الجديد: ترجمة النصوص للهجات المختلفة، كاللهجة السورية والعرقيه ألخ ...؛ ضبط النصوص وتصحيحها، الإجابة على الأسئلة باستخدام تقنية الذكاء الصناعي
أمثلة
-
I will use your blood as a sacrifice for my new dynasty.سأستعمل دمك لطلاء سلالتي الجديدة
-
There is an improved development in the acquisition of basic education and basic trade skills for young women. these are the first conditions for finding gainful employment but as soon as they are married and start caring for children their career progression is suspended as a sacrifice for childcare responsibilities.على أن ثمة تطوراً إلى الأفضل في تحصيل التعليم الأساسي والمهارات الحرفية الأساسية بالنسبة للشابات، وهو أول الشروط اللازمة لإيجاد عملٍ مجزٍ ولكن ما أن يتزوجن ويبدأن في رعاية أطفالهن حتى يتوقف تقدمهن في سلك الحرفة التي اخترنها كتضحية لصالح مسؤوليات رعاية الأطفال.
-
He has forbidden you only Al-Maytatah ( meat of a dead animal ) , blood , the flesh of swine , and any animal which is slaughtered as a sacrifice for others than Allah ( or has been slaughtered for idols etc. or on which Allah 's Name has not been mentioned while slaughtering ) . But if one is forced by necessity , without wilful disobedience , and not transgressing , then , Allah is Oft-Forgiving , Most Merciful .« إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم » .
-
He has forbidden you only Al-Maytatah ( meat of a dead animal ) , blood , the flesh of swine , and any animal which is slaughtered as a sacrifice for others than Allah ( or has been slaughtered for idols etc. or on which Allah 's Name has not been mentioned while slaughtering ) . But if one is forced by necessity , without wilful disobedience , and not transgressing , then , Allah is Oft-Forgiving , Most Merciful .إنما حرَّم الله عليكم الميتة من الحيوان ، والدم المسفوح من الذبيح عند ذبحه ، ولحم الخنزير ، وما ذبح لغير الله ، لكن مَن ألجأته ضرورة الخوف من الموت إلى أَكْلِ شيء مِن هذه المحرمات وهو غير ظالم ، ولا متجاوزٍ حدَّ الضرورة ، فإن الله غفور له ، رحيم به ، لا يعاقبه على ما فعل .
-
Forbidden to you ( for food ) are : Al-Maytatah ( the dead animals - cattle-beast not slaughtered ) , blood , the flesh of swine , and the meat of that which has been slaughtered as a sacrifice for others than Allah , or has been slaughtered for idols , etc . , or on which Allah 's Name has not been mentioned while slaughtering , and that which has been killed by strangling , or by a violent blow , or by a headlong fall , or by the goring of horns - and that which has been ( partly ) eaten by a wild animal - unless you are able to slaughter it ( before its death ) - and that which is sacrificed ( slaughtered ) on An-Nusub ( stone altars ) . ( Forbidden ) also is to use arrows seeking luck or decision , ( all ) that is Fisqun ( disobedience of Allah and sin ) .« حرِّمت عليكم الميتة » أي أكلها « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به » بأن ذُبح على اسم غيره « والمنخنقة » الميتة خنقا « والموقوذة » المقتولة ضربا « والمتردية » الساقطة من علو إلى أسفل فماتت « والنطيحة » المقتولة بنطح أخرى لها « وما أكل السبع » منه « إلا ما ذكيتم » أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه « وما ذُبح على » اسم « النصب » جمع نصاب وهي الأصنام « وأن تستقسموا » تطلبوا القسم والحكم « بالأزلام » جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _ بكسر القاف _ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا « ذلكم فسق » خروج عن الطاعة . ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع « اليوم يئس الذين كفروا من دينكم » أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته « فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم » أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام « وأتممت عليكم نعمتي » بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين « ورضيت » أي اخترت « لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة » مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله « غير متجانف » مائل « لإثم » معصية « فإن الله غفور » له ما أكل « رحيم » به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل .
-
Say ( O Muhammad SAW ) : " I find not in that which has been inspired to me anything forbidden to be eaten by one who wishes to eat it , unless it be Maytatah ( a dead animal ) or blood poured forth ( by slaughtering or the like ) , or the flesh of swine ( pork , etc . ) for that surely is impure , or impious ( unlawful ) meat ( of an animal ) which is slaughtered as a sacrifice for others than Allah ( or has been slaughtered for idols , etc . , or on which Allah 's Name has not been mentioned while slaughtering ) . But whosoever is forced by necessity without wilful disobedience , nor transgressing due limits , ( for him ) certainly , your Lord is Oft-Forgiving , Most Merciful . "« قل لا أجد فيما أوحي إليَّ » شيئا « محرَّما على طاعم يطعمه إلا أن يكون » بالياء والتاء « ميتة » بالنصب وفي قراءة بالرفع مع التحتانية « أو دما مسفوحا » سائلا بخلاف غيره كالكبد والطحال « أو لحم خنزير فإنه رجس » حرام « أو » إلا أن يكون « فسقا أهل لغير الله به » أي ذبح على اسم غيره « فمن اضطرَّ » إلى شيء مما ذكر فأكله « غير باغ ولا عاد فإن ربَّك غفور » له ما أكل « رحيم » به ويلحق بما ذكر بالسنة كل ذي ناب من السباع ومخلب من الطير .
-
Forbidden to you ( for food ) are : Al-Maytatah ( the dead animals - cattle-beast not slaughtered ) , blood , the flesh of swine , and the meat of that which has been slaughtered as a sacrifice for others than Allah , or has been slaughtered for idols , etc . , or on which Allah 's Name has not been mentioned while slaughtering , and that which has been killed by strangling , or by a violent blow , or by a headlong fall , or by the goring of horns - and that which has been ( partly ) eaten by a wild animal - unless you are able to slaughter it ( before its death ) - and that which is sacrificed ( slaughtered ) on An-Nusub ( stone altars ) . ( Forbidden ) also is to use arrows seeking luck or decision , ( all ) that is Fisqun ( disobedience of Allah and sin ) .حرَّم الله عليكم الميتة ، وهي الحيوان الذي تفارقه الحياة بدون ذكاة ، وحرَّم عليكم الدم السائل المُراق ، ولحم الخنزير ، وما ذُكِر عليه غير اسم الله عند الذبح ، والمنخنقة التي حُبِس نَفَسُها حتى ماتت ، والموقوذة وهي التي ضُربت بعصا أو حجر حتى ماتت ، والمُتَرَدِّية وهي التي سقطت من مكان عال أو هَوَت في بئر فماتت ، والنطيحة وهي التي ضَرَبَتْها أخرى بقرنها فماتت ، وحرَّم الله عليكم البهيمة التي أكلها السبُع ، كالأسد والنمر والذئب ، ونحو ذلك . واستثنى -سبحانه- مما حرَّمه من المنخنقة وما بعدها ما أدركتم ذكاته قبل أن يموت فهو حلال لكم ، وحرَّم الله عليكم ما ذُبِح لغير الله على ما يُنصب للعبادة من حجر أو غيره ، وحرَّم الله عليكم أن تطلبوا عِلْم ما قُسِم لكم أو لم يقسم بالأزلام ، وهي القداح التي كانوا يستقسمون بها إذا أرادوا أمرًا قبل أن يقدموا عليه . ذلكم المذكور في الآية من المحرمات -إذا ارتُكبت- خروج عن أمر الله وطاعته إلى معصيته . الآن انقطع طمع الكفار من دينكم أن ترتدوا عنه إلى الشرك بعد أن نصَرْتُكم عليهم ، فلا تخافوهم وخافوني . اليوم أكملت لكم دينكم دين الإسلام بتحقيق النصر وإتمام الشريعة ، وأتممت عليكم نعمتي بإخراجكم من ظلمات الجاهلية إلى نور الإيمان ، ورضيت لكم الإسلام دينًا فالزموه ، ولا تفارقوه . فمن اضطرَّ في مجاعة إلى أكل الميتة ، وكان غير مائل عمدًا لإثم ، فله تناوله ، فإن الله غفور له ، رحيم به .
-
Say ( O Muhammad SAW ) : " I find not in that which has been inspired to me anything forbidden to be eaten by one who wishes to eat it , unless it be Maytatah ( a dead animal ) or blood poured forth ( by slaughtering or the like ) , or the flesh of swine ( pork , etc . ) for that surely is impure , or impious ( unlawful ) meat ( of an animal ) which is slaughtered as a sacrifice for others than Allah ( or has been slaughtered for idols , etc . , or on which Allah 's Name has not been mentioned while slaughtering ) . But whosoever is forced by necessity without wilful disobedience , nor transgressing due limits , ( for him ) certainly , your Lord is Oft-Forgiving , Most Merciful . "قل -أيها الرسول- : إني لا أجد فيما أوحى الله إليَّ شيئًا محرمًا على من يأكله مما تذكرون أنه حُرِّم من الأنعام ، إلا أن يكون قد مات بغير تذكية ، أو يكون دمًا مراقًا ، أو يكون لحم خنزير فإنه نجس ، أو الذي كانت ذكاته خروجًا عن طاعة الله تعالى ؛ كما إذا كان المذبوح قد ذكر عليه اسم غير الله عند الذبح . فمن اضطر إلى الأكل من هذه المحرمات بسبب الجوع الشديد غير طالب بأكله منها تلذذًا ، ولا متجاوز حد الضرورة ، فإن الله تعالى غفور له ، رحيم به . وقد ثبت - فيما بعد - بالسنة تحريم كل ذي ناب من السباع ، ومخلب من الطير ، والحمر الأهلية ، والكلاب .