Und als sie den Fluß überquert hatten , er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , sagten sie : " Wir haben heute keine Kraft gegen Goliath und seine Heerscharen . " Doch diejenigen , die damit rechneten , daß sie Allah begegnen würden , sagten : " Wie oft hat nicht eine geringe Schar über eine große Schar gesiegt mit Allahs Erlaubnis !
« فلمَّا فصل » خرج « طالوت بالجنود » من بيت المقدس وكان الحر شديدا وطلبوا منه الماء « قال إن الله مبتليكم » مختبركم « بنهر » ليظهر المطيع منكم والعاصي وهو بين الأردن وفلسطين « فمن شرب منه » أي من مائه « فليس مني » أي من أتباعي « ومن لم يطعمه » يذقه « فإنه مني إلا من اغترف غرفة » بالفتح والضم « بيده » فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه مني « فشربوا منه » لما وافوه بكثرة « إلا قليلا منهم » فاقتصروا على الغرفة روي أنها كفتهم لشربهم ودوابهم وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا « فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه » وهم الذين اقتصروا على الغرفة « قالوا » أي الذين شربوا « لا طاقة » قوة « لنا اليوم بجالوت وجنوده » أي بقتالهم وجبنوا ولم يجاوزوه « قال الذين يظنون » يوقنون « أنهم ملاقوا الله » بالبعث وهم الذين جاوزوه « كم » خبرية بمعني كثير « من فئة » جماعة « قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله » بإرادته « والله مع الصابرين » بالعون والنصر .
Und als er ihn überschritten hatte , er und diejenigen , mit ihm glaubten , sagten sie : " Wir haben heute keine Kraft gegen Galut und seine Heerscharen . " Diejenigen aber , die glaubten , daß sie Allah begegnen würden , sagten : " Wie so manch eine geringe Schar hat schon mit Allahs Erlaubnis eine große Schar besiegt !
« فلمَّا فصل » خرج « طالوت بالجنود » من بيت المقدس وكان الحر شديدا وطلبوا منه الماء « قال إن الله مبتليكم » مختبركم « بنهر » ليظهر المطيع منكم والعاصي وهو بين الأردن وفلسطين « فمن شرب منه » أي من مائه « فليس مني » أي من أتباعي « ومن لم يطعمه » يذقه « فإنه مني إلا من اغترف غرفة » بالفتح والضم « بيده » فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه مني « فشربوا منه » لما وافوه بكثرة « إلا قليلا منهم » فاقتصروا على الغرفة روي أنها كفتهم لشربهم ودوابهم وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا « فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه » وهم الذين اقتصروا على الغرفة « قالوا » أي الذين شربوا « لا طاقة » قوة « لنا اليوم بجالوت وجنوده » أي بقتالهم وجبنوا ولم يجاوزوه « قال الذين يظنون » يوقنون « أنهم ملاقوا الله » بالبعث وهم الذين جاوزوه « كم » خبرية بمعني كثير « من فئة » جماعة « قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله » بإرادته « والله مع الصابرين » بالعون والنصر .
Und als er und diejenigen , die mit ihm gläubig waren , den Fluß überquert hatten , sagten sie : « Wir haben heute keine Kraft gegen Goliat und seine Truppen . » Da sagten diejenigen , die damit rechneten , daß sie Gott begegnen werden : « Wie manche geringe Schar hat doch schon mit Gottes Erlaubnis eine große Schar besiegt !
« فلمَّا فصل » خرج « طالوت بالجنود » من بيت المقدس وكان الحر شديدا وطلبوا منه الماء « قال إن الله مبتليكم » مختبركم « بنهر » ليظهر المطيع منكم والعاصي وهو بين الأردن وفلسطين « فمن شرب منه » أي من مائه « فليس مني » أي من أتباعي « ومن لم يطعمه » يذقه « فإنه مني إلا من اغترف غرفة » بالفتح والضم « بيده » فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه مني « فشربوا منه » لما وافوه بكثرة « إلا قليلا منهم » فاقتصروا على الغرفة روي أنها كفتهم لشربهم ودوابهم وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا « فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه » وهم الذين اقتصروا على الغرفة « قالوا » أي الذين شربوا « لا طاقة » قوة « لنا اليوم بجالوت وجنوده » أي بقتالهم وجبنوا ولم يجاوزوه « قال الذين يظنون » يوقنون « أنهم ملاقوا الله » بالبعث وهم الذين جاوزوه « كم » خبرية بمعني كثير « من فئة » جماعة « قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله » بإرادته « والله مع الصابرين » بالعون والنصر .
Und als er ihn mit denjenigen mit ihm , die den Iman verinnerlicht haben , überquerte , sagten sie : " Keine Kampfkraft haben wir heute gegen Dschalut und seine Soldaten . " Diejenigen , die glaubten , daß sie ALLAH ( bald ) begegnen werden , sagten : " Wie oft bewältigte eine kleine Gruppe eine große Gruppe mit ALLAHs Zustimmung !
« فلمَّا فصل » خرج « طالوت بالجنود » من بيت المقدس وكان الحر شديدا وطلبوا منه الماء « قال إن الله مبتليكم » مختبركم « بنهر » ليظهر المطيع منكم والعاصي وهو بين الأردن وفلسطين « فمن شرب منه » أي من مائه « فليس مني » أي من أتباعي « ومن لم يطعمه » يذقه « فإنه مني إلا من اغترف غرفة » بالفتح والضم « بيده » فاكتفى بها ولم يزد عليها فإنه مني « فشربوا منه » لما وافوه بكثرة « إلا قليلا منهم » فاقتصروا على الغرفة روي أنها كفتهم لشربهم ودوابهم وكانوا ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا « فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه » وهم الذين اقتصروا على الغرفة « قالوا » أي الذين شربوا « لا طاقة » قوة « لنا اليوم بجالوت وجنوده » أي بقتالهم وجبنوا ولم يجاوزوه « قال الذين يظنون » يوقنون « أنهم ملاقوا الله » بالبعث وهم الذين جاوزوه « كم » خبرية بمعني كثير « من فئة » جماعة « قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله » بإرادته « والله مع الصابرين » بالعون والنصر .