The events that took place in the town of Atsabe in January, in which five pro-independence workers were killed, and the attack on a bus in the Bobonaro district, in which two people were killed and five injured, are certainly alarming.
إن الأحداث التي وقعت في مدينة أتساب في كانون الثاني/يناير، التي قتل فيها خمسة من مؤيدي الاستقلال، والهجوم على حافلة ركاب في مقاطعة بوبونارو، الذي قتل فيه شخصان وجرح خمسة، لهي أحداث تنذر بالخطر بالتأكيد.
Previous speakers mentioned the incidents in Dili on 4 December 2002 and those in the region of the city of Atsabe on 4 January, as well as the incidents in the region of Bobonaro, which had several victims.
وأتى المتكلمون السابقون على ذكر الحادثة التي وقعت في ديلي في 4 كانون الأول/ديسمبر 2002، والأحداث التي جرت في 4 كانون الثاني/يناير في أتسابي، بالإضافة إلى الحوادث التي وقعت في بوبونارو، والتي أسفرت عن وقوع عدد من الضحايا.
It is important to bear in mind, however, that the response of F-FDTL and PNTL to the attacks in Atsabe unfolded in the context of a tense, uncertain and rapidly evolving situation.
بيد أنه ينبغي ألاّ يغرب عن البال أن رد قوات الدفاع عن تيمور - ليشتي والشرطة الوطنية في تيمور - ليشتي على الهجمات التي حدثت في مدينة أتسابيه قد جاء في سياق متسم بالتوتر وعدم التيقن وتسارع تطور الأوضاع.
In order to support operations in the field, the Section deploys a team of 12 personnel (4 Security Officers (1 P-2, 2 Field Service and 1 National Officer) and 8 Security Assistants (national General Service staff)) in each of the 5 district security offices (Maliana, Baucau, Suai, Atsabe-Ainaro-Same and Oecussi), for a total of 60 personnel.
ولدعم العمليات في الميدان، ينشر القسم فريقا يتألف من 12 موظفا (4 موظفي أمن (واحد برتبة ف-2، واثنان من فئة الخدمة الميدانية، وموظف فني وطني)، و 8 مساعدي أمن (موظفون وطنيون من فئة الخدمات العامة) في كل مكتب من المكاتب الأمنية الخمسة بالمقاطعات (ماليانا وباوكاو وسواي وأتسابي - أينارو - ساميه وأوكوسي)، من أجل ما مجموعه 60 موظفا.