der Kerker veraltet.
أمثلة
  • Nach acht Jahren unrechtmäßiger Haft sowie physischer und psychischer Folter in libyschen Kerkern sind fünf bulgarische Krankenschwestern und ein palästinensischer Arzt endlich frei.
    تمَّ الإفراج أخيرًا بعد ثمانية أعوام من السجن غير القانوني والتعذيب الجسدي والنفسي في السجون الليبية عن خمس ممرِّضات بلغاريَّات وطبيب فلسطيني.
  • Die Art, wie Sarkozy die monatelangen Bemühungen der EU-Präsidentschaft und der Außenkommissarin in letzter Minute usurpierte, die Befreiung der sechs Gefangenen aus libyschen Kerkern als nationalen Erfolg Frankreichs inszenierte und nur einen Tag später das Regime Gaddafi mit einem Staatsbesuch aufwertete und dabei zugleich milliardenschwere Aufträge in Libyen für französische Firmen sicherte – all das lässt Böses ahnen für die Zukunft der viel beschworenen "gemeinsamen Außenpolitik" der EU.
    إنَّ الأسلوب الذي اتَّبعه ساركوزي في الاستحواذ في اللحظة الأخيرة على المساعي التي بذلتها رئاسة الاتِّحاد الأوروبي والمفوَّضة الأوروبية للشؤون الخارجية طيلة أشهر، هذا الأسلوب الذي أخرج الإفراج عن السجناء الستة من السجون الليبية كنصر قومي لفرنسا ورفع من قيمة نظام القذافي بعد مرور يوم واحد من خلال زيارة رسمية وضَمِن للشركات الفرنسية عقودًا بالمليارات مع ليبيا - إنَّ كلَّ هذا نذير سوء بالنسبة لمستقبل السياسة الخارجية المشتركة للاتِّحاد الأوروبي، التي كثيرًا ما تمَّ التأكيد عليها.
  • Er eilte zur Tür, und sie stürzte ihm nach und zerriß ihm dabei das Hemd von hinten. Sie fanden ihren Herrn an der Tür. Da sprach sie: "Was anderes gebührt dem an Vergeltung, der deiner Frau vorsätzlich Böses antut, als der Kerker oder die qualvolle Tortur?"
    واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وألفيا سيدها لدى الباب قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إلا أن يسجن أو عذاب أليم
  • Er wandte sich an Gott und sprach: "O mein Herr! Der Kerker ist mir lieber als wozu mich diese Frauen verführen wollen. Wenn Du ihre List nicht von mir abwendest, könnte ich ihrer Versuchung verfallen und zu den Törichten gehören."
    قال رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكن من الجاهلين
  • Und derjenige von den beiden , der ( dem Kerker ) entkommen war und sich nach geraumer Zeit ( wieder an Yusuf ) erinnerte , sprach : " Ich will euch die Deutung davon wissen lassen , darum schickt mich ( zu Yusuf ) "
    « وقال الذي نجا منهما » أي من الفَتَيِيْنِ وهو الساقي « وادَّكر » فيه إبدال التاء في الأصل دالا وإدغامها في الدال أي تذكر « بعد أُمَّةٍ » حينِ حال يوسف « أنا أنبئكم بتأويله فأرسلون » فأرسلوه فأتى يوسف فقال .
  • Und Er hat mich gütig behandelt , als Er mich aus dem Kerker führte und euch aus der Wüste herbrachte , nachdem Satan zwischen mir und meinen Brüdern Zwietracht gestiftet hatte . Wahrlich , mein Herr ist Gütig , zu wem Er will ; denn Er ist der Allwissende , der Allweise .
    « ورفع أبويه » أحلهما معه « على العرش » السرير « وخروا » أي أبواه وإخوته « له سجدا » سجود انحناء لا وضع جبهة وكان تحيتهم في ذلك الزمان « وقال يا أبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا وقد أحسن بي » إليَّ « إذ أخرجني من السجن » لم يقل من الحب تكرما لئلا تخجل إخوته « وجاء بكم من البدو » البادية « من بعد أن نزغ » أفسد « الشيطان بيني وبين إخوتي إن ربي لطيف لما يشاء إنه هو العليم » بخلقه « الحكيم » في صنعه وأقام عنده أبوه أربعا وعشرين سنة أو سبع عشرة سنة وكانت مدة فراقه ثماني عشرة أو أربعين أو ثمانين سنة وحضره الموت فوصى يوسف أن يحمله ويدفنه عند أبيه فمضى بنفسه ودفنه ثمة ، ثم عاد إلى مصر وأقام بعده ثلاثا وعشرين سنة ولما تم أمره وعلم أنه لا يدوم تاقت نفسه إلى الملك الدائم فقال .
  • Nein , das Buch derer , die voller Laster sind , befindet sich im tiefen Kerker ( Sidjjin ) .
    « كلا » حقا « إن كتاب الفجَّار » أي كتاب أعمال « لفي سجّين » قيل هو كتاب جامع لأعمال الشياطين والكفرة ، وقيل هو مكان أسفل الأرض السابعة وهو إبليس وجنوده .
  • Und woher sollst du wissen , was der tiefe Kerker ist ?
    « وما أدراك ما سجين » ما كتاب سجين .
  • Und derjenige von den beiden , der ( dem Kerker ) entkommen war und sich nach geraumer Zeit ( wieder an Yusuf ) erinnerte , sprach : " Ich will euch die Deutung davon wissen lassen , darum schickt mich ( zu Yusuf ) "
    وقال الذي نجا من القتل من صاحبَي يوسف في السجن وتذكر بعد مدة ما نسي من أمر يوسف : أنا أخبركم بتأويل هذه الرؤيا ، فابعثوني إلى يوسف لآتيكم بتفسيرها .
  • Und Er hat mich gütig behandelt , als Er mich aus dem Kerker führte und euch aus der Wüste herbrachte , nachdem Satan zwischen mir und meinen Brüdern Zwietracht gestiftet hatte . Wahrlich , mein Herr ist Gütig , zu wem Er will ; denn Er ist der Allwissende , der Allweise .
    وأجْلَسَ أباه وأمه على سرير ملكه بجانبه ؛ إكرامًا لهما ، وحيَّاه أبواه وإخوته الأحد عشر بالسجود له تحية وتكريمًا ، لا عبادة وخضوعًا ، وكان ذلك جائزًا في شريعتهم ، وقد حَرُم في شريعتنا ؛ سدًا لذريعة الشرك بالله . وقال يوسف لأبيه : هذا السجود هو تفسير رؤياي التي قصصتها عليك من قبل في صغري ، قد جعلها ربي صدقًا ، وقد تفضَّل عليَّ حين أخرجني من السجن ، وجاء بكم إليَّ من البادية ، من بعد أن أفسد الشيطان رابطة الأخوة بيني وبين إخوتي . إن ربي لطيف التدبير لما يشاء ، إنه هو العليم بمصالح عباده ، الحكيم في أقواله وأفعاله .