-
Che fine faranno gli animali polari?
ما وجهة الحيوانات القطبية؟
-
Cosi' si e' messo davanti al muso dell'orso polare, e quello gli ha sbranato... il petto e le natiche.
لذلك ذهب الى الدب القطبي عند وجهه فقام الدب القطبي بضربه -- حول الصدر الأرداف -- لاااا
-
Ha ponderato e l' ha definito .
إنه فكَّر في نفسه ، وهيَّأ ما يقوله من الطعن في محمد والقرآن ، فَلُعِن ، واستحق بذلك الهلاك ، كيف أعدَّ في نفسه هذا الطعن ؟ ثم لُعِن كذلك ، ثم تأمَّل فيما قدَّر وهيَّأ من الطعن في القرآن ، ثم قطَّب وجهه ، واشتدَّ في العبوس والكُلُوح لـمَّا ضاقت عليه الحيل ، ولم يجد مطعنًا يطعن به في القرآن ، ثم رجع معرضًا عن الحق ، وتعاظم أن يعترف به ، فقال عن القرآن : ما هذا الذي يقوله محمد إلا سحر يُنْقل عن الأولين ، ما هذا إلا كلام المخلوقين تعلَّمه محمد منهم ، ثم ادَّعى أنه من عند الله .
-
Perisca per come l' ha definito ,
إنه فكَّر في نفسه ، وهيَّأ ما يقوله من الطعن في محمد والقرآن ، فَلُعِن ، واستحق بذلك الهلاك ، كيف أعدَّ في نفسه هذا الطعن ؟ ثم لُعِن كذلك ، ثم تأمَّل فيما قدَّر وهيَّأ من الطعن في القرآن ، ثم قطَّب وجهه ، واشتدَّ في العبوس والكُلُوح لـمَّا ضاقت عليه الحيل ، ولم يجد مطعنًا يطعن به في القرآن ، ثم رجع معرضًا عن الحق ، وتعاظم أن يعترف به ، فقال عن القرآن : ما هذا الذي يقوله محمد إلا سحر يُنْقل عن الأولين ، ما هذا إلا كلام المخلوقين تعلَّمه محمد منهم ، ثم ادَّعى أنه من عند الله .
-
sì , perisca per come l' ha definito !
إنه فكَّر في نفسه ، وهيَّأ ما يقوله من الطعن في محمد والقرآن ، فَلُعِن ، واستحق بذلك الهلاك ، كيف أعدَّ في نفسه هذا الطعن ؟ ثم لُعِن كذلك ، ثم تأمَّل فيما قدَّر وهيَّأ من الطعن في القرآن ، ثم قطَّب وجهه ، واشتدَّ في العبوس والكُلُوح لـمَّا ضاقت عليه الحيل ، ولم يجد مطعنًا يطعن به في القرآن ، ثم رجع معرضًا عن الحق ، وتعاظم أن يعترف به ، فقال عن القرآن : ما هذا الذي يقوله محمد إلا سحر يُنْقل عن الأولين ، ما هذا إلا كلام المخلوقين تعلَّمه محمد منهم ، ثم ادَّعى أنه من عند الله .
-
Quindi ha guardato ,
إنه فكَّر في نفسه ، وهيَّأ ما يقوله من الطعن في محمد والقرآن ، فَلُعِن ، واستحق بذلك الهلاك ، كيف أعدَّ في نفسه هذا الطعن ؟ ثم لُعِن كذلك ، ثم تأمَّل فيما قدَّر وهيَّأ من الطعن في القرآن ، ثم قطَّب وجهه ، واشتدَّ في العبوس والكُلُوح لـمَّا ضاقت عليه الحيل ، ولم يجد مطعنًا يطعن به في القرآن ، ثم رجع معرضًا عن الحق ، وتعاظم أن يعترف به ، فقال عن القرآن : ما هذا الذي يقوله محمد إلا سحر يُنْقل عن الأولين ، ما هذا إلا كلام المخلوقين تعلَّمه محمد منهم ، ثم ادَّعى أنه من عند الله .
-
si è accigliato e rabbuiato .
إنه فكَّر في نفسه ، وهيَّأ ما يقوله من الطعن في محمد والقرآن ، فَلُعِن ، واستحق بذلك الهلاك ، كيف أعدَّ في نفسه هذا الطعن ؟ ثم لُعِن كذلك ، ثم تأمَّل فيما قدَّر وهيَّأ من الطعن في القرآن ، ثم قطَّب وجهه ، واشتدَّ في العبوس والكُلُوح لـمَّا ضاقت عليه الحيل ، ولم يجد مطعنًا يطعن به في القرآن ، ثم رجع معرضًا عن الحق ، وتعاظم أن يعترف به ، فقال عن القرآن : ما هذا الذي يقوله محمد إلا سحر يُنْقل عن الأولين ، ما هذا إلا كلام المخلوقين تعلَّمه محمد منهم ، ثم ادَّعى أنه من عند الله .
-
Ha volto le spalle , si è fatto altero
إنه فكَّر في نفسه ، وهيَّأ ما يقوله من الطعن في محمد والقرآن ، فَلُعِن ، واستحق بذلك الهلاك ، كيف أعدَّ في نفسه هذا الطعن ؟ ثم لُعِن كذلك ، ثم تأمَّل فيما قدَّر وهيَّأ من الطعن في القرآن ، ثم قطَّب وجهه ، واشتدَّ في العبوس والكُلُوح لـمَّا ضاقت عليه الحيل ، ولم يجد مطعنًا يطعن به في القرآن ، ثم رجع معرضًا عن الحق ، وتعاظم أن يعترف به ، فقال عن القرآن : ما هذا الذي يقوله محمد إلا سحر يُنْقل عن الأولين ، ما هذا إلا كلام المخلوقين تعلَّمه محمد منهم ، ثم ادَّعى أنه من عند الله .
-
e ha detto : “ Questo non è che magia appresa ;
إنه فكَّر في نفسه ، وهيَّأ ما يقوله من الطعن في محمد والقرآن ، فَلُعِن ، واستحق بذلك الهلاك ، كيف أعدَّ في نفسه هذا الطعن ؟ ثم لُعِن كذلك ، ثم تأمَّل فيما قدَّر وهيَّأ من الطعن في القرآن ، ثم قطَّب وجهه ، واشتدَّ في العبوس والكُلُوح لـمَّا ضاقت عليه الحيل ، ولم يجد مطعنًا يطعن به في القرآن ، ثم رجع معرضًا عن الحق ، وتعاظم أن يعترف به ، فقال عن القرآن : ما هذا الذي يقوله محمد إلا سحر يُنْقل عن الأولين ، ما هذا إلا كلام المخلوقين تعلَّمه محمد منهم ، ثم ادَّعى أنه من عند الله .
-
non è altro che un discorso di un uomo” .
إنه فكَّر في نفسه ، وهيَّأ ما يقوله من الطعن في محمد والقرآن ، فَلُعِن ، واستحق بذلك الهلاك ، كيف أعدَّ في نفسه هذا الطعن ؟ ثم لُعِن كذلك ، ثم تأمَّل فيما قدَّر وهيَّأ من الطعن في القرآن ، ثم قطَّب وجهه ، واشتدَّ في العبوس والكُلُوح لـمَّا ضاقت عليه الحيل ، ولم يجد مطعنًا يطعن به في القرآن ، ثم رجع معرضًا عن الحق ، وتعاظم أن يعترف به ، فقال عن القرآن : ما هذا الذي يقوله محمد إلا سحر يُنْقل عن الأولين ، ما هذا إلا كلام المخلوقين تعلَّمه محمد منهم ، ثم ادَّعى أنه من عند الله .