-
Für andere, die über den Fußball und die dadurchaufgewühlten Emotionen verärgert sind, ist der Sport kein Spielmehr, sondern eine Art Krieg, der die niedersten nationalistischen Gefühle schürt.
وفي ذات الوقت يرى آخرون، ممن يشعرون بالاستياء والسخط من كرةالقدم والمشاعر التي تحركها، أن رياضة كرة القدم لم تعد مجرد لعبة، بلتحولت إلى نوع من الحرب التي تذكي نار أخس أشكال المشاعرالقومية.
-
Und als ihr sagtet : " O Moses , wir können uns mit einer einzigen Speise nicht mehr zufriedengeben . Bitte also deinen Herrn für uns , daß Er uns ( Speise ) von dem hervorbringe , was die Erde wachsen läßt , ( von ) Kräutern , Gurken , Knoblauch , Linsen und Zwiebeln Da sagte er : " Wollt ihr etwa das , was geringer ist , in Tausch nehmen für das , was besser ist ?
« وإذا قلتم يا موسى لن نصبر على طعام » أي نوع منه « واحد » وهو المن والسلوى « فادع لنا ربَّك يُخرج لنا » شيئاً « مما تنبت الأرض من » للبيان « بقلها وقثائها وفومها » حنطتها « وعدسها وبصلها قال » لهم موسى « أتستبدلون الذي هو أدنى » أخس « بالذي هو خير » أشرف أي أتأخذونه بدله ، والهمزة للإنكار فأبوا أن يرجعوا فدعا الله تعالى فقال تعالى « اهبطوا » انزلوا « مصراً » من الأمصار « فإن لكم » فيه « ما سألتم » من النبات « وضُربت » جعلت « عليهم الذلة » الذل والهوان « والمسكنة » أي أثر الفقر من السكون والخزي فهي لازمة لهم ، وإن كانوا أغنياء لزوم الدرهم المضروب لسكته « وباءُوا » رجعوا « بغضب من الله ذلك » أي الضرب والغضب « بأنهم » أي بسبب أنهم « كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين » كزكريا ويحيى « بغير الحق » أي ظلماً « ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون » يتجاوزون الحد في المعاصي وكرره للتأكيد .
-
Wer den Lohn dieser Welt begehrt so ist der Lohn dieser und jener Welt bei Allah ; und Allah ist Allhörend , Allsehend .
« من كان يريد » بعمله « ثواب الدنيا » « فعند الله ثواب الدنيا والاخرة » لمن أراده لا عند غيره فلم يطلب أحدكم الأخس وهلا طلب الأعلى بإخلاصه له حيث كان مطلبه لا يوجد إلا عنده « وكان الله سميعا بصيرا » .
-
Und Allah hat euch erschaffen , dann läßt Er euch sterben ; und es gibt manche unter euch , die ins hinfällige Greisenalter getrieben werden , so daß sie nichts wissen , nachdem ( sie ) doch Wissen ( besessen haben ) Wahrlich , Allah ist Allwissend , Allmächtig .
« والله خلقكم » ولم تكونوا شيئاً « ثم يتوفاكم » عند انقضاء آجالكم « ومنكم من يرد إلى أرذل العمر » أي أخسه من الهرم والخرف « لكي لا يعلم بعد علم شيئاً » قال عكرمة من قرأ القرآن لم يصر بهذه الحالة « إن الله عليم » بتدبير خلقه « قدير » على ما يريده .
-
O ihr Menschen , wenn ihr über die Auferstehung im Zweifel seid , so ( bedenkt , ) daß Wir euch aus Erde erschaffen haben , dann aus einem Samentropfen , dann aus einem Blutklumpen , dann aus einem Klumpen Fleisch , teils geformt und teils ungeformt , auf daß Wir es euch deutlich machen . Und Wir lassen bis zu einem bestimmten Zeitpunkt in den Mutterschößen ruhen , was Wir wollen ; dann bringen Wir euch als Kinder hervor ; dann ( lassen Wir euch groß werden , ) auf daß ihr eure Vollkraft erreicht .
« يا أيها الناس » أي أهل مكة « إن كنتم في ريب » شك « من البعث فإنا خلقناكم » أي أصلكم آدم « من تراب ثم » خلقنا ذريته « من نطفة » منيّ « ثم من علقة » وهي الدم الجامد « ثم من مضغة » وهي لحمة قدر ما يمضغ « مخلقة » مصورة تامة الخلق « وغير مخلقة » أي غير تامة الخلق « لنبين لكم » كمال قدرتنا لتستدلوا بها في ابتداء الخلق على إعادته « ونُقرُّ » مستأنف « في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى » وقت خروجه « ثم نخرجكم » من بطون أمهاتكم « طفلا » بمعنى أطفالا « ثم » نعمركم « لتبلغوا أشدكم » أي الكمال والقوة وهو ما بين الثلاثين إلى الأربعين سنة « ومنكم من يُتوفى » يموت قبل بلوغ الأشد « ومنكم من يرد إلى أرذل العمر » أخسه من الهرم والخرف « لكيلا يعلم من بعد علم شيئا » قال عكرمة من قرأ القرآن لم يصر بهذه الحالة « وترى الأرض هامدة » يابسة « فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت » تحركت « وَرَبَتْ » ارتفعت وزادت « وأنبتت من » زائدة « كلّ زوج » صنف « بهيج » حسن .
-
Bitte doch für uns deinen Herrn , Er soll für uns etwas hervorbringen von dem , was die Erde wachsen läßt an Grünzeug , Gurken , Getreide , Linsen und Zwiebeln ! " Er sagte : " Wollt ihr das , was besser ist , eintauschen gegen das , was geringer ( an Wert ) ist ?
« وإذا قلتم يا موسى لن نصبر على طعام » أي نوع منه « واحد » وهو المن والسلوى « فادع لنا ربَّك يُخرج لنا » شيئاً « مما تنبت الأرض من » للبيان « بقلها وقثائها وفومها » حنطتها « وعدسها وبصلها قال » لهم موسى « أتستبدلون الذي هو أدنى » أخس « بالذي هو خير » أشرف أي أتأخذونه بدله ، والهمزة للإنكار فأبوا أن يرجعوا فدعا الله تعالى فقال تعالى « اهبطوا » انزلوا « مصراً » من الأمصار « فإن لكم » فيه « ما سألتم » من النبات « وضُربت » جعلت « عليهم الذلة » الذل والهوان « والمسكنة » أي أثر الفقر من السكون والخزي فهي لازمة لهم ، وإن كانوا أغنياء لزوم الدرهم المضروب لسكته « وباءُوا » رجعوا « بغضب من الله ذلك » أي الضرب والغضب « بأنهم » أي بسبب أنهم « كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين » كزكريا ويحيى « بغير الحق » أي ظلماً « ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون » يتجاوزون الحد في المعاصي وكرره للتأكيد .
-
Wer immer die Belohnung des Diesseits will , so ist bei Allah die Belohnung des Diesseits und des Jenseits . Allah ist Allhörend und Allsehend .
« من كان يريد » بعمله « ثواب الدنيا » « فعند الله ثواب الدنيا والاخرة » لمن أراده لا عند غيره فلم يطلب أحدكم الأخس وهلا طلب الأعلى بإخلاصه له حيث كان مطلبه لا يوجد إلا عنده « وكان الله سميعا بصيرا » .
-
Und Allah hat euch erschaffen , hierauf beruft Er euch ab . Und manch einer von euch wird in das niedrigste ( Greisen)alter zurückgebracht , so daß er nach ( vorherigem ) Wissen nichts ( mehr ) weiß.
« والله خلقكم » ولم تكونوا شيئاً « ثم يتوفاكم » عند انقضاء آجالكم « ومنكم من يرد إلى أرذل العمر » أي أخسه من الهرم والخرف « لكي لا يعلم بعد علم شيئاً » قال عكرمة من قرأ القرآن لم يصر بهذه الحالة « إن الله عليم » بتدبير خلقه « قدير » على ما يريده .
-
Und mancher von euch wird ( frühzeitig ) abberufen , und manch einer von euch wird in das niedrigste ( Greisen)alter gebracht , so daß er nach ( dem vorherigen ) Wissen nichts ( mehr ) weiß. Und du siehst die Erde regungslos , doch wenn Wir Wasser auf sie herabkommen lassen , regt sie sich , schwillt und läßt von jeder entzückenden ( Pflanzen)art wachsen .
« يا أيها الناس » أي أهل مكة « إن كنتم في ريب » شك « من البعث فإنا خلقناكم » أي أصلكم آدم « من تراب ثم » خلقنا ذريته « من نطفة » منيّ « ثم من علقة » وهي الدم الجامد « ثم من مضغة » وهي لحمة قدر ما يمضغ « مخلقة » مصورة تامة الخلق « وغير مخلقة » أي غير تامة الخلق « لنبين لكم » كمال قدرتنا لتستدلوا بها في ابتداء الخلق على إعادته « ونُقرُّ » مستأنف « في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى » وقت خروجه « ثم نخرجكم » من بطون أمهاتكم « طفلا » بمعنى أطفالا « ثم » نعمركم « لتبلغوا أشدكم » أي الكمال والقوة وهو ما بين الثلاثين إلى الأربعين سنة « ومنكم من يُتوفى » يموت قبل بلوغ الأشد « ومنكم من يرد إلى أرذل العمر » أخسه من الهرم والخرف « لكيلا يعلم من بعد علم شيئا » قال عكرمة من قرأ القرآن لم يصر بهذه الحالة « وترى الأرض هامدة » يابسة « فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت » تحركت « وَرَبَتْ » ارتفعت وزادت « وأنبتت من » زائدة « كلّ زوج » صنف « بهيج » حسن .
-
Und als ihr sagtet : « O Mose , wir werden es nicht aushalten , nur eine einzige Speise zu haben . So rufe für uns deinen Herrn an , daß Er uns etwas hervorbringe von dem , was die Erde sonst wachsen läßt an Gemüse , Gurken , Knoblauch , Linsen und Zwiebeln . »
« وإذا قلتم يا موسى لن نصبر على طعام » أي نوع منه « واحد » وهو المن والسلوى « فادع لنا ربَّك يُخرج لنا » شيئاً « مما تنبت الأرض من » للبيان « بقلها وقثائها وفومها » حنطتها « وعدسها وبصلها قال » لهم موسى « أتستبدلون الذي هو أدنى » أخس « بالذي هو خير » أشرف أي أتأخذونه بدله ، والهمزة للإنكار فأبوا أن يرجعوا فدعا الله تعالى فقال تعالى « اهبطوا » انزلوا « مصراً » من الأمصار « فإن لكم » فيه « ما سألتم » من النبات « وضُربت » جعلت « عليهم الذلة » الذل والهوان « والمسكنة » أي أثر الفقر من السكون والخزي فهي لازمة لهم ، وإن كانوا أغنياء لزوم الدرهم المضروب لسكته « وباءُوا » رجعوا « بغضب من الله ذلك » أي الضرب والغضب « بأنهم » أي بسبب أنهم « كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين » كزكريا ويحيى « بغير الحق » أي ظلماً « ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون » يتجاوزون الحد في المعاصي وكرره للتأكيد .