لا توجد نتائج مطابقة لـ "ذراه"


ترجم ألماني عربي ذراه

ألماني
 
عربي
نتائج مشتقة
نتائج مشابهة

أمثلة
  • Wenn Netanjahu über zwei Staaten spricht, dann ist das nicht mehr als ein Lippenbekenntnis. Wenn Netanjahu Friedensverhandlungen ohne Vorbedingung fordert, bedeutet dass, dass er von der anderen Seite verlangt, dass seine Vorbedingung sehr wohl akzeptiert wird, nämlich die Fortsetzung der Siedlungspolitik. Das ist sein Ziel und das geht mit der Gründung eines Palästinenserstaates nicht zusammen.
    عندما يتحدث نتانياهو عن دولتين فإن ذلك يكون ذراً للرماد للعيون، فقط لا غير. عندما يطالب نتانياهو بإجراء مفاوضات سلام غير مشروطة فإن ذلك يعني أنه يطلب من الطرف الآخر أن يقبل بشرطه المسبق، ألا وهو مواصلة سياسة الاستيطان. هذا هو هدفه، وهو ما لا يتفق مع تأسيس دولة للفلسطينيين.
  • Die Ungläubigen bestimmen für Gott einen Anteil von der Ernte und vom Vieh, das Er erschaffen hat und behaupten: "Dieses ist für Gott und jenes für die Götzen, die wir Gott beigesellen." Der Anteil, der den Gott beigesellten Götzen zufällt, darf Gott nicht zugeleitet werden; der Anteil Gottes aber darf den Gott beigesellten Götzen zugeführt werden. Wie übel urteilen die Ungläubigen.
    وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ساء ما يحكمون
  • Er hat euch auf Erden allerlei Wesen, vielfältig in Form und Farbe, geschaffen. Darin sind Zeichen für Menschen, die sich ermahnen lassen.
    وما ذرأ لكم في الأرض مختلفا ألوانه إن في ذلك لآية لقوم يذكرون
  • Und sie haben für Allah einen Anteil an den Feldfrüchten und dem Vieh , das Er wachsen ließ , ausgesetzt , und sie sagen : " Das ist für Allah " wie sie meinen , " und das ist für unsere Teilhaber ( Götzen ) " . Aber was für ihre Teilhaber ist , das erreicht Allah nicht , während das , was für Allah ist , ihre Teilhaber erreicht .
    « وجعلوا » أي كفار مكة « لله مما ذرأ » خلق « من الحرث » الزرع « والأنعام نصيبا » يصرفونه إلى الضيفان والمساكين ولشركائهم نصيبا يصرفونه إلى سدنتها « فقالوا هذا لله بزعمهم » بالفتح والضم « وهذا لشركائنا » فكانوا إذا سقط في نصيب الله شيء من نصيبها التقطوه أو نصيبها شيء من نصيبه تركوه وقالوا إن الله غني عن هذا كما قال تعالى « فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله » أي لجهته « وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ساء » بئس « ما يحكمون » حكمهم هذا .
  • Und was Er auf der Erde für euch erschaffen hat , ist mannigfach an Farben . Wahrlich , darin liegt ein Zeichen für Leute , die sich mahnen lassen .
    « و » سخر لكم « ما ذرَأ » خلق « لكم في الأرض » من الحيوان والنبات وغير ذلك « مختلفاً ألوانه » كأحمر وأصفر وأخضر وغيرها « إن في ذلك لآية لقوم يذكَّرون » يتعظون .
  • Und sie sagen : " Dies ist für Allah " - so behaupten sie - , " Und dies ist für unsere Teilhaber . " Was nun für ihre Teilhaber ( bestimmt ) ist , gelangt nicht zu Allah , was aber für Allah ( bestimmt ) ist , gelangt zu ihren Teilhabern .
    « وجعلوا » أي كفار مكة « لله مما ذرأ » خلق « من الحرث » الزرع « والأنعام نصيبا » يصرفونه إلى الضيفان والمساكين ولشركائهم نصيبا يصرفونه إلى سدنتها « فقالوا هذا لله بزعمهم » بالفتح والضم « وهذا لشركائنا » فكانوا إذا سقط في نصيب الله شيء من نصيبها التقطوه أو نصيبها شيء من نصيبه تركوه وقالوا إن الله غني عن هذا كما قال تعالى « فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله » أي لجهته « وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ساء » بئس « ما يحكمون » حكمهم هذا .
  • Und ( dienstbar gemacht ist auch , ) was Er euch auf der Erde in unterschiedlichen Farben hat wachsen lassen . Darin ist wahrlich ein Zeichen für Leute , die bedenken .
    « و » سخر لكم « ما ذرَأ » خلق « لكم في الأرض » من الحيوان والنبات وغير ذلك « مختلفاً ألوانه » كأحمر وأصفر وأخضر وغيرها « إن في ذلك لآية لقوم يذكَّرون » يتعظون .
  • Und sie sagen : « Dies ist für Gott » - so behaupten sie - , « und dies ist für unsere Teilhaber . » Was für ihre Teilhaber bestimmt ist , gelangt nicht zu Gott , was aber für Gott bestimmt ist , gelangt zu ihren Teilhabern .
    « وجعلوا » أي كفار مكة « لله مما ذرأ » خلق « من الحرث » الزرع « والأنعام نصيبا » يصرفونه إلى الضيفان والمساكين ولشركائهم نصيبا يصرفونه إلى سدنتها « فقالوا هذا لله بزعمهم » بالفتح والضم « وهذا لشركائنا » فكانوا إذا سقط في نصيب الله شيء من نصيبها التقطوه أو نصيبها شيء من نصيبه تركوه وقالوا إن الله غني عن هذا كما قال تعالى « فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله » أي لجهته « وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ساء » بئس « ما يحكمون » حكمهم هذا .
  • Und ( da ist ) auch , was Er euch auf der Erde in verschiedenen Arten geschaffen hat . Darin ist ein Zeichen für Leute , die es bedenken .
    « و » سخر لكم « ما ذرَأ » خلق « لكم في الأرض » من الحيوان والنبات وغير ذلك « مختلفاً ألوانه » كأحمر وأصفر وأخضر وغيرها « إن في ذلك لآية لقوم يذكَّرون » يتعظون .
  • Und sie gesellten ALLAH einen Teil von dem bei , was ER an Äckern und An'am erschuf , und sagten : " Dies gehört ALLAH - ihrer Behauptung nach - und dies gehört den von uns beigesellten Partnern . " Und was den von ihnen beigesellten Partnern gehört , erreicht ALLAH nicht , aber was ALLAH gehört , dies erreicht die von ihnen beigesellten Partner .
    « وجعلوا » أي كفار مكة « لله مما ذرأ » خلق « من الحرث » الزرع « والأنعام نصيبا » يصرفونه إلى الضيفان والمساكين ولشركائهم نصيبا يصرفونه إلى سدنتها « فقالوا هذا لله بزعمهم » بالفتح والضم « وهذا لشركائنا » فكانوا إذا سقط في نصيب الله شيء من نصيبها التقطوه أو نصيبها شيء من نصيبه تركوه وقالوا إن الله غني عن هذا كما قال تعالى « فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله » أي لجهته « وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ساء » بئس « ما يحكمون » حكمهم هذا .