-
Oder wollt ihr euren Gesandten ausfragen , wie früher Moses ausgefragt wurde ? Und wer den Unglauben gegen den Glauben eintauscht , der ist gewiß vom rechten Weg abgeirrt .
بل أتريدون- أيها الناس- أن تطلبوا من رسولكم محمد صلى الله عليه وسلم أشياء بقصد العناد والمكابرة ، كما طُلِبَ مثل ذلك من موسى . علموا أن من يختر الكفر ويترك الإيمان فقد خرج عن صراط الله المستقيم إلى الجهل والضَّلال .
-
Und diejenigen , die kein Wissen besitzen , sagen : " Warum spricht Allah nicht zu uns und sendet uns kein Zeichen ? " So , wie sie reden , redeten auch diejenigen vor ihnen .
وقال الجهلة من أهل الكتاب وغيرهم لنبي الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم على سبيل العناد : هلا يكلمنا الله مباشرة ليخبرنا أنك رسوله ، أو تأتينا معجزة من الله تدل على صدقك . ومثل هذا القول قالته الأمم من قبلُ لرسلها عنادًا ومكابرة ؛ بسبب تشابه قلوب السابقين واللاحقين في الكفر والضَّلال ، قد أوضحنا الآيات للذين يصدِّقون تصديقًا جازمًا ؛ لكونهم مؤمنين بالله تعالى ، متَّبعين ما شرعه لهم .
-
Wenn sie jedoch mit dir hierüber streiten , so sprich : " Allah weiß am besten , was ihr tut .
وإن أصرُّوا على مجادلتك بالباطل فيما تدعوهم إليه فلا تجادلهم ، بل قل لهم : الله أعلم بما تعملونه من الكفر والتكذيب ، فهم معاندون مكابرون .
-
Oder wollt ihr vielmehr euren Gesandten bitten , so wie zuvor schon Musa gebeten worden war . Wer den Glauben mit dem Unglauben vertauscht , der ist fürwahr vom rechten Weg abgeirrt .
بل أتريدون- أيها الناس- أن تطلبوا من رسولكم محمد صلى الله عليه وسلم أشياء بقصد العناد والمكابرة ، كما طُلِبَ مثل ذلك من موسى . علموا أن من يختر الكفر ويترك الإيمان فقد خرج عن صراط الله المستقيم إلى الجهل والضَّلال .
-
Und diejenigen , die nicht Bescheid wissen , sagen : " O würde Allah doch zu uns sprechen oder käme zu uns ein Zeichen ! " Dergleichen Worte führten schon diejenigen , die vor ihnen waren .
وقال الجهلة من أهل الكتاب وغيرهم لنبي الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم على سبيل العناد : هلا يكلمنا الله مباشرة ليخبرنا أنك رسوله ، أو تأتينا معجزة من الله تدل على صدقك . ومثل هذا القول قالته الأمم من قبلُ لرسلها عنادًا ومكابرة ؛ بسبب تشابه قلوب السابقين واللاحقين في الكفر والضَّلال ، قد أوضحنا الآيات للذين يصدِّقون تصديقًا جازمًا ؛ لكونهم مؤمنين بالله تعالى ، متَّبعين ما شرعه لهم .
-
Und wenn sie ( doch ) mit dir streiten , dann sag : Allah weiß sehr wohl , was ihr tut .
وإن أصرُّوا على مجادلتك بالباطل فيما تدعوهم إليه فلا تجادلهم ، بل قل لهم : الله أعلم بما تعملونه من الكفر والتكذيب ، فهم معاندون مكابرون .
-
Oder wollt ihr von eurem Gesandten das gleiche fordern , was früher von Mose gefordert wurde ? Wer den Unglauben gegen den Glauben eintauscht , ist vom rechten Weg abgeirrt .
بل أتريدون- أيها الناس- أن تطلبوا من رسولكم محمد صلى الله عليه وسلم أشياء بقصد العناد والمكابرة ، كما طُلِبَ مثل ذلك من موسى . علموا أن من يختر الكفر ويترك الإيمان فقد خرج عن صراط الله المستقيم إلى الجهل والضَّلال .
-
Diejenigen , die unwissend sind , sagen : « Wenn doch Gott zu uns spräche oder ein Zeichen zu uns käme ! » Auch diejenigen , die vor ihnen lebten , äußerten sich in der gleichen Weise .
وقال الجهلة من أهل الكتاب وغيرهم لنبي الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم على سبيل العناد : هلا يكلمنا الله مباشرة ليخبرنا أنك رسوله ، أو تأتينا معجزة من الله تدل على صدقك . ومثل هذا القول قالته الأمم من قبلُ لرسلها عنادًا ومكابرة ؛ بسبب تشابه قلوب السابقين واللاحقين في الكفر والضَّلال ، قد أوضحنا الآيات للذين يصدِّقون تصديقًا جازمًا ؛ لكونهم مؤمنين بالله تعالى ، متَّبعين ما شرعه لهم .
-
Und wenn sie doch mit dir streiten , dann sprich : Gott weiß besser , was ihr tut .
وإن أصرُّوا على مجادلتك بالباطل فيما تدعوهم إليه فلا تجادلهم ، بل قل لهم : الله أعلم بما تعملونه من الكفر والتكذيب ، فهم معاندون مكابرون .
-
Oder wollt ihr etwa von eurem Gesandten Gleiches verlangen , wie vorher von Musa verlangt wurde ? ! Und wer den Kufr gegen den Iman eintauscht , der verfehlte bereits den geradlinigen Weg .
بل أتريدون- أيها الناس- أن تطلبوا من رسولكم محمد صلى الله عليه وسلم أشياء بقصد العناد والمكابرة ، كما طُلِبَ مثل ذلك من موسى . علموا أن من يختر الكفر ويترك الإيمان فقد خرج عن صراط الله المستقيم إلى الجهل والضَّلال .