Già demmo il Libro a Mosè [ dicendogli ] : “ Non dubitare circa il Suo incontro” . Ne facemmo una guida per i Figli di Israele .
ولقد آتينا موسى التوراة كما آتيناك -أيها الرسول- القرآن ، فلا تكن في شك من لقاء موسى ليلة الإسراءوالمعراج ، وجعلنا التوراة هداية لبني إسرائيل ، تدعوهم إلى الحق وإلى طريق مستقيم .
[ Ricorda ] quando dicemmo : “ In verità il tuo Signore ti proteggerà dagli uomini . E la visione che ti abbiamo dato , altro non è che una tentazione per le genti - come del resto l' albero maledetto nel Corano” .
واذكر -أيها الرسول- حين قلنا لك : إن ربك أحاط بالناس علمًا وقدرة . وما جعلنا الرؤيا التي أريناكها عِيانًا ليلة الإسراءوالمعراج من عجائب المخلوقات إلا اختبارًا للناس ؛ ليتميز كافرهم من مؤمنهم ، وما جعلنا شجرة الزقوم الملعونة التي ذكرت في القرآن إلا ابتلاء للناس . ونخوِّف المشركين بأنواع العذاب والآيات ، ولا يزيدهم التخويف إلا تماديًا في الكفر والضلال .