçbir korku yoktur . Tasaya da düşmezler onlar .« ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون » في الآخرة .
-
Sizden kim onları velî edinirse o da onlardandır . Allah böylesi zalimleri doğru yola iletmez .« يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء » توالونهم وتوادونهم « بعضهم أولياء بعض » لا تحادهم في الكفر « ومن يتولَّهم منكم فإنه منهم » من جملتهم « إن الله لا يهدى القوم الظالمين » بموالاتهم الكفار .
-
İyi bilesiniz ki Allah ' ın velîlerine korku yoktur , onlar üzüntüye de uğramazlar .« ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون » في الآخرة .
-
Velîler o kimselerdir ki O ' na iman edip , emirlerine aykırı hareketlerden sakınırlar .هم « الذين آمنوا وكانوا يتقون » الله بامتثال أمره ونهيه .
-
Sizden iki takım , korku ile bozulmak üzereydi . Halbuki Allah onların Velî ' siydi .اذكر -أيها الرسول- ما كان من أمر بني سَلِمة وبني حارثة حين حدثتهم أنفسهم بالرجوع مع زعيمهم المنافق عبد الله بن أُبيٍّ ؛ خوفًا من لقاء العدو ، ولكن الله عصمهم وحفظهم ، فساروا معك متوكلين على الله . وعلى الله وحده فليتوكل المؤمنون .
-
Rableri katındaki huzur ve esenlik yurdu onlarındır . İşler oldukları ameller yüzünden O , onların Velî ' si oluvermiştir .للمتذكرين عند ربهم جل وعلا يوم القيامة دار السلامة والأمان من كل مكروه وهي الجنة ، وهو سبحانه ناصرهم وحافظهم جزاءً لهم ؛ بسبب أعمالهم الصالحة .
-
Allah ' ın velîleri için hiçbir korku yoktur . Tasaya da düşmezler onlar .ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم في الآخرة من عقاب الله ، ولا هم يحزنون على ما فاتهم من حظوظ الدنيا .
-
Sizden kim onları velî edinirse o da onlardandır . Allah böylesi zalimleri doğru yola iletmez .يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى حلفاءَ وأنصارًا على أهل الإيمان ؛ ذلك أنهم لا يُوادُّون المؤمنين ، فاليهود يوالي بعضهم بعضًا ، وكذلك النصارى ، وكلا الفريقين يجتمع على عداوتكم . وأنتم -أيها المؤمنون- أجدرُ بأن ينصر بعضُكم بعضًا . ومن يتولهم منكم فإنه يصير من جملتهم ، وحكمه حكمهم . إن الله لا يوفق الظالمين الذين يتولون الكافرين .