-
An example is the Pøemysl Pitter Parochial Elementary School in Ostrava, which focuses on Romani children.
ومن أحد الأمثلة مدرسة بويميسيل بيتر التابعة للأبروشية التي توجد في مقاطعة أوسترافا وتوجه اهتمامها للأطفال الغجر.
-
Its judgment recognized that the claimants raised “a numberof serious arguments,” and that the education system in Ostravaperpetuated racial segregation.
فقد اعترفت المحكمة أن جانب الادعاء ساق "العديد من الحججالجادة"، وأن نظام التعليم في أوسترافا يشجع التمييز العنصريحقاً.
-
`On 30 June 2001, three Roma were attacked by a group of criminals in Ostrava-Poruba, using knives and gas pistols.
`في 30 حزيران/يونيه 2001، هاجمت مجموعة من المجرمين في أوسترافا - بوروبا - ثلاثة أشخاص من الغجر مستخدمة سكاكين ومسدسات تعمل بالهواء المضغوط.
-
At present (31 May-2 June 2005) in Ostrava, the Czech Republic and Poland are conducting the “Bohemian Guard” exercise.
وتقوم الجمهورية التشيكية وبولندا في الوقت الحاضر (31 أيار/مايو - 2 حزيران/يونيه 2005) بتنظيم أنشطة تعرف باسم "الحرس البوهيمي" في أوسترافا.
-
Educational programs in support of education of minorities in a distance form are included in the program of Secondary Pedagogic School and College in the cities of Most and Ostrava - Poruba and Evangelical Academy in Prague.
والبرامج التعليمية التي تدعم تعليم الأقليات عن بعد متضمنة في برنامج مدارس وكليات التربية الثانوية في مدينتي موست وأوسترافا - بوروبا والأكاديمية الإنجيلية في براغ.
-
The case was brought by 18 Roma children from the city of Ostrava in the Czech Republic who had been assigned to specialremedial schools for the “mentally deficient.”
كانت الدعوى القضائية قد رفعت من قِـبَل ثمانية عشر طفلاً من"الروما" من مدينة أوسترافا بجمهورية التشيك. وكان هؤلاء الأطفال قدألحقوا بمدارس علاجية خاصة بحالات "الإعاقة الذهنية".
-
The evidence showed that more than half of the Romachildren in Ostrava were placed in special schools, and that morethan half of the population of special schools was Roma.
ولقد تبين بالدليل القاطع أثناء سير الدعوى أن أكثر من نصفأطفال "الروما" في أوسترافا يلحقون بمدارس خاصة، وأن أكثر من نصفتعداد تلك المدارس الخاصة من أطفال "الروما".
-
The evidence documented by the European Roma Rights Center shows that, in the city of Ostrava, for example, a Romani child is over 27 times more likely than a non-Romani child to be enrolled in a special school.
(11) تبين الأدلة التي وثّقها المركز الأوروبي لحقوق الغجر أن احتمال تسجيل الطفل الغجري في مدرسة "خاصة" في مدينة أوسترافا مثلاً، أكبر بما يزيد على 27 مرة من احتمال تسجيل الطفل غير الغجري في هذا النوع من المدارس.
-
Although Roma represent fewer than 5 per cent of all primary school-age students in Ostrava, they constitute 50 per cent of the special school population.
وعلى الرغم من أن الغجر يمثلون أقل من 5 فــي المائـة من جميع التلاميذ الذين هم في سن الدراسة الابتدائية في أوسترافا، فإنهم يمثلون 50 في المائة مـن مجمـوع تلاميذ المدارس "الخاصة".
-
In June 1999, the Centre also filed a complaint with the Constitutional Court against the municipality of the town of Ostrava and the Ministry of Education for segregating Roma children in special schools for the mentally handicapped.
وقدم المركز أيضاً، في حزيران/يونيه 1999، شكوى إلى المحكمة الدستورية ضد بلدية مدينة أوسترافا ووزارة التعليم بسبب فصل أطفال الغجر عن الأطفال الآخرين ووضعهم في مدارس متخصصة للمتخلفين عقلياً.