لا توجد نتائج مطابقة لـ "مضيعة"


ترجم ألماني عربي مضيعة

ألماني
 
عربي
نتائج مشتقة
نتائج ذات صلة

أمثلة
  • Noch schlimmer wäre, dass ein Scheitern auf beiden Seiten die Stimmen stärken würde, die behaupten, Diplomatie sei Zeitverschwendung. Was sollte also getan werden?
    والمصير الأسوأ من ذلك أن يؤدِّي الفشل على الجانبين إلى تقوية الأصوات التي تزعم أنَّ الديبلوماسية مضيعة للوقت.
  • Bedeutet dies, dass die IT in diesem Bereich nur Zeit und Geld verschwendet? Absolut nicht.
    ولكن هل يعني هذا أن تكنولوجيا المعلومات الصحية مضيعة للوقتوالمال؟ كلا بكل تأكيد.
  • Nun allerdings macht sich ein neuer weltweiter Konsensbreit, wonach diese Waffen im Umgang mit Bedrohungen militärischirrelevant sind, ohne Verletzung des humanitären Völkerrechts nichteingesetzt werden können, eine Quelle der Weiterverbreitung und derterroristischen Bedrohung sowie außerdem eine Verschwendung von Geld und wissenschaftlichen Talenten darstellen.
    ولكن هناك إجماع عالمي جديد على أن هذه الأسلحة غير مجديةعسكرياً في التعامل مع التهديدات الناشئة، ومن المستحيل استخدامها مندون انتهاك القانون الإنساني الدولي، وأنها تشكل مصدراً للانتشارالنووي والتهديدات الإرهابية، وأنها مضيعة للمال والمواهبالعلمية.
  • Allah wird Heuchler und Heuchlerinnen sowie Götzendiener und Götzendienerinnen bestrafen ; und Allah kehrt Sich in Barmherzigkeit gläubigen Männern und gläubigen Frauen zu ; denn Allah ist Allverzeihend , Barmherzig .
    « ليعذب الله » اللام متعلقة بعرضنا المترتب عليه حمل آدم « المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات » المضيعين الأمانة « ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات » المؤدين الأمانة « وكان الله غفورا » للمؤمنين « رحيما » بهم .
  • ( Das ist so , ) damit Allah die Heuchler , Männer und Frauen , und die Götzendiener , Männer und Frauen , straft und sich den Gläubigen , Männern und Frauen , ReueAnnehmend zuwendet . Allah ist Allvergebend und Barmherzig .
    « ليعذب الله » اللام متعلقة بعرضنا المترتب عليه حمل آدم « المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات » المضيعين الأمانة « ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات » المؤدين الأمانة « وكان الله غفورا » للمؤمنين « رحيما » بهم .
  • So wird Gott nun die Heuchler , Männer und Frauen , und die Polytheisten , Männer und Frauen , peinigen , und so wird Gott sich den Gläubigen , Männern und Frauen , zuwenden . Gott ist voller Vergebung und barmherzig .
    « ليعذب الله » اللام متعلقة بعرضنا المترتب عليه حمل آدم « المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات » المضيعين الأمانة « ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات » المؤدين الأمانة « وكان الله غفورا » للمؤمنين « رحيما » بهم .
  • ( Es geschah ) , damit ALLAH die Munafiq-Männer , die Munafiq-Frauen , dieMuschrik-Männer und dieMuschrik-Frauen peinigt . Und ALLAH vergibt den Mumin-Männern und den Mumin-Frauen .
    « ليعذب الله » اللام متعلقة بعرضنا المترتب عليه حمل آدم « المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات » المضيعين الأمانة « ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات » المؤدين الأمانة « وكان الله غفورا » للمؤمنين « رحيما » بهم .
  • Sie befragen dich über Berauschendes und Glücksspiel . Sprich : " In beiden liegt großes Übel und Nutzen für die Menschen .
    يسألك المسلمون -أيها النبي- عن حكم تعاطي الخمر شربًا وبيعًا وشراءً ، والخمر كل مسكر خامر العقل وغطاه مشروبًا كان أو مأكولا ويسألونك عن حكم القمار -وهو أَخْذُ المال أو إعطاؤه بالمقامرة وهي المغالبات التي فيها عوض من الطرفين- ، قل لهم : في ذلك أضرار ومفاسد كثيرة في الدين والدنيا ، والعقول والأموال ، وفيهما منافع للناس من جهة كسب الأموال وغيرها ، وإثمهما أكبر من نفعهما ؛ إذ يصدَّان عن ذكر الله وعن الصلاة ، ويوقعان العداوة والبغضاء بين الناس ، ويتلفان المال . وكان هذا تمهيدًا لتحريمهما . ويسألونك عن القَدْر الذي ينفقونه من أموالهم تبرعًا وصدقة ، قل لهم : أنفقوا القَدْر الذي يزيد على حاجتكم . مثل ذلك البيان الواضح يبيِّن الله لكم الآيات وأحكام الشريعة ؛ لكي تتفكروا فيما ينفعكم في الدنيا والآخرة . ويسألونك -أيها النبي- عن اليتامى كيف يتصرفون معهم في معاشهم وأموالهم ؟ قل لهم : إصلاحكم لهم خير ، فافعلوا الأنفع لهم دائمًا ، وإن تخالطوهم في سائر شؤون المعاش فهم إخوانكم في الدين . وعلى الأخ أن يرعى مصلحة أخيه . والله يعلم المضيع لأموال اليتامى من الحريص على إصلاحها . ولو شاء الله لضيَّق وشقَّ عليكم بتحريم المخالطة . إن الله عزيز في ملكه ، حكيم في خلقه وتدبيره وتشريعه .
  • Und wenn ihr ihre Angelegenheiten mit den euren zusammentut , so sind sie eure Geschwister . " Und Allah weiß den Unheilstifter von dem zu unterscheiden , der Gutes tut .
    يسألك المسلمون -أيها النبي- عن حكم تعاطي الخمر شربًا وبيعًا وشراءً ، والخمر كل مسكر خامر العقل وغطاه مشروبًا كان أو مأكولا ويسألونك عن حكم القمار -وهو أَخْذُ المال أو إعطاؤه بالمقامرة وهي المغالبات التي فيها عوض من الطرفين- ، قل لهم : في ذلك أضرار ومفاسد كثيرة في الدين والدنيا ، والعقول والأموال ، وفيهما منافع للناس من جهة كسب الأموال وغيرها ، وإثمهما أكبر من نفعهما ؛ إذ يصدَّان عن ذكر الله وعن الصلاة ، ويوقعان العداوة والبغضاء بين الناس ، ويتلفان المال . وكان هذا تمهيدًا لتحريمهما . ويسألونك عن القَدْر الذي ينفقونه من أموالهم تبرعًا وصدقة ، قل لهم : أنفقوا القَدْر الذي يزيد على حاجتكم . مثل ذلك البيان الواضح يبيِّن الله لكم الآيات وأحكام الشريعة ؛ لكي تتفكروا فيما ينفعكم في الدنيا والآخرة . ويسألونك -أيها النبي- عن اليتامى كيف يتصرفون معهم في معاشهم وأموالهم ؟ قل لهم : إصلاحكم لهم خير ، فافعلوا الأنفع لهم دائمًا ، وإن تخالطوهم في سائر شؤون المعاش فهم إخوانكم في الدين . وعلى الأخ أن يرعى مصلحة أخيه . والله يعلم المضيع لأموال اليتامى من الحريص على إصلاحها . ولو شاء الله لضيَّق وشقَّ عليكم بتحريم المخالطة . إن الله عزيز في ملكه ، حكيم في خلقه وتدبيره وتشريعه .
  • Sag : In ihnen ( beiden ) liegt große Sünde und Nutzen für die Menschen . Aber die Sünde in ihnen ( beiden ) ist größer als ihr Nutzen .
    يسألك المسلمون -أيها النبي- عن حكم تعاطي الخمر شربًا وبيعًا وشراءً ، والخمر كل مسكر خامر العقل وغطاه مشروبًا كان أو مأكولا ويسألونك عن حكم القمار -وهو أَخْذُ المال أو إعطاؤه بالمقامرة وهي المغالبات التي فيها عوض من الطرفين- ، قل لهم : في ذلك أضرار ومفاسد كثيرة في الدين والدنيا ، والعقول والأموال ، وفيهما منافع للناس من جهة كسب الأموال وغيرها ، وإثمهما أكبر من نفعهما ؛ إذ يصدَّان عن ذكر الله وعن الصلاة ، ويوقعان العداوة والبغضاء بين الناس ، ويتلفان المال . وكان هذا تمهيدًا لتحريمهما . ويسألونك عن القَدْر الذي ينفقونه من أموالهم تبرعًا وصدقة ، قل لهم : أنفقوا القَدْر الذي يزيد على حاجتكم . مثل ذلك البيان الواضح يبيِّن الله لكم الآيات وأحكام الشريعة ؛ لكي تتفكروا فيما ينفعكم في الدنيا والآخرة . ويسألونك -أيها النبي- عن اليتامى كيف يتصرفون معهم في معاشهم وأموالهم ؟ قل لهم : إصلاحكم لهم خير ، فافعلوا الأنفع لهم دائمًا ، وإن تخالطوهم في سائر شؤون المعاش فهم إخوانكم في الدين . وعلى الأخ أن يرعى مصلحة أخيه . والله يعلم المضيع لأموال اليتامى من الحريص على إصلاحها . ولو شاء الله لضيَّق وشقَّ عليكم بتحريم المخالطة . إن الله عزيز في ملكه ، حكيم في خلقه وتدبيره وتشريعه .