-
Harold Martin of Avenir Ensemble was sworn in as President.
وأدى هارولد مارتين عضو حزب المستقبل المشترك اليمين بوصفه رئيسا.
-
Thesis: “L´Avenir des universités québécoises dans un contexte de contrainte économique perception des professeurs”
موضوع الرسالة: مستقبل جامعات كويبك في سياق الضغوط الاقتصادية من وجهة نظر الأساتذة
-
Souvenir et avenir de Dreux (“The city of Dreux: from memories to the future”), Evreux, Herissey, 1977.
شاركت في عدد كبير من الندوات واللقاءات خاصة التي نظمها المعهد الأوروبي للإدارة العامة والبنك الدولي
-
“Que les femmes défient les obstacles et luttent pour un avenir meilleur” (Women must defy the obstacles and fight for a better future), Anoual.
• لتتحدى المرأة العوائق ولتكافح من أجل مستقبل أفضل، جريدة أنوال.
-
The parties also followed up on issues agreed on in the first meeting of the Committee of Signatories, namely: primary and secondary education, professional and technical training and the evolution of the “cadres avenir” (managers for the future) project; external relations (see para. 33 below); Kanak identity and culture; the control over the Territory's utility companies; and environmental protection.
وتابعت الأطراف المسائل المتفق عليها في اجتماع اللجنة الأولى للأطراف الموقعة ألا وهي: التعليم الابتدائي والتعليم الثانوي، والتدريب المهني والتقني، وتطوير مشروع مديرين للمستقبل؛ والعلاقات الخارجية (انظر القرة 33 أدناه)، وهوية الكاناك وثقافتهم؛ والإشراف على شركات المرافق العامة في الإقليم؛ وحماية البيئة.
-
According to the administering Power, uneasiness about one party dominating the party system grew and culminated just months prior to the Caledonian general elections in May 2004 with the emergence of a new party, Avenir Ensemble (AE).4 The AE party is opposed to complete independence from France.
ونقلا عن الدولة القائمة بالإدارة، اشتدت مشاعر التبرم من سيطرة حزب واحد على النظام الحزبي وبلغت ذروتها قبل بضعة شهور فقط من الانتخابات العامة في أيار/ مايو 2004 مع ظهور حزب المستقبل المشترك الجديد(4).
-
For the past 25 years, the party system in New Caledonia has been dominated by the anti-independence RPCR, which was founded and led until 2005 by long-time President of the South Province Jacques Lafleur. However, according to the administering Power, uneasiness about one party dominating the party system grew and culminated just months prior to the Caledonian general elections in May 2004, with the emergence of a new party, Avenir Ensemble (AE).8 AE is opposed to complete independence from France.
وخلال السنوات الـ 25 الماضية، ظل نظام الأحزاب في كاليدونيا الجديدة تحت سيطرة الحزب المناهض للاستقلال، حزب التجمع من أجل بقاء كاليدونيا داخل الجمهورية الذي أسسه وقاده حتى عام 2005 رئيس الإقليم الجنوبي جاك لوفلير الذي تولى رئاسته لفترة طويلة.غير أنه ونقلا عن الدولة القائمة بالإدارة، اشتدت مشاعر التبرم من سيطرة حزب واحد على النظام التعددي مما قاد إلى ظهور حزب المستقبل المشترك الجديد(8) قبل بضعة شهور فقط من موعد انتخابات أيار/ مايو 2004 العامة في كاليدونيا.
-
Other important issues discussed by the parties at the May 2000 meeting of the Committee of Signatories was the need to agree on general policy and the application of the provisions of the Nouméa Accord and the organic law of 1999 on the following: Kanak identity and culture (land tenure, development of customary land, customary law and a special agreement between the State and New Caledonia on cultural development); training policies for secondary and tertiary students and establishment of the new “cadres avenir” (managers for the future) project; external relations (see para. 29); and the drafting of a special agreement on the status of people from Wallis and Futuna who live in New Caledonia.
ومن بين المسائل الهامة الأخرى التي ناقشتها لجنة الأطراف الموقعة في اجتماع أيار/مايو 2000 ضرورة الاتفاق بشأن السياسة العامة وتطبيق أحكام اتفاق نوميا والقانون الأساسي لعام 1999 المتعلق بما يلي: هوية وثقافة الكاناك (حيازة الأراضي وتنمية الأراضي ذات الملكية العرفية والقانون العرفي واتفاق خاص بين الدولة وكاليدونيا الجديدة بشأن التنمية الثقافية)؛ وسياسات التدريب لطلبة المرحلتين الثانوية والجامعية، وإقامة المشروع الجديد “مديرو المستقبل”؛ والعلاقات الخارجية (انظر الفقرة 29)؛ وصياغة اتفاق خاص بشأن مركز السكان القادمين من جزيرتي واليس وفوتونا المقيمين في كاليدونيا الجديدة.