جيش
لغة
تشريح
ترجم ألماني عربي الجملة الإعتراضية
ألماني
عربي
نتائج ذات صلة
-
طائرة اعتراضية {جيش}... المزيد
- ... المزيد
-
جُمْلة [ج. جمل]... المزيد
-
جُمْلة [ج. جمل]... المزيد
-
جُمْلة [ج. جمل] ، {لغة}... المزيد
- ... المزيد
-
جُمْلة [ج. جمل]... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
الجملة العصبية {تشريح}... المزيد
-
جملة التعجب {لغة}... المزيد
-
jdm. etw. aufschwatzen (v.) , umgang.... المزيد
-
حدود الجملة {لغة}... المزيد
-
جملة تالية {لغة}... المزيد
-
جملة تمني {لغة}... المزيد
-
الجُملة العَضَلية {تشريح}... المزيد
-
بناء الجملة {لغة}... المزيد
-
بناء الجملة {لغة}... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
الجملة المثبتة {لغة}... المزيد
-
الجملة المساعدة {لغة}... المزيد
-
جملة فعلية {لغة}... المزيد
- ... المزيد
-
تكملة الجملة {لغة}... المزيد
-
استكمال الجملة {لغة}... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
أمثلة
-
Dennoch seid gerade ihr es , die ihr euch gegenseitig tötet und einen Teil von euch aus seinen Häusern vertreibt , indem ihr gemeinsam gegen sie vorgeht in Sünde und Unrecht . Wenn sie jedoch als Gefangene zu euch kommen , kauft ihr sie los , wo euch doch ihre Vertreibung verboten worden ist .« ثم أنتم » يا « هؤلاء تقتلون أنفسكم » بقتل بعضكم بعضا « وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تَظَّاهَرُونَ » فيه إدغام التاء في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بالتخفيف على حذفها تتعاونون « عليهم بالإثم » بالمعصية « والعدوان » الظلم « وإن يأتوكم أسارى » وفي قراءة أسرى « تَفْدُوهُمْ » وفي قراءة « تُفَادُوهُمْ » تنقذوهم من الأسر بالمال أو غيره وهو مما عهد إليهم « وهو » أي الشأن « محرَّم عليكم إخراجهم » متصل بقوله وتخرجون والجملة بينهما اعتراض : أي كما حرم ترك الفداء ، وكانت قريظةُ حالفوا الأوسَ ، والنضيرُ الخزرجَ فكان كل فريق يقاتل مع حلفائه ويخرب ديارهم ويخرجهم فإذا أسروا فدوهم ، وكانوا إذا سئلوا لم تقاتلونهم وتفدونهم ؟ قالوا أمرنا بالفداء فيقال فَلِمَ تقاتلونهم ؟ فيقولون حياء أن تستذل حلفاؤنا . قال تعالى : « أفتؤمنون ببعض الكتاب » وهو الفداء « وتكفرون ببعض » وهو ترك القتل والإخراج والمظاهرة « فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزيٌ » هوان وذلّ « في الحياة الدنيا » وقد خزوا بقتل قريظة ونفي النضير إلى الشام وضرب الجزية « ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافلِ عما يعملون » بالياء والتاء .
-
Und Allah wußte wohl , was sie geboren hatte ; denn der Knabe ist nicht wie das Mädchen . " Und ich habe sie Maria genannt , und siehe , ich möchte , daß sie und ihre Nachkommen bei Dir Zuflucht nehmen vor dem gesteinigten Satan . "( فلما وضعتها ) ولدتها جارية وكانت ترجو أن يكون غلامًا إذ لم يكن يحرر إلا الغلمان ( قالت ) معتذرة يا ( رب إني وضعتها أنثى والله أعلم ) أي عالم ( بما وضعت ) جملة اعتراض من كلامه تعالى وفي قراءة بضم التاء ( وليس الذكر ) الذي طلبت ( كالأنثى ) التي وهبت لأنه يقصد للخدمة وهي لا تصلح لضعفها وعورتها وما يعتريها من الحيض ونحوه ( وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها ) أولادها ( من الشيطان الرجيم ) المطرود في الحديث " " ما من مولود يولد إلا مسه الشيطان حين يولد فيستهل صارخًا إلا مريم وابنها " " رواه الشيخان .
-
Sprich : " Seht , die ( wahre ) Rechtleitung ist die Rechtleitung Allahs . " Daß ( auch ) einem ( anderen ) gegeben werde was euch gegeben worden ist , oder wenn sie mit euch vor eurem Herrn streiten , so sprich : " Seht , die Huld ist in Allahs Hand , Er gewährt sie , wem Er will .وقالوا أيضاً « ولا تؤمنوا » تصدَّقوا « إلا لمن تبع » وافق « دينكم » قال تعالى : « قل » لهم يا محمد « إن الهدى هدى الله » الذي هو الإسلام وما عداه ضلال ، والجملةُ اعتراض « أن » أي بأن « يؤتى أحدّ مثل ما أوتيتم » من الكتاب والحكمة والفصائل وأن مفعول تؤمنوا ، والمستثنى منه أحد قدم عليه المستثنى المعنى : لا تقروا بأن أحدا يؤتى ذلك إلا لمن اتبع دينكم « أو » بأن « يحاجوكم » أي المؤمنون يغلبوكم « عند ربكم » يوم القيامة لأنكم أصح دينا ، وفي قراءة : أأن بهمزة التوبيخ أي إيتاء أحد مثله تقرون به قال تعالى « قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء » فمن أين لكم أنه لا يؤتى أحد مثل ما أوتيتم « والله واسع » كثير الفضل « عليم » بمن هو أهله .
-
da zeigten Wir Abraham das Reich der Himmel und der Erde , auf daß er zu den Festen im Glauben zählen möge .« وكذلك » كما أريناه إضلال أبيه وقومه « نري إبراهيم ملكوت » ملك « السماوات والأرض » ليستدل به على وحدانيتنا « وليكون من الموقنين » بها وجملة وكذلك وما بعدها اعتراض وعطف على قال .
-
Doch wenn sie dich auffordern , Mir das zur Seite zu setzen , wovon du keine Kenntnis hast , dann gehorche ihnen nicht . In weltlichen Dingen aber verkehre mit ihnen auf gütige Weise .« وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم » موافقة للواقع « فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا » أي بالمعروف البر والصلة « واتبع سبيل » طريق « من أناب » رجع « إليَّ » بالطاعة « ثم إليَّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون » فأجازيكم عليه وجملة الوصية وما بعدها اعتراض .
-
Und du wohnst in dieser Ortschaft« وأنت » يا محمد « حِلٌ » حلال « بهذا البلد » بأن يحل لك فتقاتل فيه ، وقد أنجز الله له هذا الوعد يوم الفتح ، فالجملة اعتراض بين المقسم به وما عطف عليه .
-
Und was lehrt dich wissen , was das Hindernis ist ?« وما أدراك » أعلمك « ما العقبة » التي يقتحمها تعظيما لشأنها ، والجملة اعتراض وبين سبب جوازها بقوله :
-
Dennoch seid ( gerade ) ihr es , die ihr euch selbst ( gegenseitig ) tötet und eine Gruppe von euch aus seinen Wohnstätten vertreibt , indem ihr einander in Sünde und feindseligem Vorgehen gegen sie beisteht . Und wenn sie als Gefangene zu euch kommen , so kauft ihr sie los , wo euch doch ihre Vertreibung verboten worden ist .« ثم أنتم » يا « هؤلاء تقتلون أنفسكم » بقتل بعضكم بعضا « وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تَظَّاهَرُونَ » فيه إدغام التاء في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بالتخفيف على حذفها تتعاونون « عليهم بالإثم » بالمعصية « والعدوان » الظلم « وإن يأتوكم أسارى » وفي قراءة أسرى « تَفْدُوهُمْ » وفي قراءة « تُفَادُوهُمْ » تنقذوهم من الأسر بالمال أو غيره وهو مما عهد إليهم « وهو » أي الشأن « محرَّم عليكم إخراجهم » متصل بقوله وتخرجون والجملة بينهما اعتراض : أي كما حرم ترك الفداء ، وكانت قريظةُ حالفوا الأوسَ ، والنضيرُ الخزرجَ فكان كل فريق يقاتل مع حلفائه ويخرب ديارهم ويخرجهم فإذا أسروا فدوهم ، وكانوا إذا سئلوا لم تقاتلونهم وتفدونهم ؟ قالوا أمرنا بالفداء فيقال فَلِمَ تقاتلونهم ؟ فيقولون حياء أن تستذل حلفاؤنا . قال تعالى : « أفتؤمنون ببعض الكتاب » وهو الفداء « وتكفرون ببعض » وهو ترك القتل والإخراج والمظاهرة « فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزيٌ » هوان وذلّ « في الحياة الدنيا » وقد خزوا بقتل قريظة ونفي النضير إلى الشام وضرب الجزية « ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافلِ عما يعملون » بالياء والتاء .
-
Und Allah wußte sehr wohl , was sie zur Welt gebracht hatte , und der Knabe ist nicht wie das Mädchen . " Ich habe sie Maryam genannt , und ich stelle sie und ihre Nachkommenschaft unter Deinen Schutz vor dem gesteinigten Satan . "( فلما وضعتها ) ولدتها جارية وكانت ترجو أن يكون غلامًا إذ لم يكن يحرر إلا الغلمان ( قالت ) معتذرة يا ( رب إني وضعتها أنثى والله أعلم ) أي عالم ( بما وضعت ) جملة اعتراض من كلامه تعالى وفي قراءة بضم التاء ( وليس الذكر ) الذي طلبت ( كالأنثى ) التي وهبت لأنه يقصد للخدمة وهي لا تصلح لضعفها وعورتها وما يعتريها من الحيض ونحوه ( وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها ) أولادها ( من الشيطان الرجيم ) المطرود في الحديث " " ما من مولود يولد إلا مسه الشيطان حين يولد فيستهل صارخًا إلا مريم وابنها " " رواه الشيخان .
-
Sag : Gewiß , die ( wahre ) Rechtleitung ist Allahs Rechtleitung . ( Und glaubt nicht , ) daß ( auch ) jemandem ( anderen ) das gleiche gegeben werde , was euch gegeben wurde , oder daß man mit euch ( zu Recht ) vor eurem Herrn streite .وقالوا أيضاً « ولا تؤمنوا » تصدَّقوا « إلا لمن تبع » وافق « دينكم » قال تعالى : « قل » لهم يا محمد « إن الهدى هدى الله » الذي هو الإسلام وما عداه ضلال ، والجملةُ اعتراض « أن » أي بأن « يؤتى أحدّ مثل ما أوتيتم » من الكتاب والحكمة والفصائل وأن مفعول تؤمنوا ، والمستثنى منه أحد قدم عليه المستثنى المعنى : لا تقروا بأن أحدا يؤتى ذلك إلا لمن اتبع دينكم « أو » بأن « يحاجوكم » أي المؤمنون يغلبوكم « عند ربكم » يوم القيامة لأنكم أصح دينا ، وفي قراءة : أأن بهمزة التوبيخ أي إيتاء أحد مثله تقرون به قال تعالى « قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء » فمن أين لكم أنه لا يؤتى أحد مثل ما أوتيتم « والله واسع » كثير الفضل « عليم » بمن هو أهله .