According to the kerogen theory, living organisms (animal and plant) that accumulated at the bottom of oceans and lakes, together with sediment, fossilized and formed material called “kerogen”.
ووفقاً لنظرية الكيروجين، تحجرت الكائنات الحية (من حيوان ونبات) التي تراكمت في قاع المحيطات والبحيرات، هي والترسبات وشكلت مادة اسمها "الكيروجين".
With the effect of bacteria, geothermal heat and underground pressure, kerogen turns into petroleum and residual water.
وبفعل البكتيريا والحرارة الأرضية والضغط الجوفي، يتحول الكيروجين إلى بترول وفضلات مياه.
With the combined effect of bacteria, geothermal heat and underground pressure, kerogen turns into petroleum and residual water.
وبفعل التأثير المشترك للبكتيريا والحرارة الأرضية والضغط الجوفي، يتحول الكيروجين إلى بترول ومخلفات مياه.
According to this theory, living organism (animal and plant) that was piled up at the bottom of ocean and lake has fossilized and formed, together with sediment, material termed as “kerogen”.
وتسود حاليا في ما يبدو النظرية الثانية، وبخاصة نظرية مصدر الكيروجين، فوفقا لهذه النظرية، تحجَّرت الكائنات العضوية الحية (الحيوانية والنباتية) التي تراكمت في قاع المحيطات والبحيرات وشكلت، إلى جانب الرواسب، مادة تعرف باسم ”الكيروجين“.
The Special Rapporteur reached the above conclusions by offering an overview of the opposing theories relating to the origin of oil and gas, their formation, the history of the modern oil industry and the impact of exploitation on the environment, primarily noting that the organic material source theory, in particular the kerogen origin theory, now prevailed over the earlier inorganic source theory.
توصل المقرر الخاص إلى الاستنتاجات المذكورة أعلاه بعد أن قدم عرضاً عاماً للنظريات المتعارضة بشأن أصل النفط والغاز وتكونهما وتاريخ صناعة النفط الحديثة وتأثير استغلال هذين الموردين في البيئة، ملاحظاً بصورة رئيسية أن نظرية مصادر المواد العضوية، ولا سيما نظرية أصل الكيروجين تغلب اليوم على نظرية المصادر غير العضوية التي كانت سائدة فيما مضى.