-
Moreover, the returns on import-substituting industrialization appeared to be diminishing.
وفضلاً عن ذلك، فإن عائدات التصنيع القائم على الاستعاضة عن الواردات قد بدأ في الانكماش.
-
Import-substitution industrialization (ISI) policies were often pursued as the most practical approach to promote economic development.
وكثيرا ما اتبعت سياسات التصنيع القائم على انتاج بدائل الواردات باعتبارها النهج الأنسب عمليا لتعزيز التنمية الاقتصادية.
-
In the decades following independence, many African countries chose protective trade policies aimed at import-substitution industrialization.
واختار الكثير من البلدان النامية في العقود التي تلت حصولها على الاستقلال اتباع سياسات تجارية حمائية ترمي إلى بلوغ تصنيع بديل للاستيراد.
-
Particular criticisms were levied against the neglect of agriculture, the inefficiencies of state-owned enterprises, the adverse effects of import-substitution industrialization and balance of payments deficits.
ووجهت انتقادات خاصة إلى إهمال الزراعة وإلى عدم كفاءة المنشآت المملوكة للدولة وإلى الآثار السلبية للتصنيع القائم على انتاج بدائل الواردات وإلى العجز في موازين المدفوعات.
-
Until the 1980s, industrial policies had a more protectionist nature and were applied either according to import substitution industrialization or export-led growth models.
لقد كان للسياسات الصناعية، إلى غاية ثمانينات القرن الماضي، طابعاً أكثر حمائية وكانت تنفذ إما وفقاً لنموذج التصنيع الذي يحل محل الواردات أو نموذج النمو الذي تحركه الصادرات.
-
In Latin America, Brazil utilized an import substitution industrialization strategy after the World War II until the early 1980s, a strategy that created national champions.
وفي أمريكا اللاتينية، اعتمدت البرازيل استراتيجية تصنيعية لاستبدال الواردات، وذلك من نهاية الحرب العالمية الثانية وحتى أوائل الثمانينات من القرن الماضي، وهي الاستراتيجية التي أوجدت شركات ذات رمزية وطنية.
-
However, the transition from an import substitution industrialization strategy to liberalization and privatization has not been successful in most cases, due to structural/historical difficulties.
بيد أن الانتقال من الاستراتيجية التصنيعية لاستبدال الواردات إلى التحرير والخصخصة لم يكن موفقاً في معظم الحالات، وذلك بسبب الصعوبات الهيكلية/التاريخية.
-
The first alternative scenario focused on extra investment in export industries and selected import substitution industries to boost savings, investment and growth, drawing on currently available financial resources.
وركز “السيناريو البديل الأول” على زيادة الاستثمار في الصناعات التصديرية وبعض صناعات مختارة للحلول محل الواردات دعما للمدخرات والاستثمار والنمو وذلك بالاعتماد على الموارد المالية المتاحة حاليا.
-
From the 1930s to the 1970s, import-substituting industrialization processes were pursued. This led to a decline in OFDI in terms of the investing companies' total activities.
ومن الثلاثينات إلى السبعينات من القرن الماضي، بوشرت عمليات تصنيع ترمي إلى الاستعاضة عن الواردات فأدى ذلك إلى تراجع في الاستثمار الأجنبي المباشر المتّجه إلى الخارج من حيث مجموع أنشطة الشركات المستثمرة.
-
“However misguided the old model of blanket protection intended to nurture import substitute industries, it would be a mistake to go to the other extreme and deny developing countries the opportunity of actively nurturing the development of an industrial sector.”
" مهما كانت درجة سوء التقدير في النموذج القديم للحماية الشاملة والذي يستهدف رعاية الصناعات البديلة للواردات، فإنه سيكون من الخطأ اللجوء إلى النقيض الآخر وحرمان البلدان النامية من فرصة رعاية عملية تنمية القطاع الصناعي بفعالية ".